الجزء 14 ( هدوء مؤقت ) 💜

8 1 0
                                    

🌿بقلمي : هند حداوي🌿

00:33
- الكوميسير : ونتي ماعندكش رأي ولا ؟ راكي ماشي قاصر باش يزوجوك بز منك ولا شي حاجة !!
- ياسمين: (بتعب) ياريت لوكان يفهموا ان الزواج ماكايكونش بالغصب ولكن قدر الله وماشاء فعل مانتعاندوش مع قدره سبحانه .
- الكوميسير: سميتو كنيتو فين كايسكن وفاش خدام -ياسمين (بتوتر) : سميتو الحاج مصطفى.. عندو شركة ديال النجارة والعود كنيتو ما عارفاهاش .. ساكن فشي فيرمة خارجة على كازا.. فين بالضبط ماعرفتش
-الكوميسير (باستهزاء): هذا غاتزوجي بيه وما عارفا لا اش كنيتو ولا فين ساكن ؟! .. بقاو ساكتين شحال.. هو كايقيد فداكشي لي قالت ليه وهي كاتسنى امتا يسالي هادشي حيت من نهارها ما عندهاش مع لكوميساريات وهاد تخربيق -ياسمين (بعد مدة ..بتأفف): واش نقدر نمشي دابا -الكوميسير : اه تقدري تمشي ولكن قبل عطيني نيميرو د تيليفون !!
-ياسمين (بأسف): ماعنديش حاليا تيليفون
-الكوميسير : اذن عنوان الاقامة
-ياسمين: فهاد الساعة كانسكن ففندق شهرزاد بحي الأمل
- هو ( بعدما قيد العنوان) : صافي تقدري تمشي وفاش نلقاو سيد لي قلتي لينا عليه غانسيفطو ليك باش تجي
- ياسمين (بإبتسامة): اوك شكرا اخويا
-الكوميسير : العفو ..تفضلي
خرجات من لكوميسارية ومشات نيشان للمدينة خدات تیلیفون نوکیا پیل بديك 100 درهم .. ودازت لواحد سيبير صايبات سيفي دارت فيه بلي شادا لباك وكاتكلم 3 لغات الفرنسية الإنجليزية والعربية وبلي عندها مهارة التعامل مع الناس .. المهم عمراتو مزيان ومشات دفعات لبزااف ديال لي ريسطو وخلات ليهم نيم جديدة عاد رجعات للفندق.. تعشات صلات صلاتها ونعسااات

Ajouter un commentaire...

السيد العقيد ♥️Where stories live. Discover now