الجزء 286

42 0 0
                                    

💎 السفاح العاشق 💎
🎭 الفصل الثالث : بارت 286 🎭

إبراهيم : قولي ليه يجي
جولان : " دورات وجها ببطء " هااا ... !
إبراهيم : يجي يطلبك مني ... و لا وافق على شروطي ديك الساع نشوفو
جولان : و واخة
حلات لباب و خرجات ... مشات لكوزينة حطات لپلاطو و بقات واقفة شحال ... حتى قدرات تستوعب بلي باها وافق ... يعني العائق الوحيد الي كان مبقاش ... و اخيراً تقدر تجمع هي و رئبال و يتزوجو ... هبطو دموعها لكن هاد المرة دموع فرحة ... فرحة رجعات فيها الروح ...
طارت من الكوزينة لبيتها ... سدات لباب و هزات الفون ... جبدات رقمو و بعد تردد صغير دوزات رقمو ... قلبها طاح عند رجليها فاش لقات أن الفون ديالو مطفي ... رجعات صونات عوتاني باش تأكد و نفس الشيء ...
چلسات فطرف السرير و الفون فيدها ... و فجأة رجعات وقفات ... مشات لبلاكار و جبدات ماتلبس ... ماباقيش تعاود نفس الغلط و تخرج تشوفو بالپيجامة مرة أخرى ... لبسات جينز كحل مع تريكو قصير ديال الخيط بيض ... حيدات لبانضة و طلقات شعرها ... لبسات سبرديلة فرجليها و خرجات ...
هازة لفون و السوارت فيدها ... هبطات فالمصعد و توجهات لشقة رئبال ... وقفات عند لباب و ظغطات على الصونيت ... تسنات شوية منين ماحل حد رجعات صونات مرة أخرى ... بدات كتفقد الأمل فأنه كاين ... و لا يمكن هو عارف أنها هي الي عند لباب و رافض يحل ليها أو يشوفها ...
منين يأسات هبطات فحالها ... كانت ديك 8 ديال الليل ... و هي خارجة من العمارة تفكرات الدراري ... هما الي ممكن يكونو عارفين فين كاين و لا معاهم نيت ... اتاصلات بإلياس الأول سولاتو و كان جوابو أنه يومين هادي مشافو ... قطعات و صونات على سنمار ... كيف حل الخط قالت ...
جولان : سنمار معاك رئبال ؟
سنمار : سلام ختي جولان ... أنا لباس الحمد لله ... نتي كيف دايرة أمورك
جولان : " حكات على جبهتها " سمحليا ... و لكن رئبال تيليفونو طافي ... واش مكاينش معاك ؟
سنمار : لا ... لاش بغتيه ... ياك شي باس مكاين ؟
جولان : مشيت عندو للدار و مالقيتوش ... سنمار ماعارفش فين ممكن يكون ؟
سنمار : ماعرفتش
جولان : إلياس قال ليا ماشافوش يومين هادي ... و واش
سنمار عرف من صوتها أنها خايفة يكون غبر مرة أخرى بدون مايعرفو مكانو ... و حتى لو أنه تشوش حينت ماموالفاش لرئبال يختافي و يطفي الفون ديالو ... لكن بغى يطمأنها و يتكلف هو بالبحث عليه ...
سنمار : جولان باقة معيا ؟
جولان : امم
سنمار : شوفي ماعندك لاش تخافي ... منين نوصل ليه غادي نتاصل بيك ... غيكون غير طفاه باش يرتاح من مشاكل الشركة
جولان : واخة شكرا ... و سمحليا صدعتك

قطعات جولان و خدات نفس طويل ... مابغاتش الأفكار السلبية تسيطر عليها ... ردات فخاطرها رئبال بخير و ما مشى فين ... قطعات الشانطي بغات تدخل مع الموبل و هي ضور ... تمشات حتى لقات طاكسي ... وقف ليها طلعات و هو يتحرك ... هبطات خلصاتو و توجهات لمحطة الكيران ...
قطعات تذكرة للڤيلاج الي قريبة للدار الي فالجبل ... رسلات ميساج لسمية علماتها أنها غادية لدارها ... احتمال كبير وجود رئبال تماك ... هذاك هو المكان الوحيد الي فكرات ممكن تلقاه فيه ...
ماقدراتش تصبر حتال لغدا ... متأكدة انها مغاديش تقدر تغمض عنيها ... بعد مدة كانت على متن الكار ... حاطة راسها على الزاجة و كتشوف فالفون ديالها الي ماوقفش من الصونيت ... عارفة سنمار لاش معيط عليها ... فضلات تطفيه حتى توصل و تعاود تشعلو ...
جمعات يديها معنقة راسها ... التريكو الي كانت لابسة خفيف و الجو بارد بالليل ... بداو كيتسدو عنيها و ماعرفاتش شحال داز ديال الوقت حتى فاقت قافزة ... حسات براسها مشات و جات من لفران الي حبس الشيفور فجأة ...
تسمعو أصوات بعد الركاب و هما كيتشكاو ... بقات فبلاصتها كتسنى يرجع يتحرك ... حتى حسات بظل ضخم واقف عليها ...

🍁 في البرازيل ...
في ڤيلا ضخمة مطلة على شاطئ الساحل الغربي ... و بالظبط في الجهة الخلفية ... كان شخص كيدرع باحترافية وسط المسبح الشاسع ذهاباً و إيابا ... أخيرا توقف و طلع من الما ... قامة طويلة و جسد مفتول العضلات ... شعر أسود و لحية كثيفة أكثر سوادا ... قطرات الماء هابطة مع صدرو ...
الشيء الي خلى الفتاتان الي مستلقيين على الرولاكس يحلو فمهم ... قرب شخص آخر واضح من لباسو انه گارد و مد ليه الفوطة ... ضورها على خصرو و ابتسامة جانبية على وجهو ... شد من عندو فوطة أخرى نشف بيها صدرو و لاحها لگارد ...
تمشى بثقة و تبات و چلس فوق الرولاكس ... مد يدو لگارد الي كان تابعو و خدا من عندو الفون ... قال الگارد و هو كيمدو ليه بيديه بجوج و محدور شوية ...
لگارد : الخط آمن ميستر سلطان
سلطان : " نعت ليه لدوك جوج شهبات الي مقابلين معاه لابسين پيكينيات مامغطيين والو " دوك الجوج حيدهم من قدامي ... مالقيتو غير هاد الزبل
لگارد : " بصوت منخافض " اوكي ميستر
توجه لگارد عند لبنات الي ماخلاو كيف تعوجو ... باش يلفتو انتباه سلطان ... اسم يوازي غرور و عجرفة حاملو ... خدا الفون و دوز رقم دولي ... و بسرعة جاوب الطرف الآخر ... و بعدما حياه سكت و هو كيسمع لسلطان بانتباه ...
سلطان : وجد كلشي ... أخيراً و بعد سنوااات غادي نرجع للمغرب

✨ توقعاتكم ✨

السفاح العاشق  2Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora