اابارت اثان والستون

Start from the beginning
                                    

بقيت مصدومة اباوع عليها وفاتحة عيوني ..
دفعتني وظلت تفتر بالشقه وتصفك بأديها وتصيح

_ والله حلووو ومأثثلها من الراقي اما أسراء فلازم تكتفي بغرفه وتنجب وتسكت مووووو

أجاني همام يركض شلته وضميته لصدري وهيه تباوعلي تريد تفترسني بنظرات الحقد الي تنبثق من عيونها ،  رحت عليها جريتها من اردانها وادفع بيها .

_أمشي اطلعي لج وسختي بيتي ترى أنتي الفرضتي نفسج شتريدين مثلاً يبنيلج بيت ملكي يلا يلا أنزلي من كد ماقذرة حتى الطفل أخترع من صوتج

أندفر باب الشقه ودخل صفاء وهمام فز عاط : ماااااماااا

ولو بيده يمكن يدخل باضلاعي من الخوف صفاء اجه على اسراء صرخ بوجهه شعنددج هنااااااا؟

جاوبته جاي اشوف شون مدللها واني شامرني يم اهلي بلا سبب ..

صفاء توجه الها رفع ايده صرخ همام مفزووع ومرعوب  التاف على  أبنه لمن شافه  هيج أجه اخذه مني وشاله وظل يبوس بي وبعدها انطانيا ..

اسراء واكفة تباوع بكره وقسوة وتفر بيدها معاجبها وتدردم ، جرها  من زندها ونزلها هو مو نزلها بشكل عادي وانما سحلها سحل وجان يسب بيها ويفشر عليها ، سديت الباب وظليت اسكت بهمام بعده مرعوب
دقايق  واندكت الباب مرة ثانية رحت فتحتها طلع صفاء صار بوجهي تقرب بخطواته مني ، ظليت رافعة راسي اباوع لمستواه ونظراتي تتحداه.

بنظرات راجية وبنبرة متوسلة تكلم وياي
_ حبيبي اعتذر عن الصار بس اوعدج ان شاءالله ميتكرر

ابتعدت عنه وتكلمت بحزم وصرامة ؛ صفاء أني مرجعت حتى ابدي بدوخة الراس والمشاكل اني رجعت علمود أبني وبس واذا بقى الوضع هيج صدكني ماابقى يمك شنو ذنبه هالطفل ديرجف من الخوف شوفلك حل مو قبل رشا وهسه صارن اثنين حيايا ويايه

وهمست بصوت ناصي : والله مو اثنين ثلاثه لعد أمه شنو

بس هو مسمعني أجه ديحضني بعدته عني : خير سالمين لتروح زايد ماماتي

بعصبية عاط ؛ ماماتي شنو هازه كاروكي ؟
مجاوبته ؛؛  جر نفس بعصبية باوعلي بعدم رضى
ونزل .

سمعت صوت  موبايلي يرن رحت اخذته
جانت ماما تتصل بيه حاجيتها طمنتها عليه
كالت سمعت صوت صياح وسيارات يمكم ..

ماما اسراء رجعت ..

ميخالف بنتي بس ديري بالج على نفسج اله مايفرجها الله بيوم تمام ..
ان شاءالله ماما لتخافين ..
طمنتها وغلقت الخط...

أحس بالملل بشكل فضيع بس همام جان شويه مونسني دخلت لغرفتي تذكرت لحظاتي ويا صفاء واحس الذكريات تخترقني وتمشي بدمي
اتذكرت  من جنت أفز بالليل والكي نايم ع شعري واظل اعيط عليه وهو يضحك ويكولي هذا مخدتي

في شريعه العشق Where stories live. Discover now