الرحمة 2 MERHAMET

PART 47

" مِـــيـلادٌ مُـمـيّـز "

Vote+ Comment فضلاً ولـيس أمراً

_____________

صباح زوين شمس ضاربة فوجها خلاها تغوبش وتزير على عويناتها حلاتهوم مدوخة كتحس بالصدا كيضرب فعقلها راسها ثقيل عليها، ميلاتو هازاه بشوية وفاتحة نص عين كتشوف الستار مهزوز وطيراسة منورة بشمس بلاصتو مرونة حداها وكتسمع الدوش درشاش خدام.

سميرة: فففف راسي غايتشق

رجعات فشلات راسها طايح فالوسادة وتقلبات جارا معاها الغطا كيطيحو عليها الذكريات دالبارح كتبسم كيحسابها كتحلم، تاشوية رجعات غوبشات وهي كتدوق مداق حار ففمها: يععع

رجعات حلات عينيها وتهزات شاهقة: ماكانحلمشششش

شافت فراسها لابسة نفس البودي بدات تطلع نعاها سخونية عقلات على كاع لي دارت طلات من تحت لغطا لقات راسها غير بتيشرت ديالو لا سليب لا سوتيامات: اويلي اويلي اويلي اويلي على شوهة.

مع سمعاتو خارج من دوش رجعات دغيا طاحة رادا الغطا على وجها، خرج هو لاوي عليه الفوطة فنصو وعريان من الفوق لبس عليه ومشا لعندها جر عليه الغطا بجهد تازيرات عينيها: نوضي اقرينة ابليس نوضي

دبلات فمها: مابلعانيش والله مابلعاني.

طه: غاتنوضي ولا غانجيب الما نكبو عليك هنا

ناضت كالسة حشماااااانة بزاف عقلات على كاع لي دارت البارح والجرآة ديالها ماقدراتش تشوف فيه مهائيا دموع تغرغرو ليها فعويناتها.

حس عليها تبسم طانز مابغاش ازيد ليها كثر: شفت لسان الحمامة تسرط، نوضي ابنتي نوضي كنتسناك لتحت انخرجو.

هبط لتحت بقات كضرب على راسها باحراج حسات براسها بغات تمـ ـوت، شوية رجعات حطات يديها على فمها كتفكر بوساتو وهضرتو وبالضبط اخر هضرة خلا قلبها ينبض بقوة: كيفاش واش ليوم غايدخل بيا (بنبرة بكاء) اويلي هنن انتقصح.

ناضت كتجر فرجليها والتبوريشة كتسارا فاحمها منين كتفكر بلي ليوم غايدخل بيها، لبسات عليها ومشطات شعرها نزلات لقاتو كيتسناها حنات راسها بحشمة شد فيديها بلامايهضر وخرجو مشاو اول حاجة لكافي فطرو جبد ليها مواضيع بعاد على شنو وقع البارح ولا شنو كيتسناها فليل تاسالاو ومشاو لماركيت بحكم منين جا ماتقداش فدار كاع، دخلو شادا فيه وفرحانة بزاف كتحس براسها واخيرا كتعيش العلاقة زوجية، هي وراجلها خارجين اتقداو ويديرو ليكور لدارهوم الحياة سعيدة، غير هو ناقصها العقل حيت فالتالي هو لي بقا كيتقدا هي كتمشي ليه غير لحاجة ناقصة، شوية طلقات من يدو كان كيشوف المكونات دواحد الصوص ضاروري كيتأكد قبل مايشري نطقات هو ملاهي: انا غانمشي نجيب حاجات لراسي