🌿بقلمي : هند حداوي🌿
-ياسمين: دارت حركة إيجاب براسها.. تسد الباب .. وهي تكورات فبلاصتها .. كاتفكر فلي جاي... ماتكلمات مع حتى واحد.. واصلا هوما كاعما اكثارتو ليها.. كلها دايها فشغلو .. ما حساتش براسها امتا غفات حتا فاقت على صداع ولغوات ناضت قافزة..بانليها وسط الغرفة.. واحد لبنت ببتية قوية وصحيحة... عندها ندبة شادة ليها وجها كامل... طالعة فوق وحدة دايرة ليها زاجة على عنقها .. وكاضرب فيها ... قتلاتها عصا .. ولبنت الأخرى كاتغوت.. حتى واحد ماتجرأ يقرب ليهم ولا يفكهوم.. كايتفرجو بصمت.. بقات فيها بزااف وهي تنوض كاتجري كادق فلباب باش يحلو ليهم.. غا تحل وهي تشوف الحارسة واقفة كاتهدر مع وحدى اخرى.... من غير هاديك لي جابتها...قبيلا...
-ياسمين: (كاتلهث) غفاتققتلها .. سربيي فكيهم .. را مضاربيين
-الحارسة (بدون مبالاة شافت فيها ورجعات كملات كلامهها بكل برود) بقات حتا سلات على خاطر خاطرها عاد تبعات ياسمين وهي مربعة يديها دخلات للقاعة لقاتهوم باقين مضاربين ولبنات واقفين كايشجعو كأنهن كايشوفو مصارعة...
-الحارسة (ببرودة مميتة): صافي حتال من بعد وكملوا
المضاربة بعدات البنت لي كانت هازة زاج فيديها وهي كاتعاير بكلام فاحش .. يعطي دليل صريح على انعدام انوثتها ... وكاتهددها بالقتل الى عاودات قربات ليها مرة اخرى
-الحارسة (وجهات كلامها لوحدة جالسة فوق سريرها ولبنات ضایرین بیها کايخدموها... كانت ذميمة الوجه.. نظراتها مخيفة ): الى ماكنتيش قادة بشغلك قوليها.. شوفي هادي جایا دابا كاتصدع ليا مخي .. علميها قواعد العنبر... خرجات الحارسة .. وماحسات ياسمين حتى لقات لبنات كل وحدة كاضربها من جهة .. الحجاب مشا مع ماليه..هالي تنتف هالي تعض.. المهم شنتفوها مزيان وفالأخير وجهات ليها المسؤولة عن العنبر كلام او بالأحرى تهديد...
💜
ESTÁ A LER
السيد العقيد ♥️
Romanceقصة فتاة عايشت تحرش الأخ وجشع الأب .. نهشتها أنياب الحياة من دون رحمة فأضحت ذات شخصية قوية .. ثابتة .. منطلقة 💞
