عذريتي مقابل براءتي

البارت الرابع

أحبك

أحبك كلما  داعب الورد النسيم في الهواء

  بعدد ما ذرفت  عيون الحزن دموع وبكاء

بعدد ما في بحور الدنيا من قطرات ماء

أحبك وليس في هذه الدنيا لهذا الحب احتواء

وأن كنت دائي فلا أريد منه الشفاء

أحبك مثلما تريد وكيف ما تشاء

بغير حدود بغيرشروط وبلا انتهاء

أحبك جدآ

يارين - انتقلت لبيت عمار وأمي وضعها ما يسر عدو ولا حبيب وهي حتى للحمام متكدر تروح

يعني الحاجتين جوها واني لا أروح ولا أرجع كاعده يمها من تحولنه لبيت عمار إلي عرفته أنه

عمار منطي خبر لمرته أنه إني جايه أخدم يمهم أول يوم إلي بي بيت عمار كتب الهوسه

واني أرتب الغراض سمعت صوت فاتن وهي كالعاده سب وتغلط بيمن ما فهمت واني اصلآ

ما أهتم كام كلشي ما يأثر بيه بعد ما عافني ماهر واجيت اسيره لعمار بس كثر العياط

وراها سمعنه صوت طلق ناري طلعت أركض وأم عمار تعيط شافتني وتكلي لج مات عمار

دخلت  لغرفة فاتن وهو هم موجود بس لازم رجله  كبل صاح بيه

وكال عمار - اطلعي بره لا تجين

طلعت بس قبل ما أطلع انتبهت أنه بيد فاتن مسدس والي عرفته أنه فيما بعد هذا مسدس

عمار مال الدوام 

إني واكفه خارج الغرفه واسمعها تكله بس كلي شنو إلي صار وغيرك عليه كمت متحبني عمار

أنت مثل الجلب تريد الجسم أهم شي وأنت تريد تقنعني جايب يارين حتى تخدمني لو حتى

أنت تشبع بيها لك حتى اعاقتي من وراك لك حركت روحي من وراك بس كلي شسوي

حتى تشعر بحبي

وهو يجاوبها ويكول ، حبيبتي والله زواجي من يارين بس عقد سيد واني متفق وياها

أي حقوق ما ألها وحتى طفل ما سوي يعني بس اتصال جسدي والله انتي حبي الأول والأخير

كلت بنفسي شكد حقير هم يكولها لا يستحي ولا يخجل واني إلي راح مين حب حياتي  وهو

هنا يكول عني خدامه روح عساك تحترك شعليه بيك إني طلعت أم عمار موجوده وتحجي

بالموبايل والي عرفته تحجي ويا زوج بنتها على فاتن وعمار ما اهتميت رجعت يم أمي

وهي تهمهم لأن لسانها ثكيل وتسأل بالاشارات بيدها إلي ما بيها شي بمعنى شبيهم