عمران(اختافت تقطيبة من حاجبيه وابتاسم ليها): هكاك نبغيك لاحب لا اعجاب ديها في قرايتك وفي راسك بغيتك تنحخي وتوصلي وهاد تخربيق اعجاب ماشي وقتو دابا راني سمعت صحابك كيفاش كيتغزلو بالقادة مديهاااش فيهم ليوسخو ليا ذماغك حطي عينيك على هدفك باش توصلي ليه

خديجة(زولات عينيها باحراج من عليه ومررات اصابعها على خصلاتها لمتمردة امام عينيها): هادشي عارفاه انا

عمران(ربت على رأسها): مبغيتش شي حاجة تخليك تفقدي تركيزك نتي مراهقة دابا وفي مرحلة حساسة حاولي تديها غير في قرايتك وخدمتك جد جدك واحد من مؤسسين كبار ديال منظمة OFC خالك وباباك وماماك حتى هما عندهم بصمة خالدة على جدران منظمة ماشي جميع عملاء تركو بصمتهم كيف دارو وانا بغيتك تكوني متميزة وخليهم يشعرو بالفخر وعلاش لا متفوقيش عليهم وتصبحي حتى نتي من نخبة بحالهم

خديجة(تخيلات المشهد لكان كيحكي ليها وعينيها لمعو بحماس وأمل): غنخدم على راسي انا مجيتش هنا باش نتفلا حيت باش نحقق حلمي ومرادي وعارفة راسي غنوصل ليه باستراتيجية لراسمة وعارفة غنأرخ اسم خديجة الفارسي في حدران منظمة وكلشي يتكلم من ورا ظهري بانبهار(هزات عينيها فيه وابتاسمت ليه): وغيجي وقت لحتى نتا غنخليك منباهر وغنتفوق عليك

عمران(قهقه على كلامها ولاحظ كيفاش ابتسامتها زادت تاسعت): وخا في ديك وقيتة غنعطيك هديتك لتفوقتي عليا ودابا يلاه بغيت نوريك شي حاجة

خديجة(بفضول): شنو غتوريني

عمران: نصوني على داك ياسر يشطح ليوم والله مانتفاك معاه

....

عقدات يديها كتنقل عينيها بين ياسر وڤاسيلي لحاضين عيالات امامهم وعينيهم كيلمعو بلمعة خاصة وخبيثة وعقلهم كان مركز على مشاهد اغراء لكيقومو بها اجنبيات لأمامهم مداوهاش في النادل لوضع طلبياتهم فوق الطاولة ولا على الأكل الشهي لجذب سمر باش تناول طعامها بدون ماتعيرهم اي اهتمام

ياسر: وعلى طرف عندها بنت الحرام

ڤاسيلي: دايرة بونج

ياسر(عقد حاجبيه ونظر ليه): وباش عرفتيها انا من بعيد كنطيرو

ڤاسيلي:بونج فيه وفيه وهذا كانت كديرو واحد ختنا كيتركب في كارسون وكيلصق مع تفاحات مؤخرة

ياسر(عبرو من راسو لرجلو): ونتا منين عرفتي هادشي

ڤاسيلي: كنت كنتسلت وشفت داكشي بعيني

ياسر(هز طرف شفايفو كيخنزر فيه ممصدقش ان هاد برهوش كيشبه ليه في بزاف حوايج درجة ولا كيشك من نسخة ياسر الصغيرة جالسة امامو، نقل عينيه نحو طعام ): احح هااادشي تحط عقلي سلباتو ليا بنت السالبة

سمر(مسحات طرف شفايفها وقامت من على كرسيها): غنمشي نخرج منين ناكلو لحقو عليا

ياسر (نظر لطبقها ولمحها كلات داكشي لمولفة تاكلو وغير تحركات مغادة كان جسدها جاذب انظار الجميع وحتى جمالها الحاد خصوصها رأسها لكتهزو بفخر وعينيها كيبقاو تابثين بدون ماتعير اهتمام ناس لبقربها كأنها وحيدة لعايشة على هاد الكوكب وسميتها سمر): هاد ختنا بغيت نعرف امتا يتهدو ليها كلات العصا وشافت موت وبقا هي كيف هي

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )Where stories live. Discover now