الجزء 32 :(غموض) 💜

4 0 0
                                    

🌿بقلمي : هند حداوي 🌿

- ياسمين ( بإستهزاء): هاداك اصلا ماكنتش غانتزوج بيه واخا يفرش ليا الأرض بالذهب واحد الخائن.. تخلا على مرتو .. حتى كبرات وولات مقعدة عاد هو جاتو المراهقة وبغا يتزوج.. واصلا الزواج يقتدي موافقة كلا الطرفين .. ماشي هوما كايقراو وانا كانشوف فيهم.. تقولي هوما لي غايتزوجو ماشي انا .. انا اولى بالموافقة .. ماشي با لي وافق وانا؟ ما عندي رأي .. والرسول صلى الله عليه وسلم كايقول في الحديث الشريف: << «الأيم أحق بنفسها من وليها» رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي ومالك في الموطأ..اي انني انا لي خاصني نوافق ماشي با .. يعني الزواج من أساسه باطل .. وأصلا داك سيد كان باغي وحدة يديها فابور تولد ليه ومن بعد يلوحها.. ولكن ماندمتش حیت رفضتو ولو ما صدقاتش ليا الخطة لي درت كنت مستعدة نقتلو بدون تردد حيت كولشي الا الحرام... لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ...
-دنيا:  بصح... بنادم مابقات فيه ثقة...
-ياسمين (كاتكلم بشوية): اجي لحشيش شكون كايجيبو لسهام

-دنيا (بنظرات شك): ونتي علاش كاتسولي؟
- ياسيمين (كادور فعينيها) : حيت ديك نهار بانوليا مجموعين عليه.. كميات ماشي ساهلة.. خصوصا الكوكايين لي كايكون غالي.. يعني را مايدوزش فالزيارة كاينة شي إن فالموضوع
-دنيا (بدون مبالاة): شغلهم هاداك.. غايفوتونا عليهم.. الى بغاو يتاقاو شري .. ونبقاو مزيانين... ياسمين كاتفكر فخطوتها الجديدة ..يا ربحة ياذبحة .. تذكرات شكون جا عندها ... شخص قلب ليها حياتها .. رأسا على عقب.. شحال وهي كاتفكر فهدرتو.. عرض عليها عرض وهي وافقات ودابا خاصها توفي بوعدها ليه
...
💜

السيد العقيد ♥️Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu