محلة نجيب باشا
بقلمي عطر الياسمين🌸🖤
البارت 73
_______________
أحببتها و كأنني ترياقُ حبٍ أرتَشف
فمزاجُها مُتقلبٌ بالنرجسيةِ تتَصِفإن جادلت لا ترحمك
إن اخطأت لا تعترفإن عاندت يا ويلتي
إياكَ فيها تستخفتِلكَ صفاتُ حبيبتي
في كُلِ شيءٍ تختلف_________________
ـ مبروك جابت بنيه
أخذتها منها بلهفه چانت كلش ناعمه و صغيره بس حلوه مدري آني لأن چنت منتظره هذا اليوم بلهفه شفتها حلوهماما اخذتها مني من شالتها سمت و صلت عالنبي رديت وراها .. عليه افضل الصلاة و السلام
ماما سألت الممرضه على ميسم گالت .. هسه راح يطلعوهاطلعت ميسم بعدها بالبنج مو كلش صاحيه و ماما اخذت الطفله و راحت تبشر امجد رجعت ورا نص ساعه گلتلها .. وين صرتي
ـ المسافه شطولها يلله وصلت انگطع گلبي
ـ شافوها ؟
ـ اي فرفح من شالها باسها و اذن بأذانها و راح يسوي البيان مالتههورا شويه اتصلت بالبنات ابشرهم و فتحت عيونها ميسم الحمدلله تحمدولها بالسلامه و شافو بنتها و هيچ نورت حياتنا " ميار " بجيتها للدنيا
بقينا بايتين الليله بالمستشفى الولد جابولنا عشا و راحو للبيت و ثاني يوم الصبح رجعو علينا اخذونا و رجعنا للبيت
بابا چان كلش فرحان بالحفيده الجديده من تسهرنا يگعد يصلي و ياخذها مني يگول .. نامي و خلي اختچ هم ترتاح خطيه تعبت
و هو يشيلها و يروح لغرفته ينيمها على فراشه و تجي ماما تحلل گماطها تبقى تلعب لحد ما تتعب و تنام عدهم ، گلتلها لماما .. هاي شتسويلها و تنام عندچ هيچ ؟!
تضحك و تگول .. افقر منها ماكو بس انتو ما تفتهمون عليها
اتصلت عبير گالت .. افتحيلي كاميرا اريد اشوف ميار اكيد نشنشت
ـ البارحه شفتيها
ـ هي كل يوم شكل اصلاً لو تسبحيها يفرق شكلها مو عاد من البارحهشافتها و بقت تحچي ويا ميسم و تنطيها معلومات حسب تجربتها ويا بناتها گالت .. كل بچيه الها سبب هي تحچي وياچ بطريقة البچي
ردت ميسم .. و هاي شلون راح افتهمها بالله لغة البچي ؟!
ـ من تبچي بيچيه عاديه معناها جوعانه من تسوي بحلگلها حركة اووو هاي متوجعه لو عدها مغص و احسن طريقه تسكت بيها اذا انتي متأكده منها نظيفه و شبعانه و ما كو سبب لبچيها تخليها على صدرچ او تخلين ابوها بالفانيله الداخليه و يشيلها على صدرهبحيث جلدها يلامس جلده و هاي الطريقه يسموها الجلد على الجلد الطفل كلش يهدأ بيها و يحس بالأمان تعلمتها من صفحه طبيه و جربتها ببناتي كلش يرتاحون عليها خصوصاً اذا عند الأب
ESTÁS LEYENDO
محلة نجيب باشا
Ficción Generalسندخل الى قلب بغداد لأحد ازقتها التي خبأت بين جدرانها عبق الماضي و سنطرق باب احد بيوتها في محلة نجيب باشا و نعيش تفاصيل حياتهم من جيل الى جيل