3- إنك تخيفني

ابدأ من البداية
                                    

 غير ثيابها وهو يتفادى النظر اليها ثم البسها احد قمصانه البيضاء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.. غير ثيابها وهو يتفادى النظر اليها ثم البسها احد قمصانه البيضاء.. وأحضر أغلالا خاصة بالشرطة ويربطها مع السرير.. قام وغير ملابسه ليرتدي سروالا قصيرا فقط ويحتضنها واضعا رأسه على صدرها يحاول الحصول على قسط من الراحة.. بقي محتضنا اياها وهو يفكر فيها:" الليلة ستبلغ أميرتي السابعة عشرة، الليلة ستمر ثلاث سنوات على إحضاري لها، عامان على حبي لها وسنة واحدة على هيامي بها، تبا كيف احببت فتاة في الخامسة عشرة من عمرها، فتاة أكبرها بسبعة عشرة عاما، تبا لي لو تزوجت لربما كانت لي ابنة في عمرها"

 بقي محتضنا اياها وهو يفكر فيها:" الليلة ستبلغ أميرتي السابعة عشرة، الليلة ستمر ثلاث سنوات على إحضاري لها، عامان على حبي لها وسنة واحدة على هيامي بها، تبا كيف احببت فتاة في الخامسة عشرة من عمرها، فتاة أكبرها بسبعة عشرة عاما، تبا لي لو تزوجت لربما ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.. بقي يفكر في علاقتهما.. يفكر انه حرمها من رؤية عائلتها طوال هذه السنوات.. يفكر بغيرته المجنونة عليها، تبا له يغار حتى من ثيابها لانها توضع على جسدها.. غرق في حضنها أكثر وأخذ يطبع قبلات مفترقة على وجهها ورقبتها مستمتعا بذاك الشعور.. وهو يفكر كيف سيفاجئها الليلة.. كل عام يحاول مفاجأتها لينسيها انها هنا بالغصب.. يعلم انها تحبه.. لكن ليس بقدر مايريد، ليس بقدر حبه لها، يحبها حد انه يستطيع الموت في سبيلها، تذكر قولها له:" ليتني استطيع أن أعطيك ولو قليلا من الحب الذي تكنه لي".. يبتسم قائلا:" لن تستطيعي، فحبي لك لو تم توزيعه على العالم لغرق فيه وبقي الكثير منه لدي".. ثم يختم كلامه بقبلة على جبينها وكلمة: "اعشقك".. شعر بها تتحرك تحته فتظاهر بالنوم ليفتح عينيه على صوت صراخها الذي دوا في الارجاء.. قبلها من شفتيها لكي يسكتها ويبدو أن الأمر نجح.. قام من فوقها وهو يتمدد أو بالأحرى يستعرض عضلاته أمامها.. بقيت تنضر إليه بدهشة ثم قالت بصوت حاد:" من حممني وغير لي ملابسي".. رد ببلاهة وهو يحاول تغيير الموضوع:" عشقي الجو جميل اليوم، لو لم تكوني معاقبة لكنت أخذتك في نزهة".. نظرت إليه وهي مصعوقة من جوابه ثم قامت تصرخ وهي ترمي عليه الوسائد:" أيها الأحمق الغبي كيف تجرؤ.." قام بتثبيتها على السرير وهو يستغل الفرصة لكي يأخذ مايمكنه من القبلات لتصرخ به:" توقف عن ذلك، من سمح لك؟".. نظر إليها بعيون ذابلة وقال:" كم أنت مثيرة صغيرتي".. ثم تابع بنبرة مستفزة وهو يمرر يده على صدرها:" هل أنت واثقة أنك ستبلغين السابعة عشرة فقط؟".. سرق قبلة أخرى من فاهها المفتوح بدهشة وانطلق هاربا من الغرفة لتفاجأ بيدها المثبتتة للسرير عندما قامت لتلحق به.. عاد إليها مسرعا وهو يقول:" إحذري أن تقتلعي ذراعك صغيرتي".. مسحت ابتسامته عندما رأى نقطة ضعفه "دموعها" لكنه لن يقوم بتحريره .. يجب عليها أن تعاقب.. تساهله معها جعلها تخالف الكثير من أوامره.. بقي ينظر إليها باستفزاز ليملء صوت بكائها الغرفة.. شعر بقلبه وهو يتمزق الى ملايين القطع.. وإلى سيل من النار يلف قلبه وجسده.. شعر وكأن الشمس توقفت عن إحتضان القمر وأن جيوشا من الألم تحاصره.. إقترب منها وحاول البقاء على بروده:" لا تنسي عقابك".. صمت لبرهة وتابع:" هذا أم ساديتي".. بقيت تبكي بحسرة وهي تتذكر تلك المشاهد لتقول بصوت هامس:" انت تخيفني كثيرا، انت وحش".. سمعها وشعر أن روحه تحطمت ليخرج من الغرفة تحت صوت شهقاتها.. ذهب إلى غرفة المعيشة ليضع اللابتوپ عليها وفتح هاتفه بغية الانشغال بعمله عنها .. وجد العشرات من الرسائل.. كريس، ليزا، دانيال، ليديا وغيرها.. لكن هذه أكثر مالفت انتباهه.. خاصة رسالة كريس: "انهم تحت يدك في المكان المعتاد، جاهزون لتبدأ عملك فيهم"..
----------------
پارت جديد.. رايكم؟
وصوتو عالپارت لو عجبكم🌹

عشيقة الديابلو/ Diablo's Lover 🔞 (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن