PART 13

688 46 18
                                    


خطات مقدمة لعندهم حتا كتسمع سميتها من اللور

رحمة : سميرة ؟!

على صوتها طه دور عينيه لجيهت الباب وتا ليلى، ناض من بيناتهوم شاف فيها : رتاحي نتي

برا شافت فرحمة كان وجها حمر وباينة بلي مخنوقة ومزموتة : خالتي

حطات يديها على كتفها: باقي مانعستيش مالكي ؟

طه فتح الباب عليهوم طلعات عينيها بزربة فيه تاهو شاف فيهوم لاحظ دمعة لي حابسة بزز جمع حجبانو بشوية

سميرة : والو

دارت غادا هو شاف فمو هازا دوا فيديها : هادا لي لقيت اولدي غاينفعها تشربو دابا قبل ماتنعس

طه : الله اكثر الخير الواليدة

شافت فيه متنهدة : ماتنساش مرتك اولدي

باسليها يديها: خلي داكشي عليا، سيري رتاحي

هبطات بحالها مخليات دخل وسد الباب قرب مد الكاس ليلى شربوليها بزز ماكاتحملش دوا عاد نعسات، على الاقل خسها تبرا بعدا ماعجباتوش حالتها، تكا على الكنابي مقابل معاهوم كيشوف فيهوم ناعسين بجوج بقا كيحك على اللحية ديالو، ورجع ناض خرج كيعيط لماعرفو فالبوليس يعرف فين وصل داك الكلب، حيت شادينو عندو كون لقا يشدو هو الروح ديالو تخرج ولكن جات فيدين البوليس غايضطر دابا يتبع من بعيد، رجع دخل كيقلب كيقلب على اباغطومون مايمكنش اخليهوم هنا مع مالين دار ماكيكونش مرتاح، خاس اشوفليهوم شي بلاصة خرا بيدما كملو الوراق مابقاليهوم والو وغايمشيو لاسبانيا

* طنجة

بقات كتحفض تالشي وقت وصلها ميساج من عند أمال : عنداك تنساي غدا اندوز عليك بكري يالاه يكفينا الوقت

دايخة بالقرايا وعينيها مقلوبين بنعاس: واخا كوني غير توصلي لشاريع عيطيلي ونخرج عندك

أمال : اوك حبي اي لاف يو .. طفات تيليفون لاحتو فوق الناموسية ودارت كتكمل تخيار فالكساوي لي عندها خاسها طلع مبوكسة غدا، مفرشة العرام ديال الكساوي وطالونات مشعترين فالارض والمرايا طويلة حداها كل خطرة تحط عليها وحدة، شاعلة ضو خفيف فالبيت، فتحات عليها الباب شافتها باقا فايقة

شيماء : ( بالحس ) واش ماغاتنعيس ؟

تغبنات: ماعرفتش امامي شغانلبس غدا

دخلات وسدات موراها الباب: ياك قلتيلي داك الكسوة الحمرة

أمال : نونو ماعجبنيش ( هزات كونفيرس فالابيض ) غدا ايكون dance مابغيتش طالون غايعذبني وداك الكسوة ماتجيش مع كونفيرس

الرحمة 2 MERHAMET حيث تعيش القصص. اكتشف الآن