الجزء 209

64 3 0
                                    

💎 السفاح العاشق 💎
🎭 الفصل الثالث : بارت 209 🎭

يامن : " ضار عندو " كنهضر حينت خايف عليها ... و غتوصل على كلامي ... " تقابل معاه " تأكد هادي ماشي نهاية لقاءاتنا ... غنرجعو نتشاوفو
ضار يامن شاف فجولان و غادر ... لحق عليه يزيد خرجو معصبين بالمعقول ... جاهم داكشي كمسرحية محبوكة مزيان ... و هما تفرجو بلما يقدرو يديرو شي حاجة ... استاخفو بالخصم ... الي كان عارف شنو كيدير ... بجوج مأكدين من أن رئبال أبعد من أنه يكون بريئ ...
طلعو فالسيارة و زادو ... ليان كانت واقفة جنب سيارتها ... خرجات الفون ديالها و دوزات لآبيل و هي مترددة ... جاوبها خليل و هي تعاود ليه شنو وقع ... بعدات الفون من على وذنها و هي كتسمع فيه كيغوت و يخبط ...
غرق ليها و لطواسلها ... شحال حاول يمنع باه أنه ما يحضرش للمحاكمة لكنه كان مصر ... هو الوحيد الي ميقدرش يستاهن برئبال ... لكن ماخطرش على بالو هو يخرج و باه يتسجن بتهمة قتل مو ... ضحك بالفقصة و خرج أعصابو فلي لقى قدامو ...

خرجو مجوموعين ... جولان كانت متاجهة لسيارة سنمار حتى سمعاتو شنو قال ...
سنمار : جولان نتي ركبي مع رئبال ... راه الشيفور جاب ليه سيارتو هزات عنيها لقاتو طلع ... ضارت و حلات لباب ... طلعات غير دارت لاسنتيغ و هو يديماري ... غاديين فصمت و هي قلبها كيضرب بالجهد ماعرفاتش علاش ... قالت واقلة يكون سمعو ... ماقدراتش تلفت جهتو نهائياً ... حتى رئبال مقال والو و هادشي زاد وثرها ... وصلو للڤيلا و دخلو السيارات متابعين ...
كيف وقف دغيا حلات لباب و هبطات ... مشات كتزرب عند زينب دخلو للداخل ... لقاو الحاجة كتحط فالأكل ... الطبلة عااامرة مع عرفات ان رئبال راجع من السفر كيف قالو ليها ... و الكل غيتجمعو فاقت بكري و ماخلات ماقادات هي و الخدامة ... سنمار و إلياس قربو باغيين ينقبو و هي تهز عليهم عكازها ...
لاحبيبة : إلي حط فيكم يديه نقطعها ليه ... يخليها طبيعة
سنمار : و راه الريحة كتشهي الحاجة
الياس : أنا مريض ... هانية لا ذقت
لاحبيبة : و تگول ... نتجمعو و ديك الساع ارا ماتهنشر نتا وياه

بان ليها رئبال داخل قرب عندها باس ليها على راسها ...
لاحبيبة : على سلامتك أولدي " كتشوف فوجهو " كتبان عيان ... ياكما قابلتي الخدمة ثاني و هملتي ماكلتك
إلياس : " بصوت منخفض " و راه سيمانة و هو يضرب فالعدس
سنمار : " ضربو بكوعو للجنب " أنا الي غنضرب طاسيلتك ... سكتنا راه كلشي سمعك
إلياس : " كيحك فالدقة " تفو شاعل غا بوحدك
لاحبيبة : " شافتهم مناگرين " سيرو تغسلو يديكم و نتوما كيف المش و الفار " ضارت عند رئبال " باينة فيك ماكليتي والو من الصباح ... قاديت ليك گاع داكشي الي كيعجبك و قللت ليدام على ودك ... درت غا زيت العود راه صحية
رئبال : " ابتاسم ليها ابتسامة خفيفة " ندوش و نجي
لاحبيبة : واخة اولدي ... نتسناوك حتى تهبط

توجه رئبال للدرج و طلع لبيتو ... كيف سد لباب وقف ساد على عنيه مزير عليهم ... دوز يدو على شعرو و مشا مباشرة للدريسينغ روم ... حل الخزنة الي عندو تماك ... جبد فون آخر من غير الي خداو البوليس خلال التحقيق ... كتب شي حاجة رسلها و حطو فوق الطابل ...
توجه للحمام خدا دوش ... لوا فوطة على نصو و خرج ... لبس سروال كحل مع تريكو ديال الخيط بيض ... هز فوطة صغيرة كينشف بيها شعرو و خرج من الدريسينغ ... لاح عنيه جعة السرير و قرب ... كان الفراش مقاد ... بانت ليه فوق الوسادة شعرة طويلة ذهبية ...
سمع الدقان و هو يحط الفوطة و مشا فاتجاه الباب ... حلو و هي تبان ليه واقفة ... جولان كانت چالسة فالطبلة كيف الكل كيتسناوه ... حتى قالت ليها لاحبيبة طلعي عيطي عليه ... ماكرهاتش تهرب و ماطلعش عندو ... بقات واقفة قدام باب غرفتو شحال عاد دقات ... نطقات بصوت خافت ...

جولان : جدة قالت ليك لا ساليتي هبط
دارت خطوة بغات تمشي و هي تحس براسها تجرات ... جرها من يدها دخلها و دفع لباب ... سمعاتو تسد و هي تجفل ... منزلة عنيها كتشوف فيدو الي شاداها من معصمها ... حاجة وحدة الي خطرات على بالها هو أنه غيضور فيها بعد داكشي الي دارت ... لكن توقعها مكانش فمحلو ...
جرها عندو حتى تخبطات مع صدرو ... و ضور يديه عليها حاضنها بقوة ... خشا راسو فعنقها و سد عنيه ... جولان حاسة بيه عاصرها مابين يديه ... قلبها تسارعو نبضاتو ... هزات يديها دوراتهم على كرشو و بادلاتو العناق ... شوية حسات بشفايفو تحطو على كتفها العاري و طبع قبلة ... طلعات مع جسدها التبوريشة ...
بعد راسو و تقابل معها و هما مزال قراااب لبعض ... حط يدو عند خدها و هي تهز عنيها شافت فيه ... كان شعرو الي باقي مبلل شوية هابط على عنيه ... شافتو كيقرب و هي تسد عنيها ... رئبال طبع قبلة على نيفها و هبط لشفايفها ... كيقبل فيهم ببطء و... كيقبل فيهم ببطء و هو كيقربها ليه أكثر ... بادلاتو القبل الحااارة ... تبعات قلبها و مشات معاه للعالم الي خلق ليها ...
بجوج مندامجين ... حتى تسمع أنينها فاش تخبط ظهرها مع لباب ... بعد سنتيمات ... حسات بيه و هي تحل عنيها ... لقاتو كيشوف فيها بتمعن ... رجعو خدودها مزنگين ... حدرات راسها حتى هبط شعرها من الجناب ... زعجوه دوك الخصلات الي غطاو وجها ... مد يدو كيبعدو ورا وذنها ... تنهد بصوت مسموع و طبع قبلة خفيفة على شفايفها الحمرين و بعد ...

رئبال : كنتي كتنعسي هنا
جولان : " بلقات فيه عنيها مستغربة كيفاش حتى عرف " آا
رئبال : " ابتاسم بجنب " يالاه نهبطو
مزادتش معاه الهضرة ... ضارت بغات تحل لباب و مع التلفة دوزات الساقطة ... عضات على شفتها مدابزة معها ... مد يدو حتى لمسات يدها و حلها ... جر الباب و هي تحدر حتى دازت ... خرجات و تمشات بسرعة ماكرهاتش تجري ماتوقف حتال خارج الڤيلا ... هبطات مع الدروج و جلسات فمكانها ...
يالاه غتسولها لاحبيبة عليه و هو يبان ليها هابط مع الدروج ... چلس فراس الطبلة و بداو الأكل ... زينب شافت وجه جولان و شفايفها و هي تجمع فمها حابسة الضحكة غا بزز ... كياكلو فصمت حتى تكلمات لاحبيبة ...
لاحبيبة : الأسبوع الجاي خاص طيحو لعقد ... و لا بغيتو تأجلو العرس حتى عام ماشي مشكيل ... لمهم ديرو العقد

✨ توقعاتكم ✨

السفاح العاشق  2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن