الرحمة 2 MERHAMET

PART 10

شدات ليلى من عندو الميكات وغاطير بالفرحة دخلات سابقاه وهو تابعها كيضحك مع لينا لي شابطة فيه ومابغاتش ترخي، سد موراه الباب وحيد سباط بقا بتقاشر بويض تاجابت ليه ليلى بانطوفة لبسها وهي طلع شافت فيه عاود جرها لعندو وعنقها تاطلعات باستو فخذو، كيتوحشوه بزاف حيتاش ماعايشش معاهوم ولكن كيحاول ما امكن اهبط ادوز معاهوم اكثر وقت شحال من مرة كيقطع فطيارة مباشرة لعندهم وكيرجع لاسبانيا، وطبعا لاحتاجو شي حاجة كيوفرها واخا من بعيد، حط لينا فالارض كتجرو : شريت العاب جدااد اجي تشوووف

ليلى : حيد لجاكيت ديالك دايرن شوفاج باش ماتصهدش

حيد لجاكيت بقا غا بالبودي طالع بالكول مزير عليه ومدهاليها هي مشات حطاتها فالبيت ورجعات لقاتو كيشوف مع لينا الالعاب الجداد بقات مبتسمة وتكات فالحيط كتشوف فيه تادار شاف فيها وهو يغمزها زعما مالكي : ماعلمتينيش غاتجي !

تبسم بكالم: المفجأة كيجيو زوينين بعد المرات

ليلى عوجات فمها زعما مقلقة : ولكن ماشي معايا

ناض واقف : صافي تادابا نرجع تانعاود نعلمك

لينا : لا لا ابااااباا

شدات فيه معنقاه وهو يضحك عاود باسها وشم ريحتها من عنقها: بقا معانا هاد المرة

ضرب ليها نيفها: عارفة مايمكنش

جات ليلى وعنقاتو من اللور : ماكانشبعوكش كاع هادشي ماشي معقول

حط يدو بشوية كيدوزهوم على حنكها: الظروف احبيبتي

جبدات باربي ديالها جديدة باقي يالاه شراتها ليها ليلى: شوف هادي شراتها ليا ماما بغيت بحالها داك النهار صورتيلي وحدة فاسبانيا بحالها بغيتها ابابا عافاك

جبد تيليفونو صورها بزربة: صافي اناخدها لبنتي

ليلى : انقادليك متاكل بعدا بانليا ضعافيتي على كيف كنتي