تحذير:🔞🔞
اصيب بهوسه بها في ليلة توقفت فيها الشمس عن احتضان القمر ليقتلها به، فبدى له العالم كأرضية كئيبة مزدانة بلون احمر شبيه بذاك الذي بالحروب، ليقسم بعدها بشهادة أحد شياطينه السوداء أنه وقع بحب ملاك رفض صديقه ان يمنحها إياه وأبى شيطانه أن يساعد...
بقيت واضعة رأسها في صدره وهو ضاغط عليها في حضنه وأحيانا تداعب يداه خصلات شعرها حتى نامت.. مرت دقائق ثم دلفت السيارة عبر بوابة القصر الكبيرة ليأتي الحارس ويقوم بفتح الباب..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزل وهو يحملها في حضنه بنعومة وهي غارقة في النوم كطفل رضيع لم ينم منذ دهر.. طبعا فهو يعرف أن صغيرته الكسولة تعشق النوم.. وكونها لم تنم ليلة كاملة فهذا سيجعلها تعوضها بأسبوع من النوم.. دلف بها إلى غرفته وأخذ ينظر إلى حالتها الرثة والتي لم تزدها إلا فتنة ليتجه بها إلى الجاكوزي الكبير المتواجد في حمامه..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ضبط درجة حرارة الماء وباشر في خلع ثيابه ليبقى بقطعة واحدة من ملابسه الداخلية.. بقي ينظر اليها مترددا وهو يحترق شوقا لفعل مافي رأسه.. اقترب منها وسرق بعض القبل منها.. ثم نظر إليها بتمعن ومرر يده على أزرار القميص الذي ترتديه.. تراه هل سيجرؤ على ذلك؟ وإن تجرأ، هل سيتمكن من كبح نفسه عنها؟ بقي يلعب بزر قميصها العلوي ثم قام بفتحه وأخذ يستمر بفتح تلك الأزرار بدون أن ينظر إليها.. وماإن فعل ذلك حتى فتح فاهه من الصدمة.. أيعقل أن هذه الفتاة ستبلغ السابعة عشرة من عمرها الليلة.. تبا للغبية كانت ستتركه في أحسن ليلة في حياته.. بقي ينظر إلى صدرها الممتلئ المغطى بحمالة صدر سوداء وذلك الوشم الذي زينه.. نزل بشفاهه عليه واخذ يقبله عدة قبل.. ثم مرر يده على بنطالها وقام بنزعه وهو يتفادى النظر إليها.. فهو إن فعل يقسم أنه سينقض عليها.. قام بحملها وهو يتحسس جسدها الطري بجسده ثم وضعها في حضنه وأخذ يحممها.. فتحت عينيها بتثاقل وتمددت بين ذراعيه لتهمس باسمه ثم تعود للنوم ليقول ضاحكا:" أقسم انه لو انفجر مدفع بقربنا لن تستيقظ".. طبع قبلة على كتفها العاري ثم حملها وهو يلفها بمنشفة متجها بها إلى سريره