PART 64

4K 459 471
                                    

‏‎" رغبة حبٍ أم خطيئة "

Vote+ Comment فضلاً ولـيس أمراً

الكاتبة : زهــــور

آسفة على التأخير صححت الجـزء حتى للساعة الاخيرة بإضافة باض اللمسات

لي قرات تخلي تعليقات على الصغيرة والكبيرة وطبعا تحليلات تحليلات

يالاه مستعدين ؟؟ متأكدين ؟

كولشي هنا استغفرو الله  أولا 🌸

_____________________

* الرباط

مور ماجابت ولدها رجعات للاباغطومون ديالها دخـلات كتهضر مع ولدها وتسولو على أحوال مدرستو، مابين الحين والآخر كتبقى تمعن فالنظر ديالها فيه مامصدقاش أنها وأخيرا ولا عايش معاها وولات مو فالعلن، عينيها كيغرغرو على السينين لي ضاعو منها وهي بعيدة على ولدها كانت كتشوفو مرة فشحال، غريزة الامومة كتحرقها فقلبها وعمر الشعور غايتمحى من عقلها، شعور خايب بزاف.

كتقاوم، كتحاول تخفي هاد الشعور لي كيجيها باش ماتبينش لولدها الوحيد لي ضارها، ماباغاش تعيشو داكشي لي عاشت مع واليديها، باغا تعطيه كل الحب ديالها تعطيه الحياة لي ماعاشتهاش وعمرها غاتولي ترجع الايام باش تعيشها، هاكا كاع الامهات كيضحيو بسعادتهوم كيخبيو الالم فقلوبهوم باش اخليو نفسية ولادهوم مرتاحة، شحال من ام كتعيش ضروف قاسحةً من المجتمع من الزوج، من الاهل ديالو أو الاهل ديالها، من خدمتها، من مستقبلها لي ربما يقدر يكون ضاع لظروف مَا، والكثير ثم الكثير، إلا أنها كاتبقا مناضلة مواظبة فمسؤوليتها اتجاه ذريتها، عطاء وحب بلا حدود ودون مقـابل.

حيداتليه الكاغطابل ديالو وعاوناتو باش البس حوايجو واخا هو كيعرف لكولشي وتبارك الله قاد ومع ذلك ماكاتوقفش من أنها تعوض رعايتها ليه من السنين لي فاتو.

بعدما حطاتليه ماياكل وخلاتو يرتاح فبيتو توجهات للكنابي باش تكلس ترتاح بعد يوم طويل من مسؤوليتها كزوجة وأم ومرأة موظفة، هزات الشاي ديالها بلويزة باش ترخى عارفة صلاح باقي مايجي وفهاد النهار كيكون خدام بليل، بقات كتفكر شحال وكتجرع بذكرياتها للوراء لسنواء عديدة فاتو..

الرحمة 2 MARHAMET حيث تعيش القصص. اكتشف الآن