𝐂𝐡𝐚𝐩𝐭𝐞𝐫 𝟒𝟕

24 1 0
                                    

                  [ أسبوع جديد ]
           ◽ سديت الشانطة حاطاها على جنب وگلست كانرتاح ، يوماين و انا غير كانجمع فالحوايج و الروينة .. دخل هيثم لي كان كلو حماس و نشاط :
- الدار واجدة! غير شقة ولكن زوينة..
[ حركات راسها ] مزيان ، اصلا غير شهر و غاتبقى بوحدك تاني [ ابتاسمات ميلة شفايفها ] كافياك!
            ◽حرك راسو بابتسامة ؛ - نتي ساليتي ؟
- اه يلاه كملت ..

- صافي انا نهبطها للطموبيل ، رتاحي شوية و غانمشيو ..
- اوكااي

              ◽نضت كانلبس حوايجي و كانحاول نستمتع بالعطلة القصيرة لي جات فطريقي .. حيت ، القرار لخر خرج و قالك الناس لي غايشدو البيرو مورايا ، غاتختارهوم النيابة .. و ماعندي علاقة بيهوم ! و الدراري كلهوم لي كانو معايا غايضطرو يقلبو على خدمة فبلاصة خرى .. هادي ليها الدوا ! ولطن فاش غاترجع الرخصة ليدي و غانبغي نرجع للبيرو ديالي ، غايخصني ما هي و ما لونها !
    
       زيد عليها.. كيغاندير نتيق فإيكيب كلها جديدة و الا جريت عليهوم كيغاندير نجيب ناس خرين يخدمو معايا .. هدشي كلو غايأتر على السمعة ديالي و قليل لي غاسبغي يحط تقتو فيدي! .. ماعرفتش شنو ندير  ، ولكن لي عرفت هو غانحبس التفكير شهر على الاقل ، نستاغل اللحظات الزوينة و نحس بيهوم على الآخر .. و من بعد ، يحن الله !
              ◽العشية شدينا الطريق .. ياسين و ليلى مشاو قبل منا بشحال ! يلاه فرشو الدار الجديدة و قادو حوايجهوم .. ياسين رجع خدا غير انتقالات دالمدرسة و مع الدورة الثانية قدر يقيدهوم فالوقت ... :  الدراري غايكونو ولفو فنظرك ؟
- ماعرفتش.. ولكن ياسين ماتخافيش عليه ، غايعرف يعاونهوم حتى يتأقلمو!

- الله يخليهوم ليه .. كايعجبني كفاش كيتعامل معاهوم !
            ◽حرك راسو بإيماء و على ثغرتو ابتسامة خفيفة.. ضحكتو و ابتاسمتو هوما أكثر الحوايج لي مترسخين فعقلي ، وهكاك ماكانسخاش نحيد عيني و مانتأملوش فاش يكون فرحان ..  قاطع الصورة قدام عيني صوت الطيلي : الو نورة..
- ماريا غدا الصباح مسالية؟

- علاش مالكي ؟
- والو غير كنت باغة نخرج ناخد شي تقدية و فكرت تمشي معايا..

- ااه.. ماكرهتش و لكن ، مغانكونش فالدار هاد الايام [ شافت جهتو كاتسمع الرد ديالها عاد كملات ] اه غادة مع هيثم... اه.. ماشي بزاف و نرجع... [ انتابه لشوفاتها اتجاهو و ابتاسم مرجع تركيزو للطريق ] صافي وخا.. بسلامة..

              ◽بقيت ساهية مع الطريق تا وصلنا .. طلعت راسي كانشوف الطريق عامرة بالناس و الطموبيلات و الدنيا حركية بزاف! ربع ساعة من بعد دخل مع شارع كالم و خاوي شوية .. تا للأخير ووقف قدام باب كبير د الگراج ، جا راجل فمتوسط العمر بلباس العساس حل الباب و سلم عليه من بعيد ...
         بلاصة الطموبيل ، و نزلنا غاديين فاتجاه لاسانسور .. ليطاج الثالث من أصل خمسة! غير تحل الباب بان منظر الكولوار زوين وبألوان باردة عاطي انطباع الهدوء ! لاحضت كاينين غير ثلاثة البيبان فالمساحة كلها .. : واش هاد العمارة ما ساكنها حد ؟
[ ابتاسم ] الأغلبية دبا مسافر مع العطلة ، دكشي باش ..
              ◽حركت راسي بتفهم ، و حل الباب داخلين للشقة ، مفرشة مقادة بالوان متنوعين و متناسقين .. گلست فالصالون كانضور عيني فالمكان بينما بدا كيحل الشراجم شوية عاد جا گلس فيديه قراعي د الما : اوا كيجاتك ؟
- مزيانة.. غير عامرة شوية كتر من القياس!
- بحالاش ؟
-ماعرت جاوني الديكورات كتار شوية ، خانقينها ..

𝐌𝐲 𝐂𝐚𝐬𝐞 // قــضـيــتــيــــــــےWo Geschichten leben. Entdecke jetzt