ثأر (قيد التعديل)

By amalelshiref

87K 9.3K 26.5K

عندما يُسلب منك كل شِئ, وتكتشف أن ماضيك وحاضرك مجرد خدعة مُتقنة, فلن يكون أمامك حينها غير الثأر, وإسترجاع ما... More

مقدمة
-1-
-2-
-3-
-4-
-5-
-6-
-7-
-8-
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-27-
-28-
-29-
-30-
-30- ( لمن لم يظهر لهم هذا الفصل من قبل)
-31-
-32-
-33-
الشخصيات
-34-
-35-
-36-
-37-
-38-
-39-
رواية ثأر
-40-
-41-
-42-
-42- (لمن لم يظهر لهم هذا الفصل من قبل)
-43-
-44-
-45-
-46-
-47-
-48-
-49-
-50-
-51-
-52-
-53-
إستطلاع رأي✅
- 4 النـهاية 5 -
فصل اضافي
فصل اضافي٢
نقد
رينا

-26-

1.1K 157 704
By amalelshiref

متحمسة و بشدة اعرف ردود فعلكوا على البارت دا 😀😀. استمتعوا 👍

...........................................................

جهزت تمارا المعدات الخاصة بها بداخل ملابسها المكونة من بنطال اسود، وسترة من نفس اللون، حيث قد قررت اولاً ان تتسلل للمكان لتفقُده جيداً، و بعد ان تتأكد من حقيقة هذا المزاد ستطلُب الدعم.

و لكن قد قررت قبل ذهابها، و بما انها وحدها بالمنزل ان ترىَ ما يخفيه نايل بدرج منضدته، فإحتمال كبير انه لم يحركه من مكانه، لأنه واثق انها لن تصل اليه في اي يوم من الأيام، هذا ما تفعله الثقة المفرطة التي كسرت هذا الحاجز و تخطته لتتحول الىَ غرور، تجعلك لا ترىَ الهفوات الصغيرة التي من الممكن ان تُخلفها وراءك.

و اياً كان ما ستجده فهيَ واثقة انه شئ هام بالنسبة له، و ستستطيع ان تستعملهُ كورقة ضغط ضده. اليوم منذ لقاءها معه كان اكثر يوم يختلفان به هكذا، و لكنهما قد اتفقا علىَ شئ واحد، انهُ فليذهب امر التحدي للجحيم، فهو قرر قتلها، و هيَ قررت القبض عليه مهما تطلب الامر.

دخلت الىَ غرفته بعد ان عطلت جهاز الانذار الذي قد وضعه علىَ الباب مؤخراً، ثم اتجهت للمنضدة، عطلت جهاز الانذار الموضوع عليها، و الذي ايضاً قد وضعهُ مؤخراً، فهذا الجهاز لا يصدر صوت، و انما يُنبههُ اذا حاول احدهم فتح المنضدة.

استغرق تعطيله وقت اطول مما توقعت نظراً لتعقيد صنعه، و لكنها نجحت في ذلك بالنهاية، وجدت بداخل الدرج بعد فتحه عُلبة مخملية باللون الأسود صغيرة الحجم.

عقدت حاجباها، ثم فتحتها بهدوء، لتجد شيئاً قد جعل اوردتها تتوقف عن تمرير الدماء لباقي جسدها.

توقف تنفسها لدرجة انها نسيت كيف تخرج الهواء و تُدخلهُ الىَ رئتيها كما يفعل بقية البشر بإعتيادية وبدون حتىَ ان يدركوا ذلك.

توقف الوقت ايضاً من حولها ليتوقف معهُ نبضات قلبها، او هُيئ لها ذلك، لأنها لم تعُد تسمع صوت تلك النبضات بعد الأن، و قد إختفت ايضاً جميع الأصوات من حولها.

امسكت الشئ الذي قد فعل بها كل ذلك، و اخذت تنظر لهُ بعدم تصديق، و قد وصلت حالتها من الصدمة، الىَ الذهول التام، فقد كانت تمسك بين يداها سلسال فِضي مُعلق به تؤام لخاتمها الصغير، و الذي تُعلقهُ في صدرها دائماً، خاتم دان، و الذي اهداه لها قبل افتراقهما بسنوات.

..

بدأ المزاد بلوحة مشهورة، وبالفعل قد بدأ الناس في المُزايدة عليها، و تلاها سلاحان من بقايا الحرب العالمية الثانية، و تلاهما سيف من القرون الماضية.

و بعد انتظار طويل من نايل و دين، قد تم عرض تلك الماسة، و بما ان الجميع يعلم مدىَ اهميتها بالنسبة للإثنان، فقد انتظر الجميع يُشاهدون بتشويق ما سيحدث.

"جوهرة ملكية تعود للعصر الروماني، من الماس الخالص، يُقدَر ثمنها بخمسون مليون يورو، سنبدأ المُزايدة عليها بمبلغ عشرون مليون يورو"

رفع احد رجال دين لوحة إلكترونية دائرية صغيرة مكتوب عليها رقماً ما.

"القط الأسود، ثلاثون مليون"

أعلن الرجل خلف مكبر الصوت، لتتجه الأعيُن حينها الىَ جهة نايل، و مال رجلاً من رجاله علىَ اذنه هامساً، فأومأ.

"خمسون مليون، القبضة"

قال المُضيف ذلك بعد ان رفع احد رجال نايل لوحهم و هو يحمل هذا الرقم، زفر دين بحدة، و همس لحامل لوحه بشيئاً.

"ارفع الىَ اعلىَ سعر، انا لن اسمح لهوران ان ياخذها"

"و لكن سيدي، لن نستطيع ان نُزايد اكثر من مئة مليون، هذا الحد الأقصىَ بالنسبة لنا"

همس الرجل لدين بإرتباك و بعض الخوف ايضاً مما سيحدث، ان فاز دين بالجوهرة، او ان فاز نايل بها، حيث قد اهدر دين الكثير من مال المنظمة مؤخراً.

"سبعون مليون، القط الأسود"

أعلن المُضيف عندما رفع احد رجال دين لوحهم، نظر نايل الىَ دين و اعطاه إبتسامة جانبية و نظرة مُستفزة، جعلت كلاً من غضب، ليام، زين، و دين في تزايد.

امسك نايل اللوح الخاص بهم بنفسه، و كتب عليه شيئاً ما.

"مئة مليون و إثنان، القبضة"

فجر نايل هذه القنبلة، لتتوسع اعين الجميع، كذلك دين الذي وصل الىَ حده الأقصىَ في الغضب و السخط علىَ نايل، فلا بُد ان الأخير يعلم ان دين لن يستطيع المُزايدة لأكثر من مئة مليون، فإستغل الموقف.

..

بعد انتهاء المزاد توجه نايل، زين، ليام، و رجالهم الىَ مأرب السيارات، و لم يستريح الأول لتهنئة دين له امام الجميع لفوزه بالجوهرة، فقد رأى في عينيه الشر، و الشر وحده.

و قبل ان يستقل اياً منهم سيارته، قد وجدوا رجال دين يُحيطونهم من كل جانب، و يشهرون تجاههم أسلحتهم، ليفعل رجال نايل المثل. و قد تحقق ظن ليام، ان هذا اليوم لن يمر علىَ خير.

بينما قد وقف دين في المقدمة و عيناه كانت تُشِعان غضباً و غدراً.

"لقد تجاوزت حدودك معي هوران"

قابل نايل إشتعاله بإبتسامة باردة، و اعصاب اكثر برودة، ليخرج كلاً من زين و ليام سلاحيهما.

"نهايتك ستكون علىَ يداي، و اليوم"

قال دين بحُرقة الخاسر الذي لم يربح يوماً معركة ضد نايل.

"لا تتعجل انت موتك دين، اذهب و سأعتبر ان كل ما قد تفوهت به الأن هو مجرد حماقة في ساعة غضب"

ليام مَن تحدث هذه المرة، ألقىَ لهُ دين نظرة ساخطة، ثم اخرج سلاحه و وجههُ تجاه ثلاثتهم.

"اللعنة عليكم و علىَ تعجرفكم، هل تظنون اني اخافكم ؟"

إرتعشت نبرة دين من شدة الإنفعال، و قد أُقِيمَت بداخلهُ ثورة تُطالب فقط برأس نايل.

"إذهب الىَ منزلك دين كي لا أُريك معنىَ الخوف الحقيقي"

و بما ان دين لن يحتمل كلمة اخرىَ من نايل، فبإشارة واحدة منه، كان هو و رجاله يطلقون النار علىَ الطرف الأخر.

سقط رجلان من رجال نايل جرحىَ، و في لحظة إطلاق دين و رجاله النار، كان نايل قد تحرك سريعاً و دفع زين و ليام بعيداً ليقعا أرضاً و يتفاديا الطلقات الموجهة خصيصاً لهما.

إحتمىَ نايل خلف سيارة كذلك فعل البقية، و بدأ الفريقان في تبادل الطلقات.

إنتهىَ الأمر بسقوط دين و رجاله، ليسمعوا صرخة غضب قوية من نايل عندما اطلق احد رجاله النار علىَ دين، و قد أخذ يتنفس بصعوبة، فموت دين هكذا بسهولة امامه ما لم يكن يخطط له، بل كان يخطط لجعله يتألم بشدة اولاً، و من ثم يتمنىَ الموت، ليقتلهُ هو بيداه، لا احد رجاله.

وقف زين امام نايل حتىَ لا يؤذي احداً.

"إهدأ نايل، لقد إنتهىَ الأمر، لا فائدة من الغضب الأن"

حاول زين تهدأته حتىَ لا ينتهي به الأمر بقتل الرجل الذي اردىَ دين، و لكن نظرات نايل الغاضبة كانت موجهة للأمام فقط، و يتنفس بصوت مسموع.

"خُذ المُصابان و عالجهُما، و اخبر ليام ان يأخذ الماسة مع بقية الرجال الىَ مكان أمن"

"و أنت، ماذا ستفعل ؟"

"اذهب زين، فأنا لا اريد ان اقتله"

قال نايل هذا و هو يحاول أن يسيطر علىَ غضبه، حتىَ لا يتملك منه، و يقتل مَن قتل دين، و جعله يخسر فرصة انتقامه التي يريدها منذ زمن.

أومأ زين موافقاً، ثم أمر الرجال و أخبر ليام ان يذهبوا، و بعدما حملوا المصابان لسيارة زين، و انطلق الجميع الىَ و جهتهم المقصودة.

تفقد نايل الجثث بعيناه، و كان ينظر الىَ دين بحسرة، و يتخيل كل ما قد فعله معه من قبل، و قبل أن يُغادر المكان فقد ظهرت تمارا امامه، فكانت قد الصقت بسترته جهاز تتبع صغير حتىَ لا يراوغها و تعرف مكانه أينما ذهب، و هو سمح لها بذلك.

كانت حالتها غير منظمة، فقد بدىَ علىَ وجهها أثار للبكاء الشديد، و كان شعرها غير مرتب، و حتىَ الهالة من حولها كانت مُضطربة.

"ايها الحقير"

صرخت به بحرقة، و قد اشهرت سلاحها في وجهه، بينما لم يلاحظ هو ما بيدها الأخرىَ، كان سلسالها الذي علقت به خاتم دان الذي اهداه لها، و السلسال الأخر المعلق به نفس الخاتم بكل تفاصيله، و الذي قد وجدتهُ في درج نايل.

و لأول مرة لم تبالي بما يحدث حولها، و لم تتسائل ماذا من الممكن قد حدث ليقع كل هؤلاء قتلىَ، وكان كل تركيزها عليه الأن، و عليه وحده، و ما قد اكتشفتهُ منذ قليل.

"إذهبي من أمامي الأن قبل أن..."

و قبل أن يُكمل كان قد رأىَ ما بيدها الأخرىَ، توسعت عيناه بصدمة، فقط لأنها قد توصلت الىَ اهم شئ بالنسبة له، و الذي قد اعتقد انه يحميه طوال عمره.

"ايتها اللعينة"

صرخ بغضب، يدعمهُ غضبه السابق من موت دين، و قبل ان يقترب منها كان قد سمع سؤالها، و الذي قد جعله يتسمر في مكانه.

"اين دان ؟ ماذا فعلت به ؟ تحدث"

في هذه اللحظة، لحظة صدمته لمعرفتها لإسم كهذا، و لحظة تذكرها لمن فقدتهم، نزلت دموعها بغزارة، فأصبحت رؤيتها مشوشة.

"انت مَن قتلهُ او احد مُجرميك، أليس كذلك ؟"

خرج سؤالها هذا اضعف مما توقعت، و تحول غضب نايل العارم الىَ تشوش، و قد داهمهُ حزن قوي كان يُحاول ان يتفاداه منذ سنوات.

"كيف تعرفين دان ؟"

كان هذا كل ما قد خرج من نايل، و قد خرج بنبرة مرتعشة، و لكن تمارا لم ترىَ كل هذا، كل ما كانت تراه انها امام قاتل صديق طفولتها، حتىَ ان لم يقتله هو بنفسه، فمنظمتهُ فعلت، اي هو ايضاً لهُ يد في ذلك.

"لا تَدعي البراءة، و لا تنطق اسمهُ علىَ لسانك، و الأن، قُل لي ماذا فعلت به، فنهايتك اليوم و علىَ يدي لا محالة"

دق قلبه بقوة لدرجة ألمته، كأنه كان يصرخ به ليرىَ امراً ما لا يراه، و لأن نايل يريد ان ينتهي من تلك المتاهة التي قد أُقِيمَت بينهما في لحظات.

"أنا دان"

هذا ما قاله، لتقع كلمتاه عليها كصاعقة عصفت بكيانها جميعه.

"ماذا ؟!!"

تجمد جسدها، و تجمدت دموعها مع خروج سؤالها الصغير هذا من فمها، و لكنها فجأة قد و جدته يُخرِج سلاحه، و يُوجههُ تجاهها و قد ظهر الغضب علىَ ملامحه مجدداً.

و في لحظة واحدة، كان دين الذي قد افاق في هذه اللحظة، حيث لم يصبه رجل نايل فعلاً، فقد كان يرتدي درع واقي، وقف دين خلف تمارا بإبتسامة خبيثة و وجه عليها سلاحه.

و قبل ان تدرك تمارا ما يحدث، و قبل ان يفكر اياً منهم، كان دين قد أطلق رصاصته في نفس الوقت الذي قد أطلق نايل فيه رصاصته. إستقرت الأولىَ في كتف تمارا، و إستقرت الثانية في رأس دين.

وقع الإثنان أرضاً، و قد فارق دين الحياة بشكل نهائي هذه المرة، و أُغشي علىَ تمارا، ليس بسبب الرصاصة التي قد اصابتها و حسب و لكن بسبب الصدمة أيضاً.

هرع نايل إليها، تحسس نبضها ليجدها مازالت حية، سقط ما كانت تحمله بين يداها ليلتقطهُ هو، و لكنه بدلاً من أن يرىَ خاتمه، قد وجد إثنان.

صُدِمَ مرة اخرىَ، و اخذ ينظر لها، و للخاتمان، كأنه لا يصدق ما قد إكتشفهُ للتو.

"ليان ؟!"

..

"لقد أخرجت الرصاصة، و هي بخير الأن، فقط تحتاج الىَ بعض الراحة"

قال زين هذا بعد خروجه من غرفة تمارا، و كان ينتظرهُ بالخارج كلاً من ليام، و نايل ضائع النظرات و العقل.

"ماذا حدث نايل ؟ أنا اسألك منذ ان اتيت، و لكنك لا تُجيب"

سأل ليام للمرة الخامسة، و لكنهُ لم يجد إلا الصمت، و النظرات الشاردة منه، و بعدها تركهما و دخل الىَ غرفتها.

"اتركهُ الأن، سنتحدث لاحقاً"

قال زين و هو يمنع ليام من الدخول خلف نايل، او ما يعتقده ليام، انه يهرب منه.

إقترب من سريرها الذي تنام عليه، و قد ضمد زين كتفها و جزء من ذراعها، جلس بجانبها ينظر لها فقط، و قد كان وجهها الذي دوماً ما كان مُشرقاً، أصبح مُرهقاً، و قد تملكهُ الحزن الشديد.

اخر ما كان يتوقعه هو ظهور ليان في حياته، كل هذه السنوات كان يبحث عنها و لم يجدها، و قد فهم الأن السبب وراء ذلك، فإسمها قد أصبح تمارا، لا ليان.

و لكن ما لا يفهمه، هو كيف تكون تمارا هيَ ليان، كيف تصبح عدوتهُ اللدودة و التي كان يخطط لإيذائها اليوم، هيَ من أقسم علىَ حمايتها ما إن يجدها ؟!.

مرت عليه لحظة شك، انها ليست هيَ، او ربما هذه لعبة من ألعاب تمارا لتُوقِع به، و لكنه تذكر ان هذا سره، لا يعلمه إلا هو وأصدقائه، و من المستحيل أن يعرفه احداً غيرهم.

عاد لتشوشه مجدداً و اسألته التي لا إجابة لها، و دخلت مشاعره في معركة، مشاعر الكره تجاه تمارا، و مشاعر المسؤولية تجاه ليان، و الرغبة في حمايتها من كل مكروه، لا من نفسه فقط.

قرر ان يذهب الىَ المكان الوحيد الذي يُفرغ فيه دائماً طاقته السلبية، و غضبه، ملعب الرماية الصغير الذي يقع في جزء من حدود منزله، و لكن قبل ان يذهب، قد اخرج خاتمها، و وضع السلسال المعلق به هذا الأول في رقبتها بهدوء. و غادر المكان بنفس الهدوء، فيجب ان يستعد لمواجهتها عندما تستيقظ، فهو يشعر أنها لن تكون مواجهة ذات نتائج جيدة أبدا.

........................

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

اخباركم ايه واخبار امتحاناتكم ايه ؟

ومبروك للناس اللي انتهت من الامتحانات، بالنجاح ان شاء الله.

.
..

بجد مش عارفة اشكركم ازاي على تفاعلكم في البارت اللي فات، شكرا و الف شكرا ليكوا.

اتمنى تكون التفاعلات في البارت دا كدة ان شاء الله، لأنه بارت مهم. ومتحمسة اعرف ردود فعلكوا، واللي مش عارفين يعلقوا على الفقرات ياريت يكتبوا تعليق او اتنين يقولوا فيه ردود فعلهم.

........

الأسئلة

رد فعلكم عندما وجدت تمارا الخاتم في درج نايل ؟

المزاد ؟

هل تمادىَ نايل مع دين في المزاد ؟

غضب دين من نايل ؟

حماية نايل لأصدقائه ؟

رغبة دين القوية في قتل نايل ؟

مساندة زين وليام لنايل ؟

المعركة الصغيرة التي دارت بين الفريقان ؟

من توقع فوز فريق نايل و من توقع فوز فريق دين ؟

لماذا قد غضب نايل بشدة لأن احد رجاله قد اصاب دين ؟

ما هو السبب خلف رغبة نايل للإنتقام من دين ؟

ظهور تمارا في اخر لحظة ؟

مواجهتها لنايل ؟

لماذا قد إعتقدت ان نايل هو من قتل دان وليس دان نفسه عندما رأت توأم خاتمها ؟

هل كانت ستقتله فعلا ؟

ماذا كان من الممكن ان يفعل بها نايل عندما رأى انها اخذت خاتمه ؟

إكتشاف تمارا ان نايل هو دان ؟

إستيقاظ دين ؟

إصابة دين لتمارا ؟

قتل نايل لدين ؟

إكتشاف نايل ان تمارا هي ليان ؟

هل سيقول نايل الى زين وليام ما قد إكتشفهُ ؟

تشوش نايل من تجاه ليان\ تمارا ؟

ماذا سيحدث في مواجهاتهما ببعضهما عندما تستفيق تمارا ؟

هل سيتغير شئ بين نايل و تمارا منذ الان ام سيظلون اعداء ؟

تقييم للفصل ؟

توقعات للبارت القادم ؟

..
.....
..........

مُقتطفات من الفصل القادم -٢٧-

"لا تعتقدي اني سأسمح لكِ بالخروج من هُنا"

"سنتحدث، شئتِ ام ابيتِ"

"هل ستقتُلني يا صديقي العزيز ؟"

"ماذا تعتقدين انكِ فاعلة ؟"

"كيف اتيت بي الىَ هُنا، و اين نحن ؟"

.........

وشكرا على كل شئ، اشوفكم ان شاء الله بعد اسبوعين، يعني تقريبا قبل رمضان بيوم او يومين، كل سنة وانتوا طيبين وبخير.

وتصبحوا على خير.

Continue Reading

You'll Also Like

186K 7.5K 19
لقد كنّا أصدقاء مقرّبين جيّدين، إلى أن اكتفى قلبنا من ذلك فجعلنا وسط سريرٍ واحد نمارس عليه حبّنا.. "قُلتُ لكَ إحمِني، وأنتَ بينَ أحضنانِكَ استقبَلتن...
111K 3.9K 24
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
10.7K 669 20
في قصتنا نتقدّم إلى عالمٍ مشحون بالعواطف والغموض، حيث تتقاطع القدرات بين الحب والخيانة والبحث عن العدالة. تصطدم حياة "نسليهان" و"غوفين"، اللذان عاشا...
57.4K 3.6K 13
أَنا مُجَرَّدُ فَتاَة وُلِدتُ بِجَماَلٍ كَجَماَلِ البَدْرِ حيِنَ يَكْتَمِل لِأَقَعَ فيِ جُحْرِ المَلِك جيُون جوُنْغْكوُك المَّلِك الذِي يُقَدِّسُ ا...