ثأر (قيد التعديل)

By amalelshiref

87.1K 9.3K 26.5K

عندما يُسلب منك كل شِئ, وتكتشف أن ماضيك وحاضرك مجرد خدعة مُتقنة, فلن يكون أمامك حينها غير الثأر, وإسترجاع ما... More

مقدمة
-1-
-2-
-3-
-4-
-5-
-6-
-7-
-8-
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-26-
-27-
-28-
-29-
-30- ( لمن لم يظهر لهم هذا الفصل من قبل)
-31-
-32-
-33-
الشخصيات
-34-
-35-
-36-
-37-
-38-
-39-
رواية ثأر
-40-
-41-
-42-
-42- (لمن لم يظهر لهم هذا الفصل من قبل)
-43-
-44-
-45-
-46-
-47-
-48-
-49-
-50-
-51-
-52-
-53-
إستطلاع رأي✅
- 4 النـهاية 5 -
فصل اضافي
فصل اضافي٢
نقد
رينا

-30-

1.3K 145 500
By amalelshiref

"سنعود اليوم الىَ مارسيليا"

هذا كل ما قاله نايل لتمارا ما ان خرجت من غرفتها، بعد غضبه عليها ليلة أمس، و من ثم مغادرته لها تماماً.

وقفت مكانها لتستوعب ما قد قاله للتو، ثم سارت الىَ حيث سار، لتجده في غرفة المعيشة يدخن سيجار.

"انا لستُ طوع يديك لتحضرني هُنا ضد إرادتي و بدون علمي و تعود بي في اي وقت تريد"

"حسناً، انا سأعود و إجلسي انتِ و إرادتكِ هُنا"

"ألا تستطيع ان تترك حقارتك و لو ليوم واحد ؟"

صرخت به لينظر لها نظرة نارية، كافية بأن تحرقها حية.

"لا تتحدثي معي بهذه الطريقة مجدداً، فلا تعتقدي ان ما حدث مؤخراً سيُعطيكِ الحق لذلك"

"لا تعتقد انت اني سأُغير نظرتي لك بعد معرفتي للحقيقة"

و بذلك قد قامت تمارا بإنهاء هذا النقاش الحاد، و الذي كان علىَ وشك ان يتحول الىَ مُشاجرة و من ثم جريمة قتل من قِبَل الطرفان.

و قد خرج كلام تمارا الأخير من بين شفتاها بدون إرادتها، حيث انها بالفعل قد غيرت نظرتها عنه و لو قليلاً.

..

مرت عشرة ايام منذ لقائهما الأخير معاً، فبعد عودة نايل لمارسيليا بعد ساعتان من حديثهما معاً، فقد مكثت تمارا في شاموني عدة ايام وحدها لتفكر في عدة اشياء، و في صباح اليوم الذي تلا عودة تمارا لمارسيليا فقد ذهبت الىَ مقر منظمة العدل.

رحب بها الجميع نظراً لغيابها عنهم فترة ليست بقليلة، و استدعاها براد لمكتبه ليرحب بها ايضاً و يسألها عن تطورات مهمتها هيَ و ادوارد، حيث قد اخبرهُ الأخير مؤخراً انهما مازلا يعملان علىَ إيجاد دليل ضد نايل، أخبرتهُ تمارا المثل و انهم سيلقون القبض علىَ نايل قريباً حتىَ يطمئن من جهة هذه المهمة و لا يسألها مجدداً لتتفرغ هيَ لمُهمتها الخاصة.

غادرت تمارا مكتب براد بعد ذلك و توجهت الىَ ساحة التدريبات، فوجدت هُناك ادوارد، ديانا زميلتهم، و جين يتدربون.

"تمارا ! اشتقتُ لكِ يا فتاة"

ما ان رأتها ديانا حتىَ قالت ذلك و إحتضنتها بشوق، لتعطي لها تمارا إبتسامة صغيرة ما ان ابتعدا.

"ليس كأنها قد غابت لسنوات"

قالت جين بوجه متجهم، فتجاهلتها تمارا و إتجهت الىَ إدوارد الذي كان يقف بجانب جين و يعقد يداه علىَ صدره كأنه علىَ وشك ان يوبخها، و هذا ما فعل ما إن سحبته تمارا خلفها و إبتعدا عن الجميع بعد ان ودعت ديانا.

"أين كنتِ ؟ هاتفُكِ كان مُغلقاً، و لم تكوني في بيت هوران ايضاً، الا تعرفين كم كنت قلقاً عليكِ ؟"

"إهدأ و سأشرح لك كل شئ في وقت لاحق، المهم الأن اني اريد منك شيئاً"

رفع حاجباً بغيظ لعدم تفسير نفسها له و ما كانت تفعل كل ذاك الوقت بعيداً عنه، بينما لم يعرف عنها شيئاً. و لكنه تنهد في إستسلام عندما رأىَ نظرتها المترجية له.

"ماذا تُريدين ؟"

"اريد ان ادخل الىَ الخزانة الخاصة بالمنظمة، انت تعلم ان براد لا يسمح لنا بذلك، و لكني اعلم ايضاً انك تعرف طريقة للدخول بدون ان يأخذ هو خبر عن هذا"

عقد حاجباه بإستغراب، فقرأت علىَ وجهه علامات التساؤل.

و هذه الخزانة ليست إلا مبنىَ متوسط الحجم يلتصق بمقرهم و به ملفات و معلومات عن جميع المهمات التي قد قامت بها المنظمة منذ بدايتها الىَ وقتنا الحالي.

"حسناً تمارا، سأفعل، و لكنكِ ستُخبريني كل شئ، و اليوم"

بعد نصف ساعة كان ادوارد قد استطاع إدخالها من مدخل سري كان لا يعرفه إلا والده و هو، و لم يعلم عن دخولها احد.

كان مبنىَ الخزانة من الداخل يتكون من رفوف بمساحات مختلفة تمتد من الأرضية الىَ بداية السقف، و هذه الرفوف تحتوي علىَ صناديق كرتونية بللون البني الفاتح، و تحتوي هذه الصناديق علىَ ملفات التي تحمل جميع معلومات المهمات الخاصة بالمنظمة. بينما كان الجزء المتطور او الإلكتروني من مبنىَ الخزانة يقع في الطابق الثاني.

اخذت تمارا بعد بحث احد الصناديق و من ثم جلست و و ضعتهُ علىَ طاولة و قرأت اول ملف قابلها.

-القضية رقم ٥ سنة ١٩٨٥-

-تم القبض علىَ عصابة تتاجر بأعضاء الأطفال تُدعىَ 'عصابة البركان'..

-و قد قبض عليهم خمسة من أفضل عملاء المنظمة.

تخطت تمارا الجزء الخاص بأسمائهم و بعض المعلومات عنهم و واصلت القراءة لما بعد ذلك.

-تقرير العُملاء- لقد وجدنا خمسة عشر طفلاً تتراوح اعمارهم ما بين الثلاثة و التسعة اعوام، و كانوا جميعهم قد فقدوا عضوا او إثنان من اعضائهم.

و كانت العصابة تحتفظ بجثمان هؤلاء الأطفال في ثلاجة كبيرة للمحافظة علىَ اعضائهم من التعفن.

و قد اعترف احد رجال هذه العصابة انهم كانوا يتخلصون من بقايا الأطفال الذي تم الإنتهاء منهم كل عشرون يوماً، و من ثم يخطفون مجموعة أخرىَ، و هكذا.

تركت تمارا الملف علىَ الطاولة و مسحت وجهها بكف يدها، و تنهدت في أسىَ علىَ هؤلاء الأطفال، و بعد دقيقة عادت لقراءة ملف اخر.

-القضية رقم ٢٠١ سنة ١٩٩٧-

تم القبض علىَ منظمة إجرامية تقوم بخطف الأطفال و المراهقون حتىَ يقوموا بتجنيدهم في نفس المنظمة.

تُدعىَ هذه المنظمة بـ 'منظمة الشيطان الغاضب' و قد أختطفوا عشرة اطفال هذا العام، تتراوح اعمارهم ما بين خمسة اعوام و احد عشر عاماً، و كانت هذه اول تجربة لها في هذا المجال.

-تحليل الأطباء: تم فحص السبعة اطفال الذين استطاعوا النجاة و وجدنا اضرار عديدة بأجسادهم، فقد تشوهت ظهورهم من شدة الضرب بالسوط عليها، و قد تشوهت ايديهم و ارجلهم بلسعات نارية و كهربية، هذا غير الأضرار النفسية الجسيمة التي لحقت بحالتهم النفسية.

ــ

و بعد كل ذلك التعذيب تم إخضاع الأطفال لأوامر المنظمة لمدة سنة كاملة، و إمتثلوا لكل أمر يأمرهم به قائد هذه المنظمة. الىَ ان تم القبض عليهم بعد سنة و شهران من تدريب و إخضاع هؤلاء الأطفال.

ــ

تركت تمارا التقارير التي كانت تقرأها و أخرجت الصور التي كانت مُرفقة بالملف لهؤلاء الأطفال، و صور اخرىَ لأعضاء هذه المنظمة.

دمعت عيناها و ألمها قلبها علىَ بشاعة ما رأت، فبدلاً من ان يتم تدليل هؤلاء الأطفال و ان ينعموا بأحضان آبائهم، فقد حولوهم الىَ مجرد حطام.

شجرة خضراء نضرة، كانت تتراقص و تلعب مع الرياح، فجأة قد قُصِفت بدون ذنبً يُذكر، و تحول نضارها الىَ رماد، و خضارها الىَ سواد، هذا حال هؤلاء الأطفال.

'و هذا حال نايل و أصدقاءه ايضاً' هذا ما قاله صوتاً ما بداخلها بعد ان اعادت الصندوق لمكانه، فهيَ لا تستطيع ان تقرأ منه اي شئ بعد الأن.

جلست علىَ الطاولة مجدداً و خاطبها هذا الصوت، فراح عقلها يصور لها نايل و اصدقائه، بما فيهم صديقها دان، و هم يتم تعذيبهم علىَ أيدي هؤلاء الأوغاد، الذين لا قلب لهم و لا مشاعر، ليقوموا بتحويلهم الىَ ما هم عليه الأن، او يتحول البعض الىَ مجرد ساكنوا قبور بدون اسم، كما حدث مع دان.

و قد دعم كل ما قرأته و شاهدته قرارها، فأمثال نايل يجب ان يتلقوا المساعدة لا التحقير.

فلا يجب ان يُعاقب الضحايا علىَ أفعال المجرمين، و إنما يجب ان نهدم الأساس في جعلهم كذلك حتىَ لا يكون هناك ضحايا اخرىَ.

تمارا كانت مخطئة في حكمها الأول علىَ نايل، هذا ما فكرت به، و لكن دفاعها الوحيد انها لم تكن تعلم انهُ ضحية، كانت تعتقد انه مجرماً مثل مَن اختطفوه، بلا قلب و لا بصيرة.

ستساعدهُ و أصدقاءه حتىَ يخرجوا من الظُلمات الىَ النور، هذا ما يجب ان تفعله.

و لكن هذا لا يعني أن لا يتلقوا عقاب لأفعالهم السابقة، فقط ليكفروا عن أخطائهم و يغتسلون به من ثوب القذارة الذي كانوا يرتدونه لفترة طويلة من الزمن.

..

في المساء خرجت هيَ و إدوارد الىَ مطعمهم المفضل، حتىَ تخبره بكل ما حدث معها في الأيام المنصرمة.

و أخبرتهُ أيضاً بما قررت ان تفعله معهم، و انها لن تتراجع عن قرارها هذا مهما حدث.

و بعد الكثير من المناقشات و الجدل بينهما فقد اخبرها ادوارد ان تترك لهُ و قتاً ليفكر في الأمر.

..

في اليوم التالي توجهت تمارا الىَ منزل نايل فهيَ في حاجة لأن تخبره عدة أشياء، و لكنها لن تصارحه بشأن مساعدتها له، لأنه حينها لن يتقبلها منها، لذا فيجب ان يتم كل شئ في سرية تامة حتىَ لا يُكتشف أمرها.

"أنظروا مَن هُنا، العميلة التي ستُلقي القبض علينا جميعاً"

قال زين بسخرية ما إن رأها تدخل الىَ البهو الذي كان يجلس به، فقلبت عيناها و تقدمت لتقف أمامه.

"أرىَ ان نايل قد اخبركم بكل شئ!"

"نعم، و السبب الوحيد الذي يمنعني عن قتلُكِ الأن هو لأنكِ ليان، لا شئ أخر"

"زين عزيزي، السبب الوحيد الذي يمنعك عن قتلي هو أنك لا تستطيع"

و عقدت يداها علىَ صدرها و نظرت لهُ بتحدي، عم الصمت عليهما لدقائق و هما ينظران لأعين بعضهما، ثم إبتسما، الىَ أن توسعت هذه الإبتسامات الىَ ضحكات.

"إذاً، كيف سيكون الوضع بيننا من الأن، هل سنهرب و أنتِ تُطاردينا و هكذا ؟"

سأل زين بمزاح و هو يمثل الخوف، لتقابله تمارا بإبتسامة.

"لا، لن نضطر الىَ فعل ذلك، إلا اني سأقبض عليكم في يوماً ما، و لا تقلق بما انكم اصدقائي فسأزوركم في السجن و أحضر لكم الطعام و هذه الأشياء"

تبادل الإثنان المزاح و الضحك، فيبدوا انهما يأخذان الأمر بمنتهىَ بساطة، كأنهما لا يأبهان لوضعهما الحالي.

"هل سنكون أعداء من الأن و صاعداً ؟!"

سأل زين بمزاح و جدية في نفس الوقت، فهو و ليام أيضاً في حيرة منذ ان اخبرهم نايل بكل شئ بعد عودته بدون تمارا. فهما مشوشان، بين تمارا التي من الممكن ان تلقي القبض عليهم في اي لحظة، و بين ليان، الفتاة التي كان يبحث عنها صديقهم منذ زمن، و بين تمارا اللطيفة صديقة نايل التي قد تعرفوا عليها منذ ما يقارب الشهر.

و لكن إجابة تمارا قد اراحت و لو جزء صغير بداخل زين.

"بل أصدقاء، و لن نتحول يوماً الىَ أعداء"

مدت تمارا يدها لمُصافحة سلام، فإبتسم زين و مد يده ليصافحها مُعلناً قبوله لهذا السلام، و قبوله لإستمرار صداقتهما، رغم ان الإثنان يجهلان ما سيحدث بينهما في المستقبل، إلا انهما سمحا لشعلة سلام في الدخول بينهما، حتىَ يُظهرا حسن النية من جهة احدهما الأخر.

"اين نايل ؟"

سألت تمارا بعد حديث ثلاثتهم معاٌ، فقد اتىَ ليام بعدها بدقائق، لتعرض عليه أيضاً مصافحة السلام، ليقبلها بدون تردد، لثلاثة اسباب، لأنه يحترم العهد الذي قد تعاهد عليه نايل لدان، و يحترم ايضاً رغبة نايل ان لا يمسوها بسوء، و ان لا يخبروا اي احد عنها، و السبب الثالث هو انه متأكد تمام التأكيد ان تمارا و نايل يكنان الكثير من المشاعر لبعضهما، فيجب ان يحترم هذا ايضاً. و ليترك ما سيحدث للمستقبل.

و أكد هذا لتمارا انهم مازالوا انقياء من داخلهم، و شجعها هذا علىَ إتخاذ خطواتها الأولىَ في سبيل إخراج هذا النقاء حتىَ يكسوا كيانهم أجمع.

صعدت تمارا الىَ نايل بعد ان اخبرها زين انه في غرفته، وقفت امام بابه و أخذت نفس عميق، طرقت الباب و دخلت قبل ان يأذن لها.

و جدته مستلقيَ علىَ سريره و يدخن سيجاراً و ينظر للسقف و يبدوا عليه التفكير العميق.

لمحها بطرف عينه ليرفع حاجباً، لأنه لم يتوقع قدومها اليه بأي شكل من الأشكال.

بدون اذن منه سحبت مقعد خشبي و وضعته بجانب السرير و جلست عليه، إعتدل هو ليتكئ بذراعه علىَ الوسادة و قبل ان يهاجمها بكلمة من كلماته التي تغضبها و تجعلها تريد تحطيم رأسه، سمعها تقول ما قد فاجئهُ، و ما لم يتوقع ان يخرج من بين شفتيها.

"انا اسفة"

............... ........... ...............

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

انا كتبت البارت دا وانا تعبانة جدا ربنا يعلم، بس مكانش ينفع اتأخر عليكوا علشان انتوا مش مقصرين معايا و بتدعموني دايماً، فمينفعش اقصر معاكوا💜

الاسئلة
..........

رأيكم في بداية الفصل ؟

قرار نايل للرجوع الىَ مارسيليا ؟

بماذا كانت تفكر تمارا و هي في شاموني بعد عودة نايل و تركه لها وحدها ؟

عودة تمارا لمارسيليا و منظمة العدل ؟

خزانة المنظمة ؟

توبيخ ادوارد لتمارا ؟

للتذكير: من يستطيع ان يقول من هو والد ادوارد ؟

القضايا التي قد قرأت عنها تمارا ؟

صور الاطفال الذين تم تعذيبهم ؟

قرار تمارا الجديد ؟

اوصفوا ما شعرته تمارا من جهة نايل واصدقاءه من وجهة نظركم ؟

لماذا قررت مساعدة نايل واصدقاءه ؟

إخبارها لإدوارد بكل شئ ؟

لماذا اراد ادوارد وقت ليفكر ؟

ذهاب تمارا الى منزل نايل ؟

حديثها مع زين و ليام ؟

تصرف ليام وزين معها ؟

هل ستستمر صداقة تمارا. زين، وليام حقاً ام سيحدث شئ بينهم ؟

ذهابها للتحدث مع نايل ؟

تأسفها لنايل ؟

توقعات ؟

سؤال من الضرورة الإجابة عليه من فضلكم : هل تشعرون بأي خلل في الرواية من جهة كل شئ الى الان ؟

سؤال اخر: هل تحبون ان اقوم بإلغاء فقرة المقتطفات من بداية الفصل القادم ؟

........

مُقتطفات من الفصل القادم -٣١-

"يجب ان نهرب الأن"

"انتِ إمرأة خطيرة تمارا"

"انا كنت سأوقعك في حبي و من ثم اكسرُ قلبك"

Continue Reading

You'll Also Like

384K 26.9K 46
لطالما أراد كيم تايهيونغ أن يكون لديه أطفال في سن الـ 29 وبعد سنوات من العلاقات الفاشلة قرر أنه لن ينتظر الشخص المناسب بعد الآن، لذلك أنجب طفلاً من...
35.4K 2.7K 17
بيون بيكهيون، أحب بارك تشانيول حد النخاع ... بارك تشانيول، لم يرى بيكهيون سوى مجرد وسيلة للحفاظ على سعادته وكل ذلك الحب يؤدي للتهلكة •رواية تشانبيك •...
167K 4.3K 29
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
24.9K 1.2K 17
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...