📜اشباه الرجال (مكتملة )📜

part116

🔏[مـمـنوعـة مـن الـنشـر]🔏
°○ الكاتبة: إكرام أوشريف(ي)○°

  #الفصل الثاني: إلتئام الجرح🫀
°●الجزء: 116●°

دخلات لبيتها و حلات الباب بشوية الخاطر ماعندهاش و هي حياتها فخطر ! .. دورات عينيها فأرجاء البيت مابانش ليها و دخلات لديرسينك حيدات حوايجها حتى بقات بملابس داخلية و ديماكات وجهها و دخلات نيشان لدوش حاسة بعظامها عيانين و مسخسة دبصاح خدمات الماء الدافئ فالجاكوزي و شعلات ضوء النيون فالبنفسجي حتى ولا نور الحمام كله فالموڤ .. بقات واقفة حتى عمر الجاكوزي و خوات فيه معطرات و زيوت و حيدات ماتبقى من لي لابسة حتى بقات عريانة و تخشات وسطه حتى غاصت بجسدها كله و فزك شعرها و مسحات وجهها من الماء باش توضاح ليها الرؤية .. بقات مدة و مسترخية و سطه حتى خرجات منه و لحمها كايلمع خدات الرشاشة باش يزيل رغوة الجيل دوش وقفات على زربية و تقابلات مع المراية العريضة د الحمام شعلات أضوائها حتى عطاو إضاءة مجهدة و كاتشوف فليبخودوي ديالها و هزات الجيل لي كاتغسل بيه المنطقة الحساسة توضأت بيه و دازت لمرطبات لي موالفة بيهوم رطبات لحمها و يديها و رجليها و دارت ديودوغون عاد رطبات وجهها بالسيروم فيتامين c و شعرها بسيروم Elseve لأنه شعرها كان كايتساقط ليها حتى بدات تديها فيه و مابقاش كايطيح ليها كيف اللول ..  عطرات لحمها بعطر فيكتوريا سيكريت و أخير لمسة كانت فرشات سنانها وغسلات فمها بليسترين الأخضر و فازلين لشنايفها باش يرطابو و تحيد ليهوم الجلدة الميتة ! .. بعدات شوية كاتشوف فراسها حاسة بالراحة و ريحة زوينة كاتنبع منها ريحة النقا و الإهتمام براسها ! شحال فتاقدات تديها فحالتها  كانت غارقة فالهم حتى نسات راسها كانت كاتكتافي غير دوش و ترطب لحمها .. شهور هادي و هي مهلية براسها من فترة خطوبتها و الفرحة لي كانت فيها نساتها شوية من همها حتى من وزنها فاش كانت عبراته كان حسن من الأول لكن الإنسان ماشي دائما كايكون فرحان مرة كايتدمر و مرة كايفرح و غالبا فاش كاتكون النفسية عيانة كايفقد بنادم صحته  ! .. هزات بينوارها و لبساته و هزات البانطوفة ديالها لبساتها و جمعات شعرها فالفوطة الصغيرة و خرجات من لحمام مشات سدات باب الشرفة و الشرجم لي خارج لشرفة باش مايدخلش عليها البرد خايفة راسها بعد المرات كايدخلها البرد و كاتمرض شعلات الشوفاج باش تزيد تدفأ البيت بعده دخلات لديرسينك و نشفات لحمها من الماء و جبدات السليب لبساته السوتيام مكاتلبسوش فالدار كايديرونجيها و بدات كاتقلب فالعلاق دالماريو على شي كسوة تلبسها طاحت عينيها على وحدة من الكساوي لي جاب ليها عُمر كانت فالبيض و قصيرة حيدات ليها التيكيت ديالها و لبساتها ضاربات معاها حتى سداتها من لور و شافت راسها فالمراية طلقات شعرها و خدات الفوطة كاتنشفه حتى خرجات من ديرسينك تصادفات معاه يالاه دخل إبتسمت و مشات عنده كاتقرب بخطواته حتى لمحات العرق متصبن على جبينه و تعابيره عاقدهم و منهم تفهم بلي معصب تاني !