الجزء 259

42 1 0
                                    

💎 السفاح العاشق 💎
🎭 الفصل الثالث : بارت 259 🎭

سمية : عطيه ليا باش تغدا فراحتك
سنمار : شكيت عليك ... خليه اصلا كنجي غير على قبلو ... واخة ممكن نتغدى فشي ريسطو من الي حدا الشركة
سمية : " جمعات شفايفها " مزيان
بدات كتاكل و هي مهبطة عنيها ... سنمار بقى حاضيها و هو حابس الضحكة ... كتحمقو فاش كتعقد حجبانها و كدير فيها مقلقة ... بعدما سالاو غداهم فصمت ناضت سمية كتجمع الطبلة ... عيط سنمار لسعاد و مد ليها عاصم بعدما شبعو بوسان حتى بغا يبكي ...
دخلات بيه سعاد لڤيلا و تكا هو على ظهر الفوطوي ... شاف سمية هازة طاس ديال القهوة ... حطاتو ليه قدامو يالاه ضارت بغات تمشي ... و هو يشدها من معصمها جرها حتى طاحت فحجرو ... بغات تنوض و هو يزيرها بيديه ...
سنمار : القنية تقلقات
سمية : " شافت فيه " سنمار خليني نوض ... خاص نطلع نرضع عاصم
سنمار : " بمكر " و أنا ... ؟
سمية : " عقدات حواجبها و رجع وجها حمر " مكتحشمش
سنمار : " خاشي نيفو فشعرها " كيعجبني نعصبك حينت فاش كتقلقي كديري شي حركات كيجهلوني
سمية : و طلق ... واقلة خاصك ترجع للشركة
سنمار : الله ينعلبو الشركة و الي جا منها
سمية : " بقات كتشوف فيه موسعة عنيها "
سنمار : " انفاجر بالضحك " ماشفتي والو ... راه فاش تزوجت بيك نقيت فمي شوية ... وليت قبل مانخرج الهضرة كندير ليها الرقابة هههه
سمية : قالتها ليا زينب ... قالت بلي هضرتك خاسرة
سنمار :ديك فريفرة مكتخلي حتى حاجة عندها ... لكن دابة مابقيتش ... عمرك سمعتيني كنخسر الهضرة !
سمية : و راك وليتي أب
سنمار : و قنيتي رجعات أم ... " جرها قبلها من فمها " خاص نوض نيت و لا غادي نتعطل على الإجتماع بسبابك

🍁 چالسين فريسطو مقابلين مع بعض ... شادة فورشيط كتاكل بيها و تأفأف ... و يدها لاخرى الي مزينة بخاتم فبنصرها مسرحة فوق الطبلة وسط راحة يدو ... مكانش كياكل فقط مراقبها و شاد فيدها بإحكام ... بانت ليه حطات الفورشيط و هزات عنيها فيه ...
إلياس : و كولي ياك قلتي فيك الجوع
زينب : " هزات حاجبها " كيف غادي ندير لهاد الماكلة بيد وحدة !
إلياس : قطعت ليك لحم باش يجيك ساهل تاكليه
زينب : اولا انا عمرني غادي نولف ماكلت هاد المطاعم ... ناكل لخبز بوحدو و لحم بوحدو ... و انا موالفة ندوز بيهم بجوج ... و موالفة ناكل بيديا بجوج ... مجاتك الرومنسية و تشد فيدي حتى لوقت الي باغة ناكل فيه أنا
إلياس : لا مخسرتي الجو بلسانك متهنايش " طلق من يدها " و كولي دابة ... هنشري
زينب : مالي حلوفة حتى نهنشر ... " بعدات طبسيلها " مابقيش بغيت گاع
إلياس : " دوز يدو على شعرو " زينب كولي
زينب : صافي شبعت
إلياس : شبعتي و نوضي نمشيو

هزات صاكها و زادت سابقة ... خلص إلياس و تبعها ... كانت يالاه خرجات من الريسطو و غادة جنب الطريق ... حسات بيدو شدات فيدها و هي تهز فيه عنيها ... كان كيشوف قدامو مطمر و غادي بخطى طوال ... و مع هي قصيرة بحال لا كتجري ... مسافة قليلة و وصلو للشركة ... داخلين مشابكيين اليدين ...
كلشي عارفهم مخطوبين مدة هادي ... حبهم غير مزاد كبر لكن ضروري كيف يتلقاو ينوضوها ... بعد المرات حتى كيرجع شجار حقيقي ... و لكن كيف يبردو كيرجعو كيف الأول و ميقدروش يبعدو على بعض ... زينب ترقات فخدمتها و رجعات كتاخد صالير أعلى من قبل ... و لأن الأب ديالها الي كان عامل بناء عيا مؤخرا و چلس ... رجعات هي الي هازة دارهم ...
و هادشي من الأسباب الي خلاتها تأجل زواجها من الياس ... الي بدورو كانت عندو أسبابو حتى هو و أهمها غياب رئبال من حياتهم ... فهاد السنتين الي مرو عايشين حياتهم عادي و كيحاولو يتأقلمو مع الوضع ... لكن جزء كبير مفقود ... لأن سعادتهم مايمكنش تكمل بغيابو ...
زواج سنمار كان للضرورة وقتها بعد وفاة جد سمية بمدة قصيرة من مرضو ... عرض عليها الزواج بسبب المشاعر الي كانت عاد كتنمو فداخلو اتجاهها ... و لأنه حس بالمسؤولية عليها و كان رافض تبقى عايشة بوحدها ... مداروش عرس و لا حتى احتفال ... كان عقد قران فقط بحضور الياس و زينب كشاهدين عند العدول ... و مارجع زواجهم حقيقي الا بعد مدة ...

دخلات زينب لمكتبها الخاص الي تحولات ليه ... إلياس بقا واقف متكي على الكادر و مربع يديه ... كيشوف فيها و هي چالسة فالبيرو و كتقلب بين الملفات ... حسات بنظراتو الي مركزين عليها و هادشي خلاها تلبك ... ساطت بصوت مسموع و شافت فيه ...
زينب : الياس ممكن تمشي باش نقدر نركز فخدمتي
الياس : مابغتيش نشد فيدك و مامرتحاش نبقى نشوف فيك ... واش لهاد الدرجة كنجيك ثقيل
زينب : " شافت فيه بدهشة " لا أنا ماقصدتش هادشي
الياس : نمشي نخليك تركزي فخدمتك
ضار مغادر المكتب ... ناضت زينب بسرعة و تبعاتو ... كان غادي فالكولوار سبقاتو و وقفات قدامو ... هزات فيه عنيها ...
زينب : عارفة راسي خايبة و منستاهلكش ... المنصب الي وليت فيه خلاني ديما ستريسي ... باغة نبين للناس أنني نستاهل هاد الترقية ... ماشي خديتها بسبب علاقتي بيك كيف عند بالهم
الياس : " حط يدو على خدها " موالفك مكتسوقي لهضرة حد ... علاش دابة هامك شنو كيقولو ... واش علاقتنا بديك السطحية عندك
زينب : مكيهمونيش ... فقط بغيت نسد ليهم فامهم ... و علاقتي بيك أهم من كلشي
شافت بعض الموضفات دايزين من حداهم و كيوشوشو ... تعلات على قرون صباعها رغم أنها لابسة كعب عالي الا و مزال قصيرة عليه ... بانت ابتسامة عريضة على وجه إلياس ... دار يدو على خصرها معاونها و معليها عندو ... حطات شفايفها على شفايفو و طبعات قبلة حنينة ... بعدات و قالت بصوت منخفض و وجها مزال قريب ليه ...
زينب : خليهم يديو مايعاودو هاد النهار

✨ يتبع ✨

السفاح العاشق  2Where stories live. Discover now