اقترب عليه وهو يفتتح الكلبجات إلي بيدي ويتعمد يفرك بأيدي رجعت منه خايفه ومرعوبه ونظراته غريبة ورجع كعد خلف مكتبه وعلى وجهه ضحكه استهزاء وكال تعرفين شنو تهمتج يا حلوه
أمي يوميه تحلم بعمتي وهي ماخذيها حتى يذبحوها وهي تدعي على أمي يا رب يصير عندج بنيه وتفضحج مثل ما فضحتوني إنتي واخوج وتحققت دعوة عمتي
من كال أبو المختبر حامل نصدمنا اثنينا وظلينا واحد يباوع بوجهه الثاني طلعنا من يم أبو المختبر وكل واحد غارق بأفكاره بس تفكيري جان هذا الطفل مستحيل يبقى ويربطني بي طول العمر