السيد العقيد ♥️

الجزء الرابع : (زواج بالإكراه) 💜

🌿بقلمي : هند حداوي 🌿

بقات مغيبة حتى فاقت على خاطر خاطرها.. ماكاين لي حزرها ولا حتا حاول يهزها من الارض فين طاحت كا تحاول تنوض رغم أن جسدها كلو كايألمها.. لكن معاناتها النفسية اكبر بكثيييير من هاد شي لي عاشتو وباقا كاتعيشو لحد الان بمشقة الانفس توضات وتوجهات للقبلة تضرع للي خلقها حيت هو الوحييد لي قادر يساعدها ويعطيها طالقة ايجابية باش تواجه الصعوبات لي باقا جاياها.. كاتحمد الله وتشكرو .. على اي حال كايبقا هذا واقعها وماعندها كيف دير تهنى منو حتا قرايتها لي كانت كاطمح انها تكملها وقفات عند لباك لي خلاوها تشدو غا بزز.. بحجة ان المرأة حسن ليها تجلس وتقابل الدار حتى يجي راجل لي يستاهلها.. دازت سيمانة بلحساب بين شقا وتمارة والمشاحنات بينها وبين داك الوحش الادمي كالسين كايتغداو حتا وجه محمد لكلام لمرتو :
- الأب (بفرحة): غدا وجدو شي عشا دایزو لکلام را جایین شي ناس يخطبو ياسمين.
-الام (كاتزغرت): لولولولولوللوليييييي .. وشكون هادو اسيدي محمد ؟؟ شي ناس كانعرفوهم.. واش من العائلة -الاب (باستهزاء): داكشي لي بقا على شفتي العائلة فيها شي واحد يحمر لوجه.. هذا سيد الحاج لي كانجيب من عندو سلعة .. هو مول شي .. شافها ديك نهار وعجباتو
- ياسمين ( بصدمة) ولمن ابا .. غاتزوجني لواحد شارف قدك
ولا كبر منك...
-الأب (بجمود): تجمعي نتي امتى ولاو الصغار يناقشو الكبار؟ ولا تقادو لكتاف وكلامي مابقات عندو حتى أهمية ..لي عندي قلتو.. وهاد سيد هو لي غاتزوجي بيه .

💜