أنت ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )

part73

في اخير جا دور لوردنا النبيل لدخل برفقة شاب حنطي البشرة، وبما أن مجد كان قرب الباب فكانت له السابقة يدخل هو الاول ، وكطبيعتو توجه لأقرب كرسي استلقى عليه وقرر ينعم ببعض الثواني من الراحة بعيد على الصداع لبرا

لهذا منين دخل السجين ثاني كانو تقاسيم الغضب مرسومين على وجهو ولكن غير لمح مجد فين مستلقي وبقربو واقف طبيب لكان كيبحث على ادوات اللازمة للفحص،نظراتو تغيرو بسرعة لوحدة فرحانة ، رمق طبيبة باعجاب منين كلام اصدقاؤو كان مطابق لكيشوف فيه دابا

اما طبيبة فهزات حاجبيها بإعجاب وبفضول من هاد الشخص لملقاش عليها اي نظرة او كلف نفسو باش ينظر ليها وخا دخلو قبل شويا ربعة سجناء غريبي اطوال ناهيك عن التوام لغير تلكامت معاهم بلطف ابتاسمو ليها بارتياح وسمحات ليهم بالمغادرةمنين لمحاتهم خايفين،اما الشخص لعندو بنيةجسدية ضخمة وخا تجنب باش ينظر ليها ولكن لمحات وجهو المحمر من الخجل منين كانت كتلمحو كينظر ليها باختلاس ، لهذا هممات باعجاب من شخصيتو صلبةامام النساء واكيد عرفاتو شكون هو خاصة وأن نشرات الاخبار كدوي حاليا فقط على قضية مجمد المرجولب والانهيار الاسهم المفاجئ لشركة adj

لمحات الشرطي لقيد ليه يديه وحتى الحراسة تشددات بعد دخول الخماسي الاخطر بالسجن وخا في نظرها ونظر الحراس وحتى. السجناء انهم الحلقةالاضعف في هاد السلسلة..

السجين: عرفتي ا لالة طبيبة, جنبي كيحرقني بزااف مكنقدرش نعس ومنين دخلت دابا ولا كيضرني قلبي واش مكاينش شي حل ولا دواعندو مفعول سريع

قلبات عينيها باستخفاف بحكم انها سمعات هاد الهدرة اليوم كثر من ستة مرات وبفضلو غتولي للمرة السابعة.

طبيبة(بنبرة هادئة ): خليني نفحصك حيث مزال سجناء لاخرين كيتسناو فرصتهم

اماء ليها راسو بحماس وعينيه مرو كي سكانير عليها لمح ليلتها السوداء لي لابساها مع جيب كحلة في نفس لونها مع قميص اخضر عشبي اسفل المئزر الطبي وحذاء ابيض اللون خصلاتها الشقراء كانت ممزوجة مع لون خصلاتها طبيعية لي باللون القهوة منين نظر لشقة صغيرة من قميصها لكيبرز قليلا صدرها بلع ريقو وهو كيحاول يمنع شهوتو من تغلب عليه خصوصا هادي مدة طويلة باش مارس الجنس كثر من عام وهذا بحد ذاته جحيم اكبر من جحيم السجن...

خرج بعد ما أتم طبيب فحصو ليه وقبل مايودعو الآخر توجه بخطوات رزينة نحو الخارج تحت انظار الكل المستغربة عكسها هي. لجذبها تصرفو وكيفاش كانت نبالتو والرقي ديالو واضع من مشيتو فقط...

مجد(خاطب انتوني): شنو دابا

انتوني: غنمشيو نسيقو حمامات بما ان السجناء لاخرين كيفضلو يهزوا حجر على يغسلو الخنز ديال الحراس

تقدم مجد بدون مايجاوبو نحو المكان ومنين دخل كانت حالة الحمام كارثة كبرى لدرجة أن بعض من الفارط واصل للسقف كيفاش الله اعلم