ﺷﺮﻳﻌﺔ ﺍﻟﻌﺸﻖ
ﺑﺎﺭﺕ ٥١ ..
ﻧﻮﺭﺍ ﻧﺎﺻﺮ
ﻗﺼﻴﺮﺗﻲ ️❤
ﻟﻤﺤﺖ ﻓﻲ ﻗﺎﻣﺘﻚ ﺑﻐﺪﺍﺩ
ﻭﺃﺷﻴﺎﺋﻲ ﻭﺃﻣﻨﻴﺎﺗﻲ
ﻭﺃﻧﺎ ﻳﺎ ﺃﻧﺎ ﻣﻐﺮﻡ ﺑﻘﺎﻣﺘﻚ ﻛﻤﺎ ﺃﻏﺮﻣﺖ
ﺑﺒﻐﺪﺍﺩﻱ
ﻓﺎﺗﺖ ﻋﺒﻴﺮ ﺟﻮﻩ ، ﻇﻠﺖ ﻋﻴﻮﻥ ﻗﺴﻮﺭ ﺗﺘﺒﻌﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﺧﺘﻔﺖ ﻋﻦ ﺍﻧﻈﺎﺭﻧﺎ ﺍﺛﻨﻴﻨﻪ ، ﺟﺮ ﺣﺴﺮﺓ ﺑﺬﻝ ﺟﻬﺪ ﺑﻜﺘﻤﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﺑﺎﻻﺧﻴﺮ ﻃﻠﻌﺖ ﺗﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﻗﻠﺒﻪ ﻭﻋﺬﺍﺑﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻮﻑ ﻣﺤﺒﻮﺑﺘﻪ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻐﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺣﺒﻪ ﻭﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﻟﻘﺮﺑﻪ ..
ﺗﻮﻫﺎ ﻓﺎﺗﺖ ﻭﻗﺴﻮﺭ ﺍﺳﺘﺄﺫﻥ ﻭﺭﺍﺡ ﻭﺻﻠﺘﻪ ﻟﻠﺒﺎﺏ
ﻭﺣﺴﻴﺘﻪ ﻳﺮﻳﺪ ﺑﺲ ﻳﻨﻬﺰﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻳﺠﻤﻌﻪ ﺑﻴﻬﺎ ﺣﺴﻴﺘﻪ ﻣﺘﺄﺫﻱ ..
ﻓﻜﺮﺕ ﻫﺎﻱ ﻓﺮﺻﺔ ﻋﺒﻴﺮ ﻳﻤﻨﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﺣﺠﻲ ﻭﻳﺎﻫﺎ
ﺩﺧﻠﺖ ﻣﺸﻔﺘﻬﺎ ﻳﻢ ﺍﻣﻲ ﻭﺍﺑﻮﻳﻪ ﺳﺄﻟﺘﻬﻢ ﻛﺎﻟﻮﺍ ﺻﻌﺪﺕ ﻳﻢ ﻣﺮﺗﻚ ..
ﺻﻌﺪﺕ ﻓﻮﻙ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺳﻮﻳﺖ ﺍﻟﺪﺭﺝ ٤ ﺑﺎﻳﺎﺕ ..
ﺗﻮﻩ ﺩﺍﺍ ﺍﻓﻮﺕ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ ﺳﻤﻌﺖ ﻛﻼﻡ ﻣﻬﺎ ﻭﻫﻴﻪ ﺗﺸﻜﻲ ﻟﻌﺒﻴﺮ ..
ﺍﺗﺨﺒﻠﺖ ﻫﺎﻱ ﺷﺪﺗﺴﺮﺑﺖ ﻭﻣﻨﻴﻦ ﺟﺎﺑﺖ ﻫﻴﺞ ﻛﻼﻡ ﺩﻓﺮﺕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻓﺘﺖ ﺑﺴﺮﻋﺔ ، ﺍﺛﻨﻴﻨﻬﻦ ﻓﺰﻥ ..
ﻋﺒﻴﺮ ﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﺑﺼﺪﻣﻪ ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺒﻠﻮﺓ ﻣﺎﻟﺘﻲ ﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﺑﻌﺘﺐ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﻟﻮ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺗﻔﺘﺮﺳﻨﻲ ..
ﺗﻮﺟﻬﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺟﺮﻳﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻭﻛﻮﻣﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻇﻠﻴﺖ ﻻﺯﻣﻬﺎ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺳﺄﻟﻬﺎ : ﻣﻨﻴﻦ ﺟﺒﺘﻲ ﻫﻴﺞ ﻛﻼﻡ ﻫﺎ ﻭﻟﺠﺠﺠﺞ ؟
ﻇﻠﺖ ﺗﺤﺠﻲ ﻭﺗﺒﺠﻲ ؛ ﻭﺭﻩ ﻣﺎﺭﺣﺖ ﺍﻧﺖ ﻳﻢ ﻗﺴﻮﺭ ﺳﻤﻌﺖ ﻫﻨﺪ ﺗﺨﺎﺑﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻬﺎ ﻭﺗﺒﺠﻲ ﻭﺗﻜﻮﻟﻬﺎ ﺗﻌﺎﻟﻮﺍ ﺃﺧﺬﻭﻧﻲ ﻣﺎﺍﺭﻳﺪ ﺃﺑﻘﻰ ﻫﻨﺎ ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﻳﺰﻭﺟﻮﻧﻲ ﻟﻜﺮﺍﺭ
ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻲ : ﻫﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﻫﻴﺞ ﺗﺤﺠﻲ ﺍﺫﺍ ﻣﻮ ﺃﻛﻮ ﺃﺳﺎﺱ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﻗﺎﺑﻞ ﺗﺤﺠﻲ ﻣﻦ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﻫﺎ ﻛﻮﻟﻲ ﺗﺤﺠﻲ ﻣﻦ ﻭﺣﺪﻫﺎ ؟
ﺑﺎﻭﻋﺖ ﻉ ﻋﺒﻴﺮ ﺍﺟﺖ ﺗﻄﻠﻊ ﻋﻄﺖ ﺑﻴﻬﺎ : ﺗﻌﺎﺍﺍﺍﻟﻴﻴﻲ ﺃﻧﺘﻴﻴﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻴﻴﺔ ﻭﻳﻦ ﻣﻮﻟﻴﻴﻴﻴﻪ
ﺑﻘﺖ ﻣﺘﺤﻨﻄﻪ ﺑﻤﻜﺎﻧﻬﺎ ﻣﺼﺪﻭﻣﻪ ﺷﻠﻮﻥ ﻋﻄﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﺑﺼﺪﻣﺔ ﺧﺰﺭﺗﻬﺎ ﺭﺟﻌﺘﻠﻲ ﺍﻟﺨﺰﺭﺓ .
ﻇﻠﻴﻨﺎ ﻧﺘﺒﺎﺩﻝ ﺍﻟﻨﻈﺮﺍﺕ ﺑﻐﻀﺐ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﻛﺎﻟﺖ ﻋﺒﻴﺮ
_ ﺷﺮﺍﺍﻳﺪ ﻣﻨﻲ ؟
_ ﺍﺑﻘﻲ ﺍﻧﺘﻈﺮﻱ ﻟﺘﻄﻠﻌﻴﻦ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺠﻲ ﻭﻳﺎﺝ ..
ﺗﺮﻳﺪ ﺗﺤﺠﻲ ﺳﻜﺘﺘﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻏﻀﺐ ﺣﺬﺭﺗﻬﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻫﺎﺩﺋﺔ ،
ﻓﻠﺘﺖ ﻣﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻀﺔ ﺍﻳﺪﻱ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻛﻌﺪﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﺍﻧﺤﻨﻴﺖ ﺑﺎﺗﺠﺎﻫﻪ ﻭﺧﻠﻴﺖ ﺍﻳﺪﻱ ﻉ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺍﺳﻨﺪ ﺟﺴﻤﻲ .. ﻭﺑﻌﺪﻧﻲ ﻣﻌﺼﺐ : ﺑﺎﻋﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﺻﻼً ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻋﻠﻢ ﻭﻣﺎﺍﻋﺮﻑ ﻣﻨﻴﻦ ﺩﺗﺠﻴﺒﻴﻦ ﻫﻴﺞ ﺷﺨﺎﺑﻴﻂ ﺗﺮﻯ ﺭﻭﺣﻲ ﻃﺎﻟﻌﻪ ﻭﻭﺍﺻﻠﻪ ﻟﻬﻨﺎ ﻭﺍﺷﺮﺕ ﻉ ﻛﺼﺘﻲ ، ﻋﻨﺪﺝ ﺣﺠﻲ ﺗﻜﻮﻟﻴﻨﻪ ﺍﻟﻴﻪ ﺗﺴﻤﻌﻴﻦ ﻣﻨﻲ ﺗﺘﺄﻛﺪﻳﻦ ﻳﻠﻪ ﺗﻈﻠﻴﻦ ﺗﻌﻮﻳﻦ ﺍﻓﺘﻬﻤﺘﻲ ﻟﻮ ﻻ ؟
ﻇﻠﺖ ﺗﻤﺴﺢ ﺑﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﺑﺤﺮﻛﺔ ﻭﻗﻬﺮ
ﻭﻛﻔﺖ ﻭﺑﺎﻭﻋﺖ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﻴﺮ ..
ﻧﺰﻟﺖ ﺭﻛﺾ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻋﺼﺎﺑﻲ ﻣﺘﻮﺗﺮﺓ ﻭﺍﺩﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻲ
ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ ﺭﻛﺾ ﺗﻮﺟﻬﺖ ﺍﻟﻬﺎ : ﺣﺠﻴﺖ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻇﻠﺖ ﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﻭﻋﺒﺎﻟﻚ ﻫﻲ ﻋﺪﻫﺎ ﻋﻠﻢ ﺑﻜﻼﻡ ﺑﻤﻬﺎ
ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ : ﻳﻮﻡ ﻣﺘﻔﻬﻤﻴﻨﻲ ﺷﺪﻳﺼﻴﺮ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﻇﻬﺮﻱ ﺷﻨﻮ ﺭﺟﻞ ﻛﺮﺳﻲ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺃﻧﻲ ﻭﺍﺧﺮ ﻣﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﻭﻛﺎﻋﺪﻳﻦ ﺗﺨﻄﻄﻮﻥ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻳﻪ ﺗﺮﻯ ﺃﻓﻠﺶ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻫﺴﻪ ﻭﻋﻠﻲ ﻟﺘﺨﺒﻠﻮﻭﻭﻭﻭﻧﻲ .
ﺑﻘﺖ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻭﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻛﻤﻞ ﻛﻼﻣﻲ ..
ﺍﺟﻪ ﺍﺑﻮﻳﻪ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻳﺔ ﻭﻋﺎﻁ ﺑﻴﻪ : ﺷﺒﻴﻚ ﻭﻟﻚ ﻫﺮﺟﺘﻨﺎ ﺑﺼﻮﺗﻚ ﺷﺘﺮﻳﺪ ﺍﻧﺖ ﻫﺎﺍﺍ ﻭﻫﺎﻱ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻋﺪﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﻚ ﺗﺼﻴﺢ ﺑﻮﺟﻪ ﺃﻣﻚ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺃﺩﻭﺱ ﻉ ﺭﺍﺳﻚ ﺑﺤﺬﺍﺋﻲ ﻛﻠﺐ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﺼﻴﺢ ﺑﻮﺟﻪ ﺃﻣﻚ ﻣﻮ ﺷﻔﺖ ﻧﻔﺴﻚ ﻛﺒﺮﺕ ﺗﺮﻯ ﺑﻌﺪﻙ ﻛﺪﺍﻣﻲ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻄﺎﻳﺶ ﺣﻴﻮﻭﻭﻭﺍﻥ
ﺳﻜﺘﺖ ﻭﺟﺮﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﺍﺗﻤﺎﻟﻚ ﺍﻋﺼﺎﺑﻲ ﻭﺍﺩﻳﻪ ﻭﺭﻩ ﺭﺍﺳﻲ
ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ : ﻟﻮ ﺑﻴﻚ ﺧﻴﺮ ﺗﺠﻲ ﺗﺤﺠﻲ ﻭﻳﺎﻳﻪ ﻣﻮ ﻛﺎﻋﺪ ﺗﻬﻮﺱ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﻨﺴﻮﺍﻥ ﺑﺲ ﻧﺎﻗﺺ ﻣﺎﺑﻴﻚ ﺣﻆ ﻫﺎﻱ ﺣﺠﺎﻳﺔ ﻧﺴﻮﺍﻥ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﻳﻤﻲ ﺳﺪﻳﺖ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﺍﻧﺖ ﻛﺎﻋﺪ ﻫﺴﻪ ﻣﺴﻮﻱ ﺣﻔﻠﺔ ﺃﺑﻦ ﺍﻟﻘﻨﺪﺭﺓ ﺟﺎﻥ ﺃﺳﺘﺤﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻧﻌﻞ ﺃﺑﻮﻙ ﻻﺑﻮ ﺣﺘﻰ ﺗﺮﺑﻴﺘﻚ ﻭﻟﻲ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻲ ﻋﺎﺑﺖ ﻫﻴﺞ ﺧﻠﻘﺔ ﺯﻓﺮﺓ
ﺗﺮﻛﻨﻲ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺍﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺭﻛﻊ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺣﻴﻞ ﻓﺎﺗﺖ ﺃﻣﻲ ﻣﻦ ﻳﻤﻲ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻟﻠﻐﺮﻓﻪ ﻣﺎﻟﺘﻬﻢ
ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﺷﻔﺖ ﻫﻨﺪ ﻭﺍﻛﻔﻪ ﺑﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻻﺯﻣﺔ ﺍﻻﻃﺎﺭ ﺍﻟﺨﺸﺒﻲ ﻭ ﺗﺒﺠﻲ ﻛﺴﺮﺕ ﺧﺎﻃﺮﻱ ﻭﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻛﻠﻪ ..
ﺭﺣﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺩﻧﻜﺖ ﺑﺎﻧﻜﺴﺎﺭ ﺣﺎﺟﻴﺘﻬﺎ : ﺧﻴﺘﻲ ﺃﻧﻲ ﺃﻋﺘﺬﺭ ﺭﻓﻀﺘﺞ ﺃﻧﻲ ﺍﺣﺐ ﻣﺮﺗﻲ ﻭﻣﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺗﺰﻭﺝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻧﺖ ﻣﺜﻞ ﺍﺧﺘﻲ ..
ﺟﺎﻭﺑﺘﻨﻲ : ﻻ ﻛﺮﺍﺭ ﺃﻧﻲ ﺑﻌﺪ ﺯﻭﺟﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﺗﺰﻭﺝ ﺃﻋﻴﺶ ﻻﺑﻨﻲ ﻭﺍﻧﺖ ﺃﻟﻠﻪ ﻳﺨﻠﻴﻚ ﺍﺫﺍ ﻓﺘﺤﻮﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﺭﻓﻀﻪ ﻣﻦ ﻳﻤﻚ ﺧﻮﻳﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻟﻲ ﻧﻔﺲ ﺑﺎﻟﺰﻭﺍﺝ ﺃﺑﺪ ﻭﺍﻧﻮﺏ ﺍﺗﺰﻭﺟﻚ ﺍﻧﺘﻪ ﻣﺘﺰﻭﺝ ﻭﺗﺤﺐ ﻣﺮﺗﻚ ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻋﺴﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻤﻮﺕ ﻗﺒﻞ ﻻ ﺃﺳﻮﻳﻬﺎ ﻭﺍﻧﻲ ﺣﺮﻭﺡ ﻻﻫﻠﻲ ﻭﺍﺳﻔﺔ ﺍﺫﺍ ﺿﻮﺟﺘﻜﻢ ﻭﻳﺎﻳﻪ ..
_ ﻻ ﺍﺑﺪ ﺍﺑﻘﻲ ﻫﻨﺎﻧﻪ ﻭﻟﺘﺪﻳﺮﻳﻦ ﺑﺎﻝ ﻭﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻋﺘﺒﺮﺑﻪ ﺍﻧﺴﺪ ﺻﺪﻛﻴﻨﻲ .
_ ﻻ ﻛﺮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻮﺍ ﻣﺜﻞ ﺍﻫﻠﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺘﻌﻮﺩﺓ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﻫﺎﻟﻴﻮﻡ ﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ .
_ ﻣﻴﺨﺎﻟﻒ ﺍﺫﺍ ﺗﺮﺩﻳﻦ ﺗﺮﺟﻌﻴﻦ ﺍﺭﺟﻌﻲ ﺑﺲ ﺷﻮﻛﺖ ﻣﻴﻌﺠﺒﺞ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻭﺍﺑﺪ ﻻﺗﺤﻄﻴﻦ ﺍﺑﺎﻟﺞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﻣﻦ ﻫﺎﻟﻠﺤﻈﺔ ﻳﻨﺴﻲ .
ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻲ ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ، ﻋﻔﺘﻬﺎ ﺻﻌﺪﺕ ﻓﺘﺖ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ
ﻣﻬﺎ ﻛﺎﻋﺪﺓ ﻉ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻣﺘﻮﺗﺮﺓ ﻛﻠﺶ ، ﻭﻛﻔﺖ ﻭﺍﺩﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻱ ، ﻫﻴﻪ ﺃﺟﺖ ﺣﻀﻨﺘﻨﻲ ، ﺣﻀﻨﺘﻬﺎ ﺷﻤﻴﺘﻬﺎ ﺣﻴﻞ ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻱ ﻭﺑﺴﺖ ﺭﺃﺳﻬﺎ ..
ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺑﻌﺪﺗﻬﺎ ﻋﻨﻲ ، ﺗﺠﻮﻟﺖ ﻧﻈﺮﺍﺗﻲ ﺑﺎﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻋﺒﻴﺮ ﻣﺎﻛﻮ ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ ﻋﻨﻬﺎ ﻛﺎﻟﺖ ﺭﺍﺣﺖ ﻻﻥ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﺠﻮ ﻣﺘﻮﺗﺮ ..
ﺷﻜﺪ ﻋﻨﻴﺪﺓ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻮ ﻛﻠﺘﻠﻬﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺠﻲ ﻭﻳﺎﻫﺎ ..
ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻲ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﻔﺴﻴﺮ ..
ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ؛ ﻫﺎ ﺷﻜﻮﻭ ﺧﻴﺮﺝ ؟
_ ﻻ ﻣﺎﻛﻮ ﺷﻲ ﻳﻤﻌﻮﺩ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺍﻏﺎﺭ ﻣﻦ ﻋﺒﻴﺮ ﺗﺮﺓ ﻭﺩﺍﻋﺘﻚ ﻣﺎﻛﻮ ﻫﻴﺞ ﺷﻲ ﻭﺑﺮﺍﺣﺘﻜﻢ ﺷﺘﺤﺠﻮﻥ ﺍﺣﺠﻮﺍ ..
ﺩﺍﺭﺕ ﻭﺟﻬﻪ ﺭﺍﺣﺖ ﻟﻠﺴﺮﻳﺮ ﻛﻌﺪﺕ ، ﺗﺮﻛﺘﻬﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﺳﺒﺤﺖ
ﻋﺒﻴﺮ : ﻧﺰﻝ ﻛﺮﺍﺭ ﻭﺑﺲ ﺍﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺻﻴﺎﺣﻪ ، ﺑﺎﻭﻋﺖ ﻟﻤﻬﺎ ﺑﻌﺪﻡ ﺭﺿﻰ ؛ ﺩﺷﻮﻓﻲ ﻣﺘﺼﻴﺮﻟﺞ ﺟﺎﺭﺓ ﺩﺷﻮﻓﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﻣﺴﺘﻘﺘﻞ ﻋﻠﻴﺞ ﻻ ﺗﻀﻴﻌﻴﻨﻪ ﺑﺨﺒﺎﻟﺞ ﺍﻓﺘﻬﻤﺘﻲ ﻭﻳﻠﻪ ﻫﺴﻪ ﺍﻧﻲ ﺭﺍﻳﺤﺔ ..
ﻣﺴﺤﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻟﺰﻣﺘﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﻱ ؛ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻣﻮ ﻛﺎﻟﺞ ﺍﺑﻘﻲ ﻟﻴﺮﻭﺡ ﻳﺤﺠﻲ ﻋﻠﻴﺞ ..
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﺴﺨﺮﻳﺔ ؛ ﻭﺷﻜﺎﻟﻮﻟﺞ ﻋﻨﻲ ﺍﻧﻲ ﻣﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﺧﺎﻑ ﻣﻨﻪ ..
ﺑﻘﺖ ﻓﺎﺗﺤﺔ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ، ﻃﺒﻄﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺯﻧﺪﻫﺎ ﻳﻠﻪ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻣﻬﺎ ﻭﻣﺎﺭﻳﺪ ﺍﺳﻤﻊ ﻋﻦ ﺧﺒﺎﻻﺗﺞ ﻫﺎﻱ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺓ ﻭﺭﺑﻲ ﺗﺨﺴﺮﻱ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﻤﺮ ..
ﻻﻻ ﻳﻤﻌﻮﺩﺓ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﺓ ..
ﻧﺰﻟﺖ ﺟﻮﺓ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺻﻴﺎﺣﻬﻢ ﺟﺎﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﻋﻤﻮ ﻳﺮﺯﻝ ﺑﻲ ، ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﻭ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻠﺒﻴﺘﻨﺎ
ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﺧﺎﺑﺮﻧﻲ ﻛﺮﺍﺭ ﺟﺎﻭﺑﺘﻪ ..
_ ﺍﻧﻲ ﻣﻮ ﻛﺘﻠﺞ ﺍﺑﻘﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺠﻲ ﻭﻳﺎﺝ ﺗﺒﻘﻴﻦ ﻋﻨﻴﺪﺓ ﻭﺭﺍﺳﺞ ﻳﺎﺑﺲ ..
_ ﺍﻧﺘﻪ ﺑﺲ ﺍﺣﻤﺪ ﺭﺑﻚ ﺍﻧﻲ ﺟﺎﻭﺑﺘﻚ ﻫﺴﻪ ﻭﻳﻠﻪ ﻛﻮﻟﻲ ﺷﺮﺍﻳﺪ ؟
_ ﺍﻳﺒﺎﺍﺍﺥ ، ﺃﺭﻳﺪ ﺍﺣﺠﻲ ﻭﻳﺎﺝ ﺑﺎﺟﺮ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺧﻮﺵ؟
_ ﺍﻱ ﺗﻌﺎﻝ ﻫﻼ ﺑﻴﻚ
ﺛﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﺟﻪ ﻭﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺟﺎﻥ ﻣﻮﺿﻮﻋﻪ ﻗﺴﻮﺭ
ﺟﺎﻭﺑﺘﻪ : ﻛﺮﺍﺭ ﺃﻓﻬﻤﻨﻲ ﻗﺴﻮﺭ ﻛﺎﻣﻞ ﻭﻣﺎﺑﻲ ﺃﻱ ﻧﻘﺺ ﺑﺲ ﺃﻧﻲ ﻭﻳﺎﻩ ﻣﻨﺮﻫﻢ ﺃﻧﻲ ﺍﺫﺍ ﺻﺮﺕ ﺍﻟﻪ ﺃﺳﻮّﺩ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﺧﻠﻲ ﻳﻠﻌﻦ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺓ ﺍﻟﺘﺰﻭﺟﻨﻲ ﺑﻴﻬﺎ
ﺍﻓﻬﻤﻨﻲ ﺃﻧﻲ ﻣﺎﺍﺗﺤﻤﻞ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﺍﻋﺼﺐ ﺃﺣﻴﺮ ﺷﺤﺠﻲ ﻣﺎﻋﺪﺍ ﻟﺴﺎﻧﻲ ﺳﻠﻴﻂ ﻭﻣﺎﺍﺳﻜﺖ ﻭﺍﻋﺒﺮ ﻣﺜﻞ ﻏﻴﺮﻱ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﻲ ﻣﺮﺍﺕ ﺃﺻﻔﻦ ﻉ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺎﺕ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﺴﻜﺘﻦ ﺃﺫﺍ ﺯﻭﺟﻬﻦ ﺻﺎﺡ ﺑﻴﻬﻦ ﺃﻭ ﺭﺯﻟﻬﻦ ﺃﻧﻲ ﺍﺫﺍ ﺻﺎﺭ ﺑﻴﻪ ﻫﻴﺞ ﻣﺎﺍﺳﻜﺖ ﺍﺭﺩﻩ ﺭﺩ ﻗﻮﻱ ﺍﻣﺎ ﻗﺴﻮﺭ ﺃﻣﻪ ﻋﺮﻣﻪ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺎﺍﺳﻜﺘﻠﻬﺎ ﻻﻥ ﻫﻲ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺗﺤﺠﻲ ﻉ ﻣﺎﻣﺎ ﻭﻣﺮﻳﻢ ﺗﻜﺮﻫﻨﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﺰﻛﺔ ..
ﻛﺮﺍﺭ : ﺯﻳﻦ ﻗﺴﻮﺭ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻳﻜﻌﺪﺝ ﺑﻴﺖ ﻭﺣﺪﺝ ﻭﻳﻨﻘﻞ ﻣﻦ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻭﺗﻌﻴﺸﻮﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻭﻫﻴﺞ ﺑﻌﺪ ﻣﺘﺸﻮﻓﻴﻦ ﺍﻣﻪ
_ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻛﻞ ﻋﻘﻠﻚ ﺃﺗﺮﻙ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻲ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺯﻭﺍﺝ !!! ﻟﻴﻴﺶ ﺷﺒﻴﻪ ﻣﺨﺒﻠﻪ
ﻭﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺣﺪﻳﺜﻨﺎ ﺑﺮﺯﺍﻟﺔ ﻣﻦ ﻛﺮﺍﺭ : ﺃﻧﺘﻲ ﺭﺍﺡ ﺗﺒﻘﻴﻦ ﻫﻴﺞ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣﺘﻰ ﻣﺮﻳﻢ ﺗﺴﺘﻘﺮ ﻭﺗﺘﺰﻭﺝ ﻭﺃﻧﺘﻲ ﺗﺒﻘﻴﻦ ﺑﻬﺬﺍ ﻏﺮﻭﺭﺝ ﻭﻛﺒﺮﻳﺎﺋﺞ ﻋﺒﺎﻟﺞ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺩﺍﻳﻤﺘﻠﺞ ﻻ ﻋﺒﻮﺭﻩ ﻏﻠﻄﺎﻧﻪ ﻫﺎﻱ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻓﺎﻧﻴﺔ ﻋﻴﺸﻴﻠﺞ ﻛﻢ ﻳﻮﻡ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻓﺮﺣﺎﻧﻪ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻣﺎﺗﻌﻴﺸﻴﻦ ﺗﺒﺤﺜﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺜﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﻜﻤﺎﻝ ﻭﻣﺘﻠﻜﻴﻬﻢ ﺑﺲ ﺃﻧﻲ ﺃﺑﻘﻰ ﺍﺧﻮﺝ ﺷﻮﻛﺖ ﻣﺘﺮﻳﺪﻳﻨﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩ .
ﺗﻨﻬﺪﺕ ﻭﺑﻌﺪﺕ ﻧﻈﺮﺍﺗﻲ ﻣﻨﻪ ..
ﺑﻘﻰ ﻭﺍﻛﻒ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻋﻠﻴﻪ ، ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻋﻠﻴﻪ
_ ﻛﺮﺍﺭ ﺍﻧﺴﻰ ﻭﺳﺪ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺎﻓﻲ ..
_ ﺍﻱ ﻫﻮ ﻫﻢ ﻫﻴﺞ .
ﺳﻠﻢ ﻭﻃﻠﻊ ..
ﻣﺮﻳﻢ : ﻟﺒﻨﻰ ﺃﺧﺖ ﻗﺴﻮﺭ ﻣﺴﻮﻳﻪ ﻗﺮﺍﻳﺔ ﻟﻼﻣﺎﻡ ﻫﻴﻪ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﺃﺑﻦ ﺻﺪﻳﻖ ﺃﺑﻮﻫﺎ ﻭﺩﺯﺕ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻧﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ..
ﺭﺣﻨﺎ ﻳﻤﻬﺎ ﺃﻧﻲ ﻭﻋﺒﻴﺮ ﺳﺎﻋﺪﻧﺎﻫﻪ ﻭﺭﻩ ﺷﻮﻳﻪ
ﻋﺒﻴﺮ ﺭﺍﺣﺖ ﻭﻳﺎ ﺣﻤﺎﺗﻬﺎ ﻻﺧﺖ ﻗﺴﻮﺭ ﺩﻳﺠﻴﺒﻮﻥ ﺍﺷﻴﺎﺀ ﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﺍﻟﻘﺎﺳﻢ ...
ﺑﺎﻭﻋﺖ ﺃﺧﺘﻪ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺷﻮﻳﻪ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﻭﺗﻀﺤﻚ ﻣﺎﺍﻫﺘﻤﻴﺖ ﻇﻠﻴﺖ ﺍﺳﺎﻋﺪﻫﺎ
ﺍﻧﺪﻙ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺭﺍﺣﺖ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺎﺍﺷﻮﻑ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﺪﺍﻣﻲ ﺑﺎﻭﻋﺖ ﻟﻠﺒﻨﻰ ﺧﺰﺭﺗﻬﺎ ﻫﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﻗﺼﺪﻱ
ﻛﺎﻟﺖ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﻣﺤﻠﻔﻨﻲ ﺑﺲ ﻳﺮﻳﺪ ﻳﺤﺠﻲ ﻭﻳﺎﺝ ﺍﺳﻤﻌﻴﻠﻬﺎ ﺷﻜﻮ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺗﺮﻛﺘﻨﻲ ﻭﺣﺪﻱ ﻣﻴﺘﺔ ﺧﻮﻑ ﻭﺍﺗﺎﺑﻊ ﺧﻄﻮﺍﺗﻬﺎ ﻭﻫﻴﻪ ﺗﺒﺘﻌﺪ ، ﺍﺟﻴﺖ ﺍﻟﺤﻜﻬﺎ ﻣﻨﻌﻨﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﺎﺭ ﻛﺪﺍﻣﻲ ....
ﻳﺒﺘﺴﻢ ﺑﻮﺟﻬﻲ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺟﺮﻳﺌﺔ ﻭﻳﺘﻔﺤﺼﻨﻲ ..
ﻧﻄﻘﺖ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﺳﻨﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﻘﺔ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﻮ ﻛﺎﺩﺭﺓ ﺣﺘﻰ ﺍﻃﻴﻘﻪ ؛ ﻭﺧﺮﺭ ﻣﻦ ﻛﺪﺍﻣﻲ ﻳﻠﻠﻪ ﻭﺧﺮ ..
ﻟﺰﻣﻨﻲ ﻭﺛﺒﺘﻨﻲ ﻇﻠﻴﺖ ﺍﺗﺤﺮﻙ ﻭﺍﺩﻓﻊ ﺑﻲ ﻭﺍﻏﻠﻂ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺧﺮﺭﺭ ﻛﻠﺐ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﺣﻘﻴﻴﻴﺮ ﻭﺧﺮﺭﺭ ﺍﻛﺮﻫﻚ ﺍﻛﺮﺭﻫﻚ ..
ﺩﻓﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺟﺘﻔﻲ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺗﺮﺳﻞ ﺍﺷﺎﺭﺍﺕ ﻏﺎﺿﺒﺔ
ﻛﺎﻝ : ﻟﺞ ﻟﺘﺒﻴﻌﻴﻦ ﺷﺮﻑ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺗﺮﻯ ﺃﻛﺪﺭ ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﺧﻠﻴﺞ ﺗﺒﻮﺳﻴﻦ ﻗﻨﺪﺭﺗﻲ ﺣﺘﻰ ﺃﺳﺘﺮ ﻋﻠﻴﺞ ﺟﺮﻱ ﻋﺪﻝ ﻭﻣﺎﺷﻴﻨﻲ ﺃﺣﺴﻠﺞ ﻫﻮ ﺃﻧﺘﻲ ﻣﻨﻮ ﻋﻨﺪﺝ ﺍﺑﻮﺝ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻣﺴﺎﻓﺮ ﻟﻮ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻟﻮ ﺧﺎﺭﺟﻪ ﻭﺍﻣﺞ ﻣﺮﻳﻀﻪ ﺑﺎﺟﺮ ﻋﻜﺒﺔ ﺗﻤﻮﺕ ﻭﻫﺎﻱ ﺃﺧﺘﺞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺮﺟﻠﻪ ﺗﺮﻯ ﻣﺘﻔﻴﺪﺝ
ﻛﺮﺩ ﻓﻌﻞ ﻉ ﻛﻼﻣﻪ ﺭﻓﻌﺖ ﺃﻳﺪﻱ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺿﺮﺑﻪ ﺭﺍﺷﺪﻱ ﻛﻞ ﻗﻮﺗﻲ ﻫﻮ ﻳﺮﻳﺪ ﻳﻠﺰﻣﻨﻲ ﺍﺟﻪ ﺍﻟﺮﺍﺷﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻪ
ﻇﻞ ﻳﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﺗﺒﺚ ﻏﻀﺐ ﺩﻓﻌﻨﻲ ﻉ ﺍﻟﺤﺎﻳﻂ ﻳﺮﻳﺪ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﻋﻄﺖ ﻭﻇﻠﻴﺖ ﺍﺭﺍﻓﺲ ..
_ ﻭﺧﺮﺭﺭﺭﺭ ﺣﻘﻴﻴﺮﺭﺭﺭ ﺍﻧﻌﻞ ﺃﺑﻮﻙ ﻻﺑﻮ ﺣﺘﻰ ﺃﻣﻚ ﻛﻠﺒﺒﺒﺐ ﺃﺑﻦ ﺍﻟﻜﻠﺐ ﺍﻥ ﺷﺎﺀﺍﻟﻠﻪ ﺍﻣﻚ ﺗﻤﻮﺕ ﻗﺒﻞ ﺃﻣﻲ ﺑﻴﺶ ﻃﺎﻟﺒﻬﺎ ﻭﺍﺫﺍ ﺍﺧﺘﻲ ﻣﺴﺘﺮﺟﻠﺔ ﻓﻬﻲ ﺍﺷﺮﺭﺭﺭﺭﻑ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﻜﻜﻚ ﺍﻟﺴﺎﻗﻄﻄﻄﺔ ﺗﺠﻴﺐ ﻭﻟﺪ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺳﺴﺲ ﻭﺧﺮﺭﺭﺭﺭ
ﺍﺫﺍ ﻣﺘﻮﺧﺮ ﺍﻟﻢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻠﻬﺎ ﻋﻠﻴﻚ .
ﺻﻮﺗﻲ ﺑﺪﺍ ﻳﻌﻠﻰ ﺟﺘﻲ ﻟﺒﻨﻰ ﺻﺎﺣﺖ ﻣﺤﻤﺪﺩﺩﺩ
ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺩﻓﻌﺘﻪ ﻭﻃﻠﻌﺖ
ﻭﻛﻔﺖ ﺑﺎﻟﻄﺮﻣﺔ ﺍﺑﺠﻲ ﻭﺍﻓﺮﻙ ﺑﺪﻳﻪ ﻭﺧﺎﻳﻔﺔ ﻻ ﺑﻠﺤﻈﺔ ﻳﻄﻠﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻳﻨﻔﺬ ﺗﻬﺪﻳﺪﻩ ﻣﺎﻝ ﻗﺒﻞ ﺷﻮﻳﻪ ، ﺑﺲ ﺗﻮﺻﻠﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﺻﻮﺍﺗﻬﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻌﺎﺭﻙ ﻭﻳﻪ ﺍﺧﺘﻪ ..
ﺍﻧﻔﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻓﺎﺗﺖ ﻋﺒﻴﺮ ﻭﺣﻤﺎﺓ ﻟﺒﻨﻰ ، ﺍﻧﻲ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺷﻔﺖ ﺍﻟﻤﻨﻘﺬ ﻣﺎﻟﺘﻲ ﺭﺣﺖ ﺭﻣﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﺤﻀﻨﻬﺎ ﻭﻛﻤﺖ ﺍﺑﺠﻲ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﻭﺍﺣﺠﻴﻠﻬﺎ ﻉ ﺍﻟﺼﺎﺭ ...
ﻃﺒﺖ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻣﻌﺼﺒﺔ ﻭ ﺻﺎﺣﺖ ﻉ ﻟﺒﻨﻰ ..
ﺟﺘﻲ ﻟﺒﻨﻲ ﻭﺟﻬﻪ ﻳﻨﻄﻲ ﺍﻟﻮﺍﻥ
ﻛﻠﺘﻠﻬﺎ ﺳﺆﺍﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﺟﺎﻭﺑﻲ
_ ﻫﻴﺞ ﺗﺼﻮﻧﻴﻦ ﺍﻻﻣﺎﻧﻪ ﻣﻮ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻭﺻﻰ ﺑﺼﻴﺎﻧﺔ ﺍﻻﻣﺎﻧﺔ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﻦ ﺭﺑﺞ ﻻﺗﻄﻠﻊ ﺑﺒﻨﺘﺞ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺞ ﻭﻟﺞ ﻣﺴﻮﻳﻪ ﺑﻤﺮﻳﻢ ﺷﻮﻓﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﺮﺟﻒ ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻨﺒﻲ ﺍﻻ ﺃﻛﻮﻝ ﻟﺒﺎﺑﺎ
ﻭﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻉ ﻣﺤﻤﺪ : ﻭﺍﻧﺖ ﻳﺎﻋﺪﻳﻢ ﺍﻟﺮﺟﻮﻟﻪ ﺃﻧﻲ ﺍﻟﻚ ﺍﺫﺍ ﻣﺎﺍﺧﻠﻲ ﻭﻟﺪ ﻋﻤﻲ ﻳﻄﻴﺤﻮﻥ ﺣﻈﻚ ﻣﻮ ﺑﻨﺖ ﺃﺑﻮﻳﻪ ﺍﻧﻲ ..
ﺍﺟﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺳﺤﺒﺘﻨﻲ ﻭﻃﻠﻌﺖ ، ﻣﻦ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﻗﺴﻮﺭ ﺟﺎﻥ ﺗﻮﻩ ﺟﺎﻱ ﻟﻤﻦ ﺷﺎﻑ ﻋﺒﻴﺮ ﺗﺒﻬﺬﻝ ﻭﻫﻲ ﺃﺑﺪ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺟﺒﻞ
ﺑﺎﻭﻋﻠﻨﺎ ﺃﺟﻪ ﺳﻠﻢ ﻉ ﻋﺒﻴﺮ ﺑﻠﻬﻔﻪ ﻭﻟﻮ ﺑﻴﺪﻩ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻀﻤﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻛﻠﻬﺎ
ﺑﺲ ﻫﻲ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻛﺎﻟﺘﻠﻪ : ﻗﺴﻮﺭ ﺗﻜﺪﺭ ﺗﻮﺻﻠﻨﺎ ﻟﻠﺒﻴﺖ؟
ﻫﺰ ﺑﺮﺃﺳﻪ ﺑﻤﻮﺍﻓﻘﺔ ﻛﺎﻝ ﺍﻱ ﺍﻭﺻﻠﻜﻢ ﺑﺲ ﺷﺼﺘﻴﺮ ﺷﺒﻴﺞ ﻫﻴﺞ ﻣﺘﻮﺗﺮﺓ ﻭﻣﺒﻴﻦ ﻣﻌﺼﺒﺔ ؟
ﻛﺎﻝ ﻫﻴﺞ ﻭﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﺎﻛﻠﻬﺎ ..
ﺟﺎﻭﺑﺘﻪ ﺑﺎﻗﺘﻀﺎﺏ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺗﻌﺮﻑ .. ﻭﺗﻮﺟﻬﺖ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﺻﻌﺪﺕ ﻭﺻﻌﺪﺕ ﻭﺭﺍﻫﻪ ﺍﻧﻲ .. ﻛﻌﺪﻧﺎ ﺑﺎﻟﻮﺭﺓ ﻫﻮ ﺍﺟﻪ ﻭﺻﻌﺪ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﻗﺒﻞ ﻻ ﻳﺤﺮﻙ ﺍﻟﺘﺎﻑ ﻋﻠﻴﻨﺎ .
_ ﻋﺒﻴﺮ ﺷﻜﻮ ﺷﺼﺎﻳﺮ ﻣﻨﻮ ﻭﻳﺎﺝ ﺍﺣﺠﻲ ﻗﺒﻞ ﻻ ﺍﺣﺮﻙ ﺍﻧﺰﻝ ﺍﺣﺮﻙ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ .
ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻪ ﻭﺟﺎﻭﺑﺖ ﺑﺤﺪﻳﺔ ؛ ﻣﺎﺭﻳﺪﻙ ﺗﺤﺮﻙ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﺭﻳﺪﻙ ﺗﻮﺻﻠﻨﺎ ﻟﺒﻴﺘﻨﺎ .
ﻫﻤﺲ ﺑﺎﻣﺘﻌﺎﺽ ﺻﺎﺭ .
ﺣﺮﻙ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻛﻠﻪ ﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﻉ ﻋﺒﻴﺮ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻪ ﺑﺨﺰﺭﺓ ...
ﻣﻦ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻗﺒﻞ ﻟﺘﻨﺰﻝ ﻛﺎﻟﺘﻠﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﺧﻮﻙ ﺍﻟﺮﺟﻮﻟﻪ ﻭﺍﺧﺘﻚ ﺧﻠﻲ ﺗﺘﻌﻠﻢ ﺷﺮﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻮ ﻟﻌﺒﺔ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻻ ﺍﻛﻮﻝ ﻟﺒﺎﺑﺎ
ﺍﻧﺼﺪﻡ ﻭﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻭ ﺻﺎﻓﻦ ﻳﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﻣﺘﺴﻌﺔ ، ﻳﺮﻳﺪ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﺭﻛﻀﺖ ﻟﻠﺒﻴﺖ ..
ﺑﺎﻭﻋﻠﻲ ﺳﺄﻟﻨﻲ : ﻣﺮﻳﻢ ﺷﻜﻮ ﺷﺒﻴﻬﺎ ﺃﺧﺘﺞ ﺗﺮﺟﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﺔ
ﺟﺎﻭﺑﺘﻪ : ﺍﺫﺍ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﻌﺮﻑ ﺗﻔﻀﻞ ﺃﺩﺧﻞ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﺍﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ
ﺑﺲ ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻪ ﻭﻣﺎﺣﺠﻪ ﺷﻲ ﻧﺰﻟﻨﺎ ﺍﻧﻲ ﻭﻳﺎﻩ ..
ﺩﺧﻞ ﻭﻳﺎﻳﻪ ﻭﻋﺒﻴﺮ ﺣﺠﺖ ﻛﻮﻟﺸﻲ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺧﻄﻴﻪ ﻇﻞ ﺻﺎﻓﻦ ﻭﺍﻋﺘﺬﺭ ﻣﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻟﻪ ﻋﻼﺟﻬﻢ ﻳﻤﻲ ﺧﺎﻟﻲ ﺍﻻ ﺍﺟﻴﺒﻬﻢ ﺟﻮﺍ ﺭﺟﻠﻚ ﻳﻌﺘﺬﺭﻭﻥ
ﻃﻠﻊ ﻗﺴﻮﺭ ﻭﻫﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﻧﺎﺭ ....
ﺛﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﺟﺎﺏ ﺃﻣﻪ ﻭﺍﺧﺘﻪ ﻭﺍﺧﻮﻩ ﻭﺧﻠﻪ ﺃﺧﻮﻩ ﻳﻌﺘﺬﺭ ﻣﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﺲ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﻣﺤﻤﺪ ﺟﺎﻧﺖ ﺗﺘﻮﻋﺪﻟﻲ ﺃﻧﻲ ﻭﻋﺒﻴﺮ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﺣﺲ
ﺑﺎﻭﻋﻠﻪ : ﺍﻧﺖ ﺟﺎﻱ ﺗﻌﺘﺬﺭ ﻟﻮ ﺟﺎﻱ ﺗﺘﻮﻋﺪ ﻟﺒﻨﺎﺗﻲ ﺑﻨﻈﺮﺍﺗﻚ ﺷﻨﻮ ﻗﺼﺘﻚ ﺃﺑﻨﻲ
_ ﻻ ﺧﺎﻟﻲ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻣﻨﻚ ﺷﻌﻨﺪﻱ ﻭﻳﺎﻫﻦ ﺑﺲ ﻫﺎﻱ ﺃﻧﻲ ﻛﺪﺍﻣﻚ ﺍﻛﻮﻟﻬﺎ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﻟﻴﻪ ﻭﺍﺫﺍ ﺻﺎﺭﺕ ﻟﻐﻴﺮﻱ ﺍﻓﺮﻍ ﻃﻠﻘﻪ ﺑﺮﺃﺳﻬﺎ ...
ﻛﺎﻡ ﻳﺮﻳﺪ ﻳﻄﻠﻊ ﺳﺤﺒﻪ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺭﺟﻌﻪ ﺗﻌﺎﺍﺍﻝ ﺍﺷﻮﻭ ﺍﻧﺘﻪ ﺗﻬﺪﺩ ﺗﻌﺮﻑ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻧﺖ ﺷﻨﻮﻭ ﻟﻮ ﻻ ؟؟
ﺻﺎﺭﺕ ﻋﻤﻪ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﻫﻴﻪ ﻭﺑﺎﺑﺎ ؛ ﻫﺴﻪ ﻫﺎﻱ ﻓﻮﻛﺎﻫﻪ ﺑﻌﺪ ﻣﻮ ﺟﻠﻲ ﻧﻌﺘﺬﺭﻟﻚ ﻳﺎ ﺍﺧﻮﻳﺔ ..
ﺟﺎﻭﺑﻬﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ؛ ﻣﺪﺗﺸﻮﻓﻴﻦ ﺍﺑﻨﺞ ﺷﺪﻳﺤﺠﻲ ..
ﺗﻘﺮﺏ ﻗﺴﻮﺭ ﻣﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺻﻔﻜﻪ ﺭﺍﺷﺪﻱ ، ﺻﺮﺧﺖ ﻋﻤﻪ ﻭﺍﻧﺘﻔﻀﺖ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﺪﻓﻊ ﺑﻘﺴﻮﺭ ﻭﺗﺼﻴﺢ ﻋﻠﻴﻪ ..
_ ﺍﻟﻠﻪ ﻻﻳﻨﻄﻴﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺬﻙ ..
ﻗﺴﻮﺭ ﻣﺎﺍﻫﺘﻢ ﻟﻜﻼﻡ ﺍﻣﻪ ﻭﻇﻞ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﻤﺤﻤﺪ ﻭﻳﻄﺮﺩ ﺑﻲ ﻣﻦ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﺍﻃﻠﻊ ﻟﻚ ﺧﺴﻴﺲ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﺍﻃﻠﻊ .
ﻃﻠﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺨﻨﺰﺭ ﻋﻴﻮﻧﻪ .. ﻭﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﺗﺘﺠﻮﻝ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﺍﻧﻲ ﻭﻗﺴﻮﺭ ﺍﺧﻮﻩ ..
ﺗﺒﻌﺘﻪ ﻋﻤﻪ ﻭﻟﺒﻨﻰ ..
ﻗﺴﻮﺭ ﻭﻛﻒ ﻛﺪﺍﻡ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﻣﺒﻴﻦ ﺧﺠﻼﻥ ﻇﻞ ﻳﻌﺘﺬﺭ ﻫﻮﺍﻱ ﻣﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﻟﺤﺪ ﻣﺎﺭﺍﺡ ...
ﺑﺲ ﻃﻠﻌﻮﺍ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻟﻤﺎﻣﺎ ﻣﻌﺼﺐ
ﻭﻛﺎﻝ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ؛ ﻣﻤﻨﻮﻉ ﺑﻌﺪ ﺑﻨﺎﺗﺞ ﻳﺮﻭﺣﻦ ﻟﺒﻴﺖ ﻋﻤﺘﻬﻦ ﺗﺮﻯ ﺍﺣﺎﺳﺒﺞ ﺍﻟﺞ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﺘﻜﻮﻟﻴﻦ ﻣﺎﻛﺎﻝ
ﺳﻜﺘﺖ ﺃﻣﻲ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻪ ..
ﺯﻫﺮﺍﺀ : ﻧﺎﻳﻤﺔ ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻢ ﺑﺒﻄﻨﻲ ، ﺩﺍﺍﺗﺤﺮﻙ ﺻﻔﺎﺀ ﺣﺎﺑﺴﻨﻲ ﺑﺤﻀﻨﻪ ﺑﺎﻟﻜﻮﺓ ﻛﺪﺭﺕ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻟﻠﺠﻬﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻪ ﺟﺎﻋﺼﻨﻲ ﺟﻌﺺ ﺑﺤﻀﻨﻪ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺣﺲ ﺑﻨﻔﺴﻲ ﺛﻜﻴﻠﺔ ﻛﻠﺶ ﻻﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﺧﺮ ﺷﻬﺮ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻟﺤﻤﻞ ..
ﺑﻌﺪ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﺍﺧﺘﻔﻰ ﺍﻻﻟﻢ ، ﻛﻤﺖ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻭﺭﺣﺖ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺭﺟﻌﺖ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻧﺎﻡ ، ﻇﻠﺖ ﺗﺠﻴﻨﻲ ﺍﻻﻡ ﺗﺮﻭﺡ ﻭﺗﺠﻲ ﺍﻗﻮﺓ ، ﻇﻠﻴﺖ ﺍﺗﻨﻔﺲ ﺳﺮﻳﻊ ﻭﺍﺗﺤﺮﻙ ﺑﻔﺮﺍﺷﻲ ﻟﻤﻦ ﻳﺠﻴﻨﻲ ﺍﻻﻟﻢ ﺍﻋﺾ ﺷﻔﺘﻲ ﻭﺍﻟﺰﻡ ﺑﻄﻨﻲ ﻭﺍﺗﻜﻠﺐ .
ﺣﺲ ﻋﻠﻴﻪ ﺻﻔﺎﺀ ﻭﻛﻌﺪ ﻳﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﺣﻤﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ﻣﺸﺒﻌﺎﻥ ﻧﻮﻡ ، ﺑﺎﻭﻋﺖ ﺳﺎﻋﺔ ١ ..
ﻛﺎﻝ ﺷﺒﻴﺞ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ؟
ﻛﻌﺪﺕ ﻭﺍﺑﺎﻭﻋﻠﻪ ﻣﺎﺩﺭﻱ ﺷﺒﻴﻪ ﺻﻔﺎﺀ ﺍﻟﻢ ﻳﺠﻴﻨﻲ ﻳﻤﻜﻦ ﺭﺍﺡ ﺍﻭﻟﺪ ..
ﻃﻔﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺮﺑﺎﻳﺔ ﺍﺧﺬﻧﻲ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻏﺴﻠﻲ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻭﺭﺟﻊ ﻟﺒﺲ ﺗﻴﺸﺮﺗﻪ ﻭﺑﻨﻄﺮﻭﻧﻪ ﻭﻧﺰﻝ ﻛﻌﺪ ﻋﻤﻪ ﻭﺭﺟﻊ ﺻﻌﺪ ﻭﺍﺟﻪ ﻧﺰﻟﻨﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻻﻟﻢ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﻟﻪ ﻭ ﺯﺍﺩ ﻛﻤﺖ ﺃﺑﺠﻲ ﻭﺃﻋﺾ ﺑﺎﻟﺸﺎﻝ ﻣﺎﻟﺘﻲ
ﺻﺤﺖ ﻉ ﺻﻔﺎﺀ : ﺣﺒﺎﺏ ﺻﻔﺎﺀ ﺃﺭﻳﺪ ﻣﺎﻣﺎ ﻣﺎﺍﺗﺤﺮﻙ ﻣﻨﺎ ﺍﺫﺍ ﻣﻮ ﻫﻲ ﻭﻳﺎﻳﻪ
ﻟﺰﻡ ﻭﺟﻬﻲ : ﻋﻤﺮﻱ ﺃﻧﺘﻲ ﺧﺎﺑﺮﺗﻬﺎ ﻫﺴﻪ ﻉ ﻣﺎﺍﻗﻔﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻫﻲ ﻉ ﺟﻴﻪ
ﺍﻻﻟﻢ ﺟﺎﻥ ﻛﻮﻟﺶ ﻗﻮﻱ ﻣﺘﺘﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺃﺣﺲ ﺭﻭﺣﻲ ﺣﺘﻄﻠﻊ ﻛﺮﻫﺖ ﺻﻔﺎﺀ ﻭﻛﺮﻫﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺓ ﺍﻟﺘﺰﻭﺟﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻉ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺍﻟﺪﺍﺍﺣﺲ ﺑﻲ ﻣﻮﻭﺕ ﺃﺣﻤﺮ ﺷﻔﺖ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺑﻌﻴﻮﻧﻲ ﺍﺟﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﺻﻌﺪﺕ ﻳﻤﻲ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﺧﻄﻴﻪ ﺃﺟﻪ ﻭﺭﺍﻧﺎ ﺑﺴﻴﺎﺭﺗﻪ
ﻟﺰﻣﺖ ﺃﻳﺪﻱ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﻬﺪﻱ ﺑﻴﻪ
_ ﻳﻼ ﻣﺎﻣﺎﺗﻲ ﺍﺗﺤﻤﻠﻲ ﻫﻲ ﺷﺪﺗﻬﺎ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﻳﺠﻲ ﺍﻟﻨﻮﻧﻮ ﻭﺗﺤﻀﻨﻲ ﺗﺤﺴﻴﻦ ﻧﻔﺴﺞ ﻣﻠﻜﺘﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎﺑﻴﻬﺎ
ﺑﺎﺳﺘﻨﻲ ﺑﺮﺃﺳﻲ ﻭﺻﻔﺎﺀ ﺷﻐﻞ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻳﻤﺸﻲ ﺳﺮﻳﻊ ﻭﻋﻤﻪ ﺗﻜﻮﻟﻪ ﻉ ﻛﻴﻔﻚ ﻳﻤﻪ ﻭﻫﻮ ﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻋﻄﺖ ﺑﻲ : ﻟﺘﺒﺎﺍﺍﺍﺍﺍﻭﻭﻭﻭﻭﻉ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻳﺼﻴﺮﺭﺭ ﺑﻴﻪ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺍﺍﻙ ﺷﻜﻮ ﺗﻨﺎﻣﻤﻢ ﻭﻳﺎﻳﻪ
ﻣﺎﻣﺎ ﻭﻋﻤﻪ ﺿﺤﻜﻮﺍ ﻭﻫﻮ ﻳﻜﻮﻟﻲ : ﺃﺳﻒ ﺑﻌﺪﻣﺎﺍﻋﻴﺪﻫﺎ ﺑﺲ ﻫﺎﻟﻤﺮﺓ ﻭﻛﻮﺓ ﻛﺎﺗﻢ ﺿﺤﻜﺘﻪ
ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻛﺎﻟﻮﺍ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﻫﺎﻱ ﺃﻭﻝ ﺑﻄﻦ ﺧﻠﻮﻫﺎ ﺗﻤﺸﻲ ﻭﻫﻮ ﺃﻧﻲ ﻭﻳﻦ ﺃﻛﺪﺭ ﺃﻣﺸﻲ ﺯﺩﺕ ﺑﺎﻟﺒﺠﻲ
ﺗﺎﻟﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻝ : ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺨﺒﻞ ﺍﺑﻘﻴﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﻫﺴﻪ ﺍﺧﺬﻫﺎ ﺃﻫﻠﻲ
ﻭﺻﻔﺎﺀ ﻫﻢ ﻣﻘﺒﻞ ﺃﺑﻘﻰ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻧﻮﺏ ﺩﻛﺘﻮﺭﺗﻲ ﻣﺴﺎﻓﺮﺓ ﻋﺪﻫﺎ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺭﺣﻨﺎ ﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺃﻫﻠﻲ ﺑﺎﻟﻜﺮﺍﺩﺓ ﻓﺤﺼﺘﻨﻲ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ ﻛﺎﻟﺖ ؛ ﻣﺎﻋﺪﻫﺎ ﺗﻮﺳﻊ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻫﺎﻱ
ﺍﺟﻪ ﺻﻔﺎﺀ ﻳﻤﻲ ﻛﻌﺪ ﻫﻤﺴﻠﻲ : ﺷﻮﻓﻲ ﻟﻮ ﻣﺨﻠﻴﺘﻨﻲ ﺍﻓﺘﺮﺳﺞ ﻭﺍﺗﻌﺐ ﻇﻬﺮﻱ ﺷﻮﻳﻪ ﺟﺎﻥ ﻣﻮ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻭﺟﺎﻥ ﻫﺴﻪ ﺃﻧﺘﻲ ﺯﺭﻛﺘﻲ ﻟﻠﻄﻔﻠﻪ ﺑﺲ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﻳﻮﻣﺞ ﻋﻮﺑﺔ ﺧﻠﺼﺘﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻭﻭﻭﻱ ﻳﻮﺟﻌﻨﻲ ﻭﺍﻭﻭﻱ ﻣﺎﺍﺗﺤﻤﻞ
ﺍﺩﺭﻱ ﺷﻠﻮﻥ ﻟﻌﺪ ﺍﺗﺤﻤﻠﺘﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ
ﺩﻓﺮﺗﻪ ﺑﺮﺟﻠﻪ ﻛﺎﻡ ﻣﻦ ﻳﻤﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﻀﺤﻚ
ﺻﻔﺎﺀ : ﺍﺧﺬﻭﺍ ﺯﻫﺮﺍﺀ ﻟﺼﺎﻟﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﺗﺪﻭﺭ ﺃﻣﺎﻥ ﺷﺘﺒﺎﻭﻋﻴﻦ ﻫﻮ ﺃﻧﻲ ﺧﺎﻳﻒ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻨﺞ ﺑﺴﺘﻬﺎ ﺑﺮﺃﺳﻬﺎ ﻛﻠﺘﻠﻬﺎ ﺃﻧﺘﻈﺮﺝ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﺷﺮﺗﻠﻬﺎ ﻉ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ، ﺗﻜﻮﻣﻴﻠﻲ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﻪ ﺑﻨﺖ ﮔﻠﺒﻲ
ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﺼﺎﻟﺔ ﻭﺍﻧﻲ ﺃﺣﺲ ﺭﻭﺣﻲ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﻄﻠﻊ ﻭﻋﻤﻲ ﻳﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻪ : ﺷﺒﻴﻚ ﻭﻟﻚ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺃﻧﺖ ﺭﺍﺡ ﺗﺠﻴﺐ ﻣﻮ ﻫﻲ ﻟﻮ ﻧﺪﺭﻱ ﻣﺪﺧﻠﻴﻚ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﺍﺣﺴﻦ ﺻﺮﻋﺘﻨﺎ ﺭﺍﻳﺢ ﺟﺎﻱ ﺃﺩﺭﻱ ﻫﻢ ﻋﻨﺪﻙ ﻭﻻﺩﺓ ﺃﻧﺖ ﻭﻟﻚ
ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﻳﻤﻜﻦ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﻋﺸﺮ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻃﻠﻌﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺟﺎﻧﺖ ﺻﺎﺣﻴﺔ ﺑﺲ ﻣﺘﻮﺟﻌﻪ ﺗﺒﺠﻲ ﻣﻦ ﺃﻟﻢ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﺧﺬﻭﻫﺎ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﻪ ﺑﻴﻬﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺑﺴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﻛﺼﺘﻬﺎ ﻭﻫﻤﺴﺘﻠﻬﺎ : ﻛﺒﺮﺗﻴﻨﻲ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ ﺯﻫﺮﺗﻲ ﺍﻧﻄﻴﺘﻨﻲ ﺍﺟﻤﻞ ﺷﻲﺀ ﺑﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ﺣﺒﻴﺒﺔ ﺻﻔﺎﺀ ﻭﺭﻭﺣﻪ ﻫﻨﻴﺎﻟﻲ ﺑﻴﺞ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﺴﺪ ﻧﻔﺴﻲ ﺯﻳﻦ ﻣﺎﺍﺧﺘﺎﺭﺕ ﺃﻣﻲ ﻭﺯﻳﻦ ﻣﺎﺳﻮﺕ ﻣﻦ ﺧﻄﺒﺘﺞ ﺃﻟﻴﻪ ﻣﻤﻨﻮﻥ ﺃﻧﻲ ﻣﻨﻬﺎ
ﺩﺧﻠﻮﺍ ﻋﻤﻲ ﻭﻋﻤﺘﻲ ﺃﺑﺘﻌﺪﺕ ﻋﻨﻬﺎ ﺗﺤﻤﺪﻭﻟﻬﺎ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ ﻭﻫﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﺤﺎﻭﻃﺘﻨﻲ ﺳﺄﻟﺖ ﺃﻣﻬﺎ : ﻣﺎﻣﺎ ﺃﺑﻨﻲ ﻭﻳﻦ ﺷﻮ ﻣﺸﻔﺘﻪ ﺷﻠﻮﻧﻪ
ﺟﺎﻭﺑﻬﺎ ﻋﻤﻲ : ﺍﻱ ﺑﺎﺑﺎ ﺟﺒﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺧﺸﻤﻪ ﺗﺎﺭﺱ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﺍﺳﻮﻭﻭﺩ ﺧﻠﺼﺘﻴﻬﺎ ﺗﺘﻌﻘﻠﻴﻦ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺗﺎﻟﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻧﺘﺎﺟﺞ ﻭﺃﻧﻲ ﻋﺒﺎﻟﻲ ﻳﻄﻠﻊ ﻳﺸﺒﻬﺞ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻣﻠﻮﻧﻪ ﻭﺍﺑﻴﺾ ﺗﺎﻟﻲ ﺧﻠﻔﺘﻲ ﻋﺒﺴﻲ ﻳﻼ ﺃﻫﻢ ﺷﻲ ﺗﻤﺎﻡ ﺍﻟﺨﻠﻘﻪ
ﻳﺤﺠﻲ ﻭﻛﺎﺗﻢ ﺿﺤﻜﺘﻪ ﻫﻲ ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻲ ﺑﺮﻃﻤﺖ : ﺷﻨﻮ ﺻﻔﺎﺀ ﺷﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﻳﻘﻠﺪ ﻉ ﺃﺑﻨﻲ ﺷﺒﻲ
ﻟﺰﻣﺖ ﺃﻳﺪﻫﺎ : ﻳﺨﺒﻞ ﺻﻐﻴﺮﻭﻧﻲ ﻭﺃﺣﻤﺮ ﻭﺑﻌﺪﻩ ﺗﺮﻑ ﻋﻤﻲ ﻳﻐﺎﺭ ﻭﻳﻀﻮﺝ ﻻﻥ ﻛﺒﺮﺗﻲ ﺻﺎﺭ ﺟﺪﻭ ﻛﺎﻝ ﺧﻠﻲ ﺃﻗﻠﺪ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺭﺍﺣﺖ ﻋﻤﺘﻲ ﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻧﻄﺘﻪ ﻟﺰﻫﺮﺍﺀ ﺑﺲ ﺧﻠﺘﻪ ﺑﺤﻀﻨﻬﺎ ﻛﺎﻣﺖ ﺗﺒﺠﻲ ﻭﺑﺎﺳﺘﻪ ﺑﻜﺼﺘﻪ ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻲ ﻭﻫﻤﺴﺖ
_ ﺻﻔﺎﺀ ﻫﺬﺍ ﺃﻋﻈﻢ ﺃﻧﺠﺎﺯ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﻃﻔﻞ ﻣﻨﻚ ﻭﺃﻧﻲ ﺍﻣﻪ
ﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﻋﻤﺘﻲ : ﻳﺎﺍ ﺩﺍﺩﻩ ﻟﻌﺪ ﻣﻨﻮ ﺟﺎﻧﺖ ﺗﺼﻴﺢ ﺻﻔﺎﺀ ﺍﻛﺮﺭﺭﻫﻚ
ﺿﺤﻜﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻻﻣﻬﺎ ﻣﺰﻋﻮﺟﺔ ، ﺍﺟﺖ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻠﻤﻬﺎ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﺮﺿﻌﻪ ﻋﻤﻲ ﻃﻠﻊ ﻭﺍﺧﺬ ﺃﻣﻲ ﻭﻳﺎﻩ ﺭﺍﺣﻮﺍ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﺍﻧﻲ ﻭﻋﻤﺘﻲ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻳﻢ ﺯﻫﺮﺍﺀ ﺭﻓﻌﻮﺍ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﺍﺑﺎﻭﻉ ﺯﻫﺮﺍﺀ ﻭﺟﻬﻪ ﺃﺣﺘﻘﻦ ﻭﺗﺒﺠﻲ ﻭﺗﺒﻮﺱ ﺑﺮﺃﺳﻪ
ﺭﻭﺣﻲ ﺷﺎﻏﺖ ﺍﺣﺲ ﺷﻲ ﻣﺎﻟﺘﻲ ﻭﺍﻧﻮﺧﺬ ﻣﻨﻲ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻏﺮﺕ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﻲ ﺳﻤﻴﻨﺎﻩ ﻫﻤﺎﻡ ﻭﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﺑﺎﺗﺖ ﺯﻫﺮﺍﺀ ﺑﺎﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭﺛﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﻋﻤﻲ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺯﻫﺮﺍﺀ ﺗﺒﻘﻰ ﻳﻤﻬﻢ ﻣﺎﻣﺎﻧﻌﺖ ﻻﻥ ﻫﻨﺎ ﻣﻨﻮ ﻳﺪﺍﺭﻳﻬﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺧﻮﺍﺗﻬﺎ ﻳﻤﻬﺎ
ﺍﻭﻝ ﻣﺎﻭﺻﻠﻨﺎ ﺗﻠﻜﻮﻧﺎ ﻋﺒﻴﺮ ﻭﻣﺮﻳﻢ ﺳﻠﻤﻮﺍ ﻉ ﺍﺧﺘﻬﻢ ﻭﻋﺒﻴﺮ ﺃﺧﺬﺕ ﻫﻤﺎﻡ ﺍﺑﺎﻭﻋﻠﻬﺎ ﻫﺎﻱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻫﻢ ﻛﺎﻣﺖ ﺗﺒﺠﻲ ﻣﻦ ﺷﺎﻟﺘﻪ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﻣﻌﺠﺰﺓ ﻭﻣﺮﻳﻢ ﺗﺼﻴﺢ ﺟﻴﺒﻲ ﺍﺟﻪ ﺩﻭﺭﻱ ﺃﻧﻲ ﺍﺷﻴﻠﻪ ﻫﺴﻪ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﻟﻌﺎﺑﺔ ﻭﺯﻫﺮﺍﺀ ﺗﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﻦ ﻭﻋﺒﻴﺮ ﻣﺘﻘﺒﻞ ﺗﻨﻄﻲ ﻟﻤﺮﻳﻢ
ﻋﺒﻴﺮ : ﻟﻚ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺻﺮﺕ ﺧﺎﻟﻪ ﺍﻧﺖ ﻳﺎ ﻓﺼﻌﻮﻥ ﺳﻮﻳﺘﻨﻲ ﺧﺎﻟﻪ ﻓﺪﻭﻭﺓ ﺃﺭﻭﺡ ﺃﻧﻲ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻮﺟﻪ
ﺑﺎﺑﺎ ﺑﺎﻭﻋﻠﻪ ﺷﻠﻮﻥ ﻋﻨﻮﻧﻲ ﻛﺰﻛﺰﺕ ﻋﻠﻴﻪ
ﻋﻤﻪ : ﺍﻧﻄﻲ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻻﺧﺘﺞ ﺧﻠﻲ ﺗﺸﻴﻠﻪ ﻭﻛﻮﻣﻲ ﺻﺒﻲ ﺍﻛﻞ ﻟﺰﻫﺮﺍﺀ ﻭﻓﺮﺷﻲ ﻟﺼﻔﺎﺀ ﺧﻠﻲ ﻳﻨﺎﻡ ﻳﻼ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ
ﺍﻧﻄﺘﻪ ﻟﻤﺮﻳﻢ ﻭ ﺗﺮﻛﺘﻨﺎ ﻭﻛﺎﻣﺖ
ﻋﺒﻴﺮ : ﻭﺟﻮﺩ ﻫﻤﺎﻡ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﺿﺎﻓﻠﻨﺎ ﻧﻜﻬﻪ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺍﺫﺍ ﺑﺠﻪ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﺑﺎ ﻳﺮﻛﺾ ﻭﻳﺎﻧﻪ ﻳﺸﻮﻓﻪ ﺷﺒﻲ ﻭﻳﺨﺒﺺ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻛﻠﻨﺎ ﻧﺘﺮﺯﻝ ﺍﺫﺍ ﺑﺠﻪ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺍﺣﻨﻪ ﻣﺒﺠﻲ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﻠﻌﻮﻥ ﺑﺎﻟﻨﻬﺎﺭ ﻧﺎﻳﻢ ﻭﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻳﺴﻮﻱ ﺣﻔﻠﻪ ﻳﺒﺠﻲ ﺃﻣﻪ ﻭﻟﻮ ﺃﻧﻲ ﻟﻮ ﻣﺮﻳﻢ ﻧﺎﺧﺬﻩ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻨﺎﻡ ﺧﻄﻴﻪ ...
ﺑﻘﺖ ﻋﺪﻧﺎ ﺯﻫﺮﺍﺀ ﺧﺎﻣﺲ ﻳﻮﻡ ﻭﻻﺩﺗﻬﺎ ﺗﻔﺎﺟﺌﺖ ﺑﻌﻤﻪ ﺍﻡ ﻗﺴﻮﺭ ﺍﺟﺘﻲ ﻭﻛﻌﺪﺕ ﻳﻢ ﻣﺎﻣﺎ ﻭﺗﺤﺠﻲ ﺍﻧﻲ ﺟﻴﺖ ﺍﺑﺎﺭﻙ ﻟﺰﻫﺮﺍﺀ ﻭﻫﻢ ﻟﺨﺎﻃﺮ ﺍﻡ ﺻﻔﺎﺀ ﻫﻴﻪ ﻫﻢ ﺗﺠﻴﻨﻲ ﺗﻮﺟﺒﻨﻲ .
ﻇﻠﻴﺖ ﺍﻋﺾ ﺑﺸﻔﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﺔ ﺍﻣﻲ ﺍﺷﺮﺗﻠﻲ ﺍﺳﻜﺖ ..
ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻲ ﻋﻤﻪ ﻭﺩﺍﺭﺕ ﻭﺟﻬﻪ ..
ﺍﻧﺪﻛﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻃﻠﻌﺖ ﺩﺍﺷﻮﻑ ﻣﻨﻮ ﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﺷﻔﺘﻪ ﻣﺤﻤﺪ ..
ﺧﺰﺭﺗﻪ ﻭﻋﻮﺟﺖ ﺣﻠﻜﻲ ﺷﺮﺍﻳﺪ ؟
ﺍﺟﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ ، ﺩﻓﻊ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻞ ﻟﻠﺤﺪﻳﻘﺔ ..
ﻭﻛﻔﺘﻪ ﺑﺼﻮﺗﻲ ؛ ﻭﺍﻣﻚ ﺷﻨﻮ ﺯﻏﻴﺮﻭﻧﻪ ﻣﺎﺗﻨﺪﻝ ﺗﺠﻲ ؟
ﺍﻟﺘﻔﺘﻠﻲ ﻇﻞ ﻳﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﻭﺍﺟﻪ ﺑﺎﺗﺠﺎﻫﻲ ؛ ﻋﺒﻴﺮ ﺍﻧﺖ ﻛﻠﺶ ﺣﻠﻮﺓ ..
ﺍﺗﺴﻌﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ؛ ﺍﻣﺸﻲ ﺍﻃﻠﻊ ﺑﺮﺭﺭﺭﻩ ..
ﺗﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻗﺴﻮﺭ ﻣﻴﺴﺘﺎﻫﻠﺞ ﻫﻢ ﺯﻳﻦ ﺭﻓﻀﺘﻴﻪ ..
ﻳﺎ ﺣﻘﻴﺮ ﻳﺎ ﺗﺎﻓﻪ ﻛﺘﻠﻚ ﺍﻃﻠﻊ ﺑﺮﺓ
ﻟﻴﺶ ﺗﻄﺮﺩﻳﻨﻲ ﺍﻧﻲ ﻣﺎﺭﻳﺪ ﻣﺮﻳﻢ ﺟﻨﺖ ﻏﻠﻄﺎﻥ ﺍﺭﻳﺪﺝ ﺍﻧﺘﻲ !!!
ﻳﺘﺒﻊ .
