ثأر (قيد التعديل)

By amalelshiref

87.1K 9.3K 26.5K

عندما يُسلب منك كل شِئ, وتكتشف أن ماضيك وحاضرك مجرد خدعة مُتقنة, فلن يكون أمامك حينها غير الثأر, وإسترجاع ما... More

مقدمة
-1-
-2-
-3-
-4-
-5-
-6-
-7-
-8-
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-16-
-17-
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-26-
-27-
-28-
-29-
-30-
-30- ( لمن لم يظهر لهم هذا الفصل من قبل)
-31-
-32-
-33-
الشخصيات
-34-
-35-
-36-
-37-
-38-
-39-
رواية ثأر
-40-
-41-
-42-
-42- (لمن لم يظهر لهم هذا الفصل من قبل)
-43-
-44-
-45-
-46-
-47-
-48-
-49-
-50-
-51-
-52-
-53-
إستطلاع رأي✅
- 4 النـهاية 5 -
فصل اضافي
فصل اضافي٢
نقد
رينا

-15-

1.2K 179 335
By amalelshiref

وقفت تمارا أمام غرفة نايل تتلفت يمياً ويساراً لتتفقد الأرجاء، دخلت سريعاً بعد أن اطلت برأسها للداخل ولم تجد أحد بالغرفة.

أغلقت الباب خلفها وقد قابلتها الغرفة التي تتراوح تصميماتها مابين اللون الأزرق القاتم والأبيض المطفي، بينما هُناك سرير كبير يتوسط الغرفة وعلىَ  جانبيه يوجد منضدتان متوسطتان الحجم،   ومقعدان للجلوس علىَ يمين السرير بعيدان عنهُ بعدة خُطوات، هذا كان فقط أثاث الغرفة.

لم تتعجب تمارا كثيراً، فصاحب الغرفة فارغ داخلياً مثلها، فإختيارات الشخص لأشياءهُ الخاصة تمثل ما بداخله.

توجهت لإحدىَ المنضدتان، فتحت درجها الاول، والثاني، والثالث ولكنها لم تجد بهم شئ، كانوا فارغين تماماً.

بعد ذلك تفقدت ادراج المنضدة الأخرىَ فلم تجد شئ أيضاً في اول درجين، ولكنها قد وجدت الدرج الاخير مغلق بإحكام، علىَ شئ هيَ تجهله ولا يعرفهُ غير صاحبه.

بعد ان ملت من محاولة فتحه، وأيضاً بما أنها قد وجدت جهاز انزار صغير ملتصق بالدرج من الأسفل فقد تركتهُ لوقتً لاحق، بعد ذلك قد أخرجت من جيبها محفظة متوسطة الحجم جلدية وقد فتحتها ووضعتها علىَ السرير وإبتسمت بشر.

بعد دقائق من ذلك كانت قد أنتهت مما تفعل وقد إتجهت للباب رغبة في الخروج، ولكنها ما إن تقدمت تجاهه حتىَ دخل منه نايل الذي ما إن رأها حتىَ شَعر بثيران الغضب تركض بداخله.

"ماذا تفعلين هُنا ؟"

جاء سؤال نايل هادئاً برغم غضبهُ الشديد، إبتسمت تمارا إبتسامتها البريئة ليعلم سريعاً أنها قد أتت لغرض سيحطم أعصابه من كثرة الغضب.

"أقوم بعملي"

"لن تجدي ما تُريدين هُنا، لذا لا أُريدُكِ أن تدخُلي الىَ هذه الغرفة مجددا"

"لا أعتقد أني سأعدُكَ أن ذلك لن يحدث مرة أُخرىَ"

تقدم منها نايل بعد أن سئم برودها وعدم إكتراثها بما من الممكن أن يحدث لها، والأهم هو عدم خوفها منه، عكس ما يفعل الكثير من الرجال.
سحبها لخارج الغرفة وقد وقفا أمام بعضهما وقفة متحدية كعادة لقاءتهما.

"دعيني أقولها بهذه الطريقة، أنتِ لن تدخلي الىَ هُنا مجددا ًوإلا سيحدث لكِ ما تندمين عليه حقاً"

هددها بنبرتهُ التي يستخدمها مع الكثيرون مِمَن يرهبونه فتزيدهُم رهبة، ولكن جبل الجليد الذي أمامه لم يبالي ولا حتىَ بحرف واحد مما قال ولم تحرك نبرتهُ بها ولا نظرات عيناه الحارقة شعره واحدة.

"دعني أنا أقولها لك بهذه الطريقة، أنا لا أخافُ منك، ولا من تهديداتك، ولا حتىَ من عالمك الإجرامي أجمع، لذا أنا لن أفعل إلا ما أريد، ولم يُخلق بعد الرجل الذي يعتقد أن تمارا ستضعُف أمامه او تهابه"

حركت هيَ بهذه الكلمات الوتر الأخير الذي كان يجمح غضبه، فإقترب منها أكثر وأمسك معصمها بقوة، وقد نظر بداخل عيناها وكأنهُ يُريد أن يفجر بركانهُ، بداخلهُما.

"لا تختبري صبري أكثر من ذلك بقول التراهات، ولا تعتقدي ان القوة ستكون في صفكِ دائماً فأنتي إمرأة في نهاية الأمر أي ان الضعف في تكوينكِ، وما القسوة إلا من تكويني، فلا تتحدي مَن لن تستطيعي مواجهته حتىَ، لأن مصيركِ سيكون الدمار، هذا وإن كنت رحيماً معكِ"

نفضت تمارا يدهُ بكل ما تملك من قوة، وحافظت علىَ نظرتها الحادة وهيئتها الجليدية، فالشِئ الوحيد الذي ترك أثراً من كلامه بداخلها هو الغضب، ورغبة في إقتلاع رأسه عن جسده لا أكثر، فهيَ تحتقر مِن الرجال مَن يحتقرون المرأة ويعتقدون أنهم أقوىَ.

"أولاً لا تلمسني بيدك القذرة هذه مرة أخرىَ، وإلا سأُريك من الأقوىَ بيننا، وحينها سترىَ أن كل معتقداتك وأفكارك مجرد هُراء، وأنك لست إلا حقير يريد أن يُجَمِل مظهرهُ بالتحقير والسخرية من مظهر الأخرين"

"غريب، تتكلمين عن القذارة وانتِ مصدرها، ولكنكِ في نهاية الأمر تعرفينها أكثر مني، فعالمكِ مُكون منها"

كانت تمارا علىَ وشك أن ترد عليه برد يقصفهُ كعادتها، ولكن أوقفهما زين الذي قد خرج من غرفته في أخر الممر وتقدم منهما بإبتسامة.

تراجع الإثنان للخلف وقد حاولا إخفاء نظرات الحقد التي بداخل عيناهما، واخفيا أيضاً الرغبة في تدمير أحدهما الأخر وبالتالي تدمير المكان جميعه.

حيث قد أستفزت تمارا نايل لأقصىَ الحدود هذه المرة والعكس، فكمية الغضب التي بداخلهُما في هذه اللحظة تكفي بتفجير قنبلة نووية.

"ماذا تفعلان ؟"

سألهما زين ما إن وقف أمامهما بإبتسامته المعهودة والتي تترك أثراً جميلاً في النفس.

"لا شِئ"

أجاب الإثنان في نفس الوقت وإستأذنت منهُ تمارا في الذهاب الىَ غرفتها حتىَ تتقي شر غضبها، بينما قد نظر نايل الىَ زين وإكتفىَ فقط بأن أخبرهُ أنهُ مُتعب ويريد النوم.

دخل نايل الىَ غرفته وبدأ في تبديل ملابسه بعصبية قليلاً، لأنهُ مع الوقت يزداد غضبه منها، وتزداد كراهيتها في قلبه، رغم ذلك الشعور الصغير الذي يخبره أن لا يفعل.

كيف لا يفعل وهيَ اول مَن تحدته ، ووقفت أمامه، ولم تخاف منه ولا للحظة حتىَ، فهيَ قد فعلت ما لم يفعلهُ أحداً من قبل.

نفض جميع الأفكار التي أغرقت رأسه في بحر لا نهاية له، وتوجه للسرير، ما إن إستلقىَ عليه بهدوء حتىَ هوىَ به أرضاً ليجدهُ مُفككاً لقطع صغيرة، وبالطبع لا يوجد غيرها هيَ من فعل ذلك.

"اللعنة عليكِ، أقسم أني سأرسلكِ للجحيم"

صاح نايل بغضب شديد وقد أمسك طرف المنضدة التي بجانبه بعد أن إعتدل واقفاً، ورماها أرضاً بطول ذراعه ليفرغ بها غضبه.

..

ظهر اليوم التالي سمعت تمارا كلاً من نايل، ليام، وزين يتحدثون عن شئ ما، ولكنها لم تستطع ان تحدد بالضبط عن ماذا يتحدثون، كل ما فهمته هو أن نايل سيذهب لمكان ما ولا يريد أن يذهب معهُ أحدهما، فهو علىَ حد قوله، سيتكفل بالأمر وحده.

وبما أن تمارا قد رأت في ذلك إشارة لها بأن تبدا عملها، فقد خرجت سريعاً متوجهة لسيارة نايل وإختبأت في الصندوق، بالخلف.

بعد دقائق سمعت صوت خطوات أقدام يتبعها ركوبهُ للسيارة ومن ثم الانطلاق بها.

بعد مغادرة سيارة نايل بدقائق معدودة، خرج هو من المنزل واتجه الىَ سيارة ليام المصفوفة أمام المنزل.

بحيث قد طلب نايل من ليام ان يأخذ سيارته ويذهب بها الىَ الورشة بغرض الصيانة الشهرية لها، ولكنه لم يفعل ذلك لهذا الغرض فقط، وإنما بغرض أن لا تتبعهُ تمارا بأي أسلوب من الأساليب الخاصة بها حيث يتجه.

وصل أخيراً بعد ساعة كاملة من القيادة الىَ غابة ما علىَ جانب طريق خالي، لا تمر به سيارة أو مخلوق إلا نادراً.

بعد دخول نايل الىَ الغابة قد توجه مباشرةً، الىَ مُنتصفها، حيث مكان كبير خالي تحيطه الأشجار من كل جانب.

وقف مكانه ينتظر أحدهم، او يحاول ان يكتشف أين ذهب ذلك الذي يريد لقاءه، سمع بعد ثوانً صوت طفيف مابين الأشجار.

"أخرج"

أمر بصوت عالً ليخرج بعد دقيقة من الإنتظار، رجل متوسط الطول ، عضلات مفتولة تكاد تمزق السترة الضيقة التي يرتديها، وجه قاسي ونظرات حادة.

"طلبت مقابلتي"

تحدث نايل بهدوءه المعتاد، لم يتحدث الرجل مباشرة و كأنهُ يريد أن يرتب ما سيقول أولاً.

"أريد كلمتك بأن دين -رئيس منظمة القط الأسود-، لن يعرف بلقائي لك"

"أتريد أن تقنعني بأن دين لا يعرف أنك هُنا"

"نعم، هو لا يعرف أي شئ، أقسم لك"

"سأتظاهر بأني صدقتُك، هات ما عندك"

صمت الرجل الذي يبدوا عليه قليل من التردد لما هو علىَ وشك قوله.

"سأعطيك جميع المعلومات عن منظمة القط مقابل أن اعمل معك"

إبتسم نايل إبتسامة جانبية، وبدأت في التوسع أكثر و أكثر، الىَ أن تحولت لضحكة عالية، ثم صمت فجأة وقد إحتدت نظرته تجاه الرجل.

"هل تظنني بتلك السذاجة ؟"

تقدم نايل ووقف علىَ مقربة منه، إرتبك الرجل قليلاً نظراً لحدة نظرات نايل القريبة منهُ بشدة، ولكنهُ إستطاع أن يجمع قواه حتىَ يُجيبه بالحقيقة.

"هذه هيَ الحقيقة، أنا أريد العمل معك، ولا شِئ آخر، ومستعد أن افعل أي شئ لتُصدقني"

"ولكني لا أثقُ بك، ولا أصدق اي حرف مما تفوهت به، فإذهب الىَ رئيسك وقُل لهُ إن كان يريد أن يزرع أحد رجاله بين رجالي، فعليه أن يلعب بذكاء أكثر"

هم نايل بلرحيل ما إن القىَ كلماته، ولكن أوقفهُ صوت الرجل الذي بدأ في التوسل.

"لما لا تصدقني، أنا سئمت العمل مع دين، فهو من الممكن أن يغدر بأياً من رجاله في أي لحظة، أريد أن اعمل معك، فأنا أعلم أنك أفضل منهُ بكثير"

وقف نايل مكانه للحظات ولم يستدير، الىَ أن أخرج سلاحه وإلتفت له، أشهر المسدس في وجه الرجل الذي إرتعبت ملامحهُ.

"هل تعلم إن وافقت أنا علىَ عملك معي لن أكون إلا غبي لا يفهم ما يفعل ؟، وهل تعلم أيضاً إنك إن خُنت مرة ستخون الأخرىَ ؟"

عقد الرجل حاجباه بعدم فهم، بل كان لا يريد أن يفهم ماذا سيحدث له الأن، والذي توقعهُ بسهولة.

بعد أن إنتهىَ نايل من كلامه بلحظات، كان قد هوىَ بمؤخرة مسدسه، علىَ مؤخرة رأس الرجل، ليقع أرضاً مغشياً عليه.

"لا أحب الخيانة"

أعاد نايل سلاحه لجيب سترته، وغادر المكان بعد أن ارسل للرجل مع الضربة بعض الإحتقار لما هو كان علىَ وشك فعله، فلخيانة خيانة، ولن يبررها شئ.

أخرج نايل هاتفهُ وهو متوجه الىَ خارج الغابة، وطبع عليه عدة أرقام.

"عليك أن تتأكد من ولاء رجالك قبل أن تُسمي نفسك رئيساً"

إبتسم بمكر بعد أن القىَ هذه الجملة في وجه دين ما إن أجاب علىَ المكالمة.

"ماذا تعني ؟"

"لا شئ، فقد أتىَ لي أحدُ رجالك، أعتقد أنهُ يُدعىَ مارتن كان يأمل في العمل معي، وعندما رفضت ذلك، فتوسلني أنهُ سيُعطيني بالمقابل جميع المعلومات التي أريد عن منظمتك، هل تصدق ذلك"

أخذ نايل يضحك ساخراً من دين والذي قد إشتعل غضباً ما إن أخبرهُ نايل بما حدث.

"علىَ أي حال أنا لم أقضىَ عليه، فقط أفقدتهُ الوعي، إنهُ لك"

أغلق نايل المكالمة، وقد أرسل رسالة الىَ دين بموقع الغابة، هو لا يهتم ماذا من الممكن أن يفعل دين لمارتن، فهو سيأخذ جزاء خيانته في النهاية.

وهذا درس كبير قد أعطاه لدين وأعلمهُ أن قيادته للمنظمة قيادة فاشلة، ولا فائدة منها.

..

عادت تمارا من الخارج بعد أن إكتشفت خطة نايل عندما خرجت من السيارة في ورشة الصيانة، وعلمت أيضاً حينها أن نايل مَن خطط لذلك، لذا قررت الإنتقام.

إتجهت الىَ البار الصغير الخاص به، وأخذت من علىَ الأرفف جميع زجاجات الشراب الثمينة، وأفرغتها جميعها في المغسلة.

تركت بعد ذلك الزجاجات علىَ البار، وتركت أيضاً أثراً لبعض الشراب المسكوب بجانب المغسلة حتىَ يعلم بفعلتها.

وبعد أن شعرت ببعض الراحة، إبتسمت بإنتصار، وتوجهت للأعلىَ، حيثُ غرفتها، تقرأ بكتاب ما، وكأن شيئاً لم يكن.

دخل نايل الىَ المنزل بعد ساعتان، وكعادته في بعض الأوقات قد توجه الىَ البار، وما إن فعل ذلك حتىَ وجد جميع زجاجاته فارغة.

نظر بالأرجاء ليجد أثار لبعض الشراب المسكوب بداخل و خارج المغسلة، غلت الدماء في عروقه وتوجه لها مباشرةً، فهذه بالطبع فعلة من فعلها حتىَ تُثير غضبه.

إقتحم الغرفة بدون سابق إنذار لتنتفض هيَ واقفة، إتجه لها كالسهم وقد أمسك بمعصمها غضباً ليجدها تبتسم كعادتها.

"أعتقد أنك رأيت ما حدث لزجاجاتك العزيزة"

"اللعنة عليكِ، لقد تجاوزتي حدودكِ"

ضغط نايل علىَ معصمها بغضب لتسحبهُ هيَ من يده بقوة ومازال الهدوء والإبتسامة يزينان وجهها.

"تجاوزت أو لم أتجاوز، أنت في نهاية الأمر لن تستطيع فعل شئ لي"

سئم نايل برودها وإبتسامها بتلك الطريقة بينما هو ينفجر من نار الغضب التي تشتعل بداخله.

"بل أستطيع فعل الكثير"

ومد يدهُ لتُحيط عنُقها في لحظة غضب وثوران، يصاحبهما وسوسة الشيطان الذي يريد أن يُحول جميع البشر الىَ دُمىَ في يده، يفعل بهم ما يشاء، ويكون مصيرهم نار جهنم كمصيره.

.............................

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تاني بارت أهو بعد يومين من البارت اللي قبله، أتمنى يعجبكوا وتتفاعلوا معاه، لأن ناس قليلة هي اللي قرأت وتفاعلت مع البارت اللي فات بس.

..

بس كمان احب اشكر اللي تفاعلوا معايا في البارت -١٤-، واتمنى يكون عجبكوا.

..

الأسئلة
..........

كيف ترون فصل اليوم ؟

انتقام تمارا الاول من نايل بتفكيك سريره ؟

لقاء نايل وتمارا اليوم او معركتهما ؟

كلام نايل الذي وجهه لتمارا ؟ رأيكم به ؟

وماذا ان وجه لكم احدهم نفس الكلام  او الاهانات؟

كلام تمارا لنايل ؟ رأيكم به ؟

وماذا ان وجه لكم احدهم نفس كلامها ؟

من تجاوز الحد بالفعل، نايل ام تمارا ؟ اتحدث عن اول الفصل.

ماذا يوجد في درج منضدة نايل ؟

خطة نايل بإبعاد تمارا عن لقاءه بمارتن ؟

انتقام تمارا من نايل للمرة الثانية بإفراغ زجاجاته ؟

مقابلة مارتن ونايل ؟

رد نايل وما فعل مع مارتن ؟

توقعاتكم عن شخصية دين ؟

هل رد فعل نايل الاخير طبيعي، ام انه قد اعطى الموقف اكبر من حجمه ؟

واخيرا وليس اخراً، توقعاتكم عن ما سيحدث الفصل القادم ؟

السؤال الأخير، هل ستهدأ معارك نايل وتمارا في يوم من الايام ام ستظل مشتعلة ؟

...

انا عملت اسئلة كتير انهاردة، معلش بقى، بس عادي يعني اللي تقدروا عليه جاوبوه، اتمنى ان الفصل يكون عجبكم .

Continue Reading

You'll Also Like

106K 4.4K 25
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
35.4K 2.8K 55
أنا الزهرة اللتي تُحيي ما مات في داخلك. Vk 12 @thvtt19
21.9K 1.3K 52
ينتحر سونغمين بألقاء نفسه و ابنه على سكة الحديد ، ولكن يولد من جديد كـطفل لحبيبه السابق بانغ تشان المستحقات 🏅 Top one in جونغان Top one in ليكس Top...
287K 9.2K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024