البارت الخامس والعشرون

107K 6.4K 1.8K
                                    

مومن الهوه من الوكت مخنوك

يا هو اليشيل الحمل عني

وجوه النسوني يوجعني

مره ابجي وحدي ومره أغني

وما صحلي واحد يفهمني

دارين - بعد ما أخذت بنصيحة حوراء ومنتهى وقررت اصالح فرقد بس هو رفضني وما قدم

اي تنازل بالعكس كام يجرح بيه بكلامه ويصور دائمآ أنه اني ما أكدر إلا أنام بحضن رجال

لهذا ما اعرف شلون أصرف ويا اني قصدي بقربي منه أنه هو ملجئي  وحبي وأبو ابني

ومن اتقرب منه ينطيني ابني بس هو رفض اي صلح بيني وبينه ب هذيج  اللحظه

سمعنه صوت عياط وصريخ ملأ أنحاء البيت عياط مرعب اني انذهلت أما فرقد لا جان أسرع

مني بثانيه ما لكيته يمي اني افتر بالغرفه الله ثولني اريد ألبس شي فوك ملابسي

لأن لابسه ملابس نوم بعد جهد اتمالكت نفسي لبست جبه فوك ملابسي وطلعت أركض

نزلت البيت فارغ ماكو أحد والهوسه والضجه من بيت سنان

رحت على بيت سنان شفت منظر والله للموت راح يظل ويايه الله يساعد منتهى شلون تحملت

شفت سنان  قاطع السلك مال   التلفزيون ومطلع بس السلك المعدني الحار والبارد  مسويهن

على شكل سوار وحاطه بيده وموصل البلك بالكهرباء ومشغلها ولازمته الكهرباء بس احنه

ما فقدنه  بس سنان لا ابنه علي كذلك لأن الولد الظاهر جان يريد يساعد أبو ولازمه وثنينهم

لازمتهم الكهرباء فرقد طفى الكهرباء البيت كله بس بعديش جانوا عباره عن خشب

وحتى الشاحنات الكهربائيه بعدها بيهم على صوت الصريخ الناس التمت علينه والشباب

يردون يطبون فرقد كام يصيح علينه ويكول اطلعن بره الولد يردون يطبون

بالكوه يلا سحبنه منتهى المسكينه تخبلت على ابنها وزوجها طبوا شالوهم وخلوهم بالسياره

مال فرقد من الولد وفرقد حركوا السياره وطلعوا من الكراج 

طلعت منتهى تركض ورا السياره بلا حجاب ونعال طلعنه نركض وراها نزل فرقد من السياره

كام يصيح

علينه ودفع منتهى بقوه وهو يصيح دخلن جوه يا أمة الإسلام

وعافنه وراح  ما مر وقت هوايه كرايبهم التمت علينه والأكثر رايحين للمستشقى على فرقد

وأبني خطيه محد بحاله اخذته بغرفتي خفت عليه لا يصير بي شي من صوت الصراخ

بعد حدود ساعتين دخلوا تابوتين للبيت واحد ال سنان واحد ال ابنه علي الي المسكين

عذريتي مقابل براءتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن