عذريتي مقابل براءتي

البارت الأول

إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك
السلآم عليكم
إسمي دارين مواليد 2002 من أب كردي افيلي وأم ايرانية وعندي 3 أخوه وأخت وحده  حياتي  إني وأختي جانت عبارة عن جحيم لأن يخافون لا نسوي شي ويتعايرون بي كان كل شي عدنا ممنوع ما خلو بالهم ان كل شي ممنوع مرغوب
وهذا يرتبط بحادثة صارت قبل سنوات يعني قبل ما حتى نجي للدنيا
أبويه جان خاطب بنت عمه وابن عمه خاطب عمتي يعني كصه بكصه
زواج أقارب وما نطبب غريب بينا

ابويه شاف أمي من جانت جايه زيارة لخالتها وخالتها جانت مقابيل بيت جدي أهل أبويه
ونعجب بيها وحبها وهي كذلك نعجبت بي وحبته فابويه طلب من اهله انو يعوف بنت
عمه ويتزوج من أمي بس بيت جدو رفضوا رفض قاطع وخصوصا انو أمي ما يعرفون
أصولها
بعد الحاح أبويه ورفض أهله أبويه تزوج دون علم أهله  وصارت أمي حامل باخويه الجبير
وابويه في وقتها جان موظف وراتبه قليل جاب أمي وسكن بيت خالتها ويروح عليها بس
بالليل من ينامون بيت جدي لحد ما خالتها فاض الصبر بيها وراحت على بيت جدو وانطتهم
خبر بزواج أبويه وأمي وهنا كبت العيطه بيت جدي

وعرفوا بيت عمه إلي همه أهل خطيبته وخطيب عمتي بنفس الوقت
وعافوا عمتي برغم عمتي وخطيبها جانوا عايشين احلى قصة حب
بس من عرفوا أبويه تزوج فسخوا خطوبة أبويه وبنت عمه فسخوا خطوبة
عمتي وابنهم

ظلوا أهل أبويه فتره مقاطعين ابويه واهل المنطقه كاموا يحجون على أبويه
على شلون عايف أهله وما يحاول يصالحهم وبالفعل أبويه وسط المختار واهل
المنطقة الخيرين وحجوا ويا جدي وعمامي على شلون عايفين ابنكم كاعد كعيدي
عد خالة مرته وهي حامل بابنكم وصالحوهم وقرر جدي انو ابويه يجيب مرته
تسكن ويا هم بالبيت وهذا جان أكبر غلط ارتكبه جدي من دخل أمي لبيته

هنأ بدت المشاكل بين أمي وعماتي وبيبيتي شوفوا أمي نجوم الظهر حتى ضرب
يضربوها من أبويه يروح للدوام حتى أكل ما ينطوها إلى أن جابت اخويه الجبير
هنا أمي جابت ولد فابويه كام يعبد أمي وعماتي وبيبيتي يتخبلون

خصوصا يعيبون على أمي لأن حجيها مكسر يعني ما تاقنه العربيه ومن يضربوها
ترطن عليهم بالايراني وهم يتخبلون يعرفون هي دا سب بيهم فيكرهوها أكثر

استمر هذا الحال من سنة 1993 الى1998 بهاي السنوات أمي صار عدها 2ولد
وحامل اجى خالي من إيران زيارة لخالتها وأخته إلي هي أمي ويا ريت ما جاي الله
ينتقم منه أمي من شافت خالي بعد 5 سنوات صاير شاب حلو اتفقت ويا خالي انو
يوهم عمتي بالحب ويسوي وياها علاقه حتى تلزم لزمه على عماتي وبيبيتي و يعوفنها
وما يئذنها فكانت هي إلي تهيئ اللقائات بين عمتي وخالي بغرفتها ومحد يدري بيهم

بس خالي ألله ينتقم منه فهم الموضوع غلط بقى 3 أشهر بالعراق بهاي الفتره عمتي
صارت حامل من عرفت بنفسها حامل راحت عليه لبيت خالته وكالتله على حملها بس هو
عرف بيها حامل انهزم ورجع لإيران وقبل بزمن صدام ماكو موبايلات حتى يخابروه
فوكعت بيها عمتي المسكينه وظلت يوميا تروح تكعد يم أمي بالغرفة وظل تيجي
على شلون لو عرفوا أهلها هي حامل