قبل الكشته بيوم ببيت ابو وليد نوره و ساره و ام ولير بيروحن السوق يجهزن نوره لزواجها و راحن مع عساف و عبداللطيف و بالسياره قدام العيال و ورا ام وليد و بالوسط نوره و ورا عبدالطيف كانت ساره و طول الوقت هاديه و متوتره من نظرات عبداللطيف لها اما عبداللطيف الي جايز له الجو
عساف : خلاص وقف هنا
ام وليد : حنا بنرجع للبيت مع فراس قلت له انا
عساف : طيب يلا مع السلامة
نزلن من السياره و كملن طريقهن للسوق .
-
-
-
بالحوش ببيت ام طارق جالسه هي و ودّ و ريم يسولفن
ود : يمه ما ودتس نزوج طارق
ريم : اي يمه نبي نفرح فيه
ود : و جلستس بالبيت لحالتس مو زينه لازم احد عندتس
ريم : والله صدق
ام طارق : تصدقن قبل اسبوع كلمته و قلت له انه هالايام ب اخطب لك و كأنه موافق
ود : طيب حلو خل ندور له على عروس
ام طارق : انا حاطه عيني على حنين
ريم : اخت زوجي
ام طارق : ايه حنين بنت ام تركي
ود : والله احسن ما اخترتي
ريم : اي والله حنين جمال و اخلاق
ام طارق : اجل الاثنين افكر نروح نخطب
ود : الله ييسر الامور و تجعلها من نصيب اخوي
ريم : امين يارب
ام طارق : و بقول لابوكن و اخوكن
ود : زين على خير
ريم : ود انتي الحين بالشهر الثامن ؟
ود : اي توي داخلته
ام طارق : يامتس مو تعب عليتس هناك ببيت عمتس
ود : لا يمه واللت ما يخلوني اسوي شي دايم يهاوشوني اذا سويت حاجة
ريم : الله يهون عليتس
ام طارق : يا ود ترى اذا دخلتي الشهر ٩ بتجين عندي
ود : اي يمه اكيد ان شاء الله
جلسن يكملن سوالف العصر مع بعض .
-
-
-
بالسوق بعد ساعه الي تعبت ساره وهي تشيل الاكياس و طفشت من السوق
ساره : نوره يا حماره خوذي اكياس عني ولا بتركهن
نوره : طيب طيب يا مزعجة
ساره : اقول خوذي بس
ام وليد : قصّرن صوتكن ترى ما حنا بالبيت تفهمن
ساره : ان شالله ان شالله
نوره : يمه خلاص دقي على فراس يجي ياخذنا
ام وليد : اكيد ما تبين شي
نوره : اي يمه خلصت الحمدلله بس باقي الفستان و اشتريه من الرياض
ام وليد : خلاص على خير
ساره : و انا بعد بشتري فستان
ام وليد : على الاسبوع الجاي ولا الي بعده نروح للرياض و نشتري
نوره : خلاص
ام وليد الي طلعت جوالها و تتصل على فراس
فراس : هلا يمه خلصتن
ام وليد : ايه يالله تعال
فراس : جاي جاي
قفل فراس من امه و راح متجه للسوق
-
-
-
ببيت ابو تركي بالمطبخ حنين و غزال يجهزن العشاء
غزال : ريم بتنام عند اهلها صح
حنين : اي اسمع اليوم قالت لامي
غزال : الله يستر عليها
حنين : امين دام الجلسه اليوم انا و انتي بنجلس بغرفتي لانه برد
غزال : اي احسن محمد تعبان بعد
حنين : بعد قلبي حبيب عمته بعد شوي اخذه
غزال بضحكة : طيب طيب
دخل عليهن تركي و يضحك مع امه يسولفون مواقف وهم صغار عن اخوانه
ام تركي : ادخل ادخل خذ الاغراض منتب صاحي
تركي بضحكة : ابشري ابشري
-
-
-
عساف يتصل على ود يكلمها عشان بيشوف بتنام ولا لا
ود : هلا قلبي
عساف : ود بتنامين عند اهلتس ؟
ود : اي مو قلت لك انا امس
عساف : رجعت اسالتس بفقدتس
ود : حبيبي و انا بعد والله بس بجلس مع اهلي من غير شر منزمان عنهم
عساف : خلاص الله يحفظتس و اسمعي بكرا الصبح على الساعه ٦ باخذتس عشان بروح مع العيال
ود : لا رح الله يستر عليك ابوي بيوديني
عساف : لا يابنت مابي اتعب عمي
ود : لا هو داري اصلا انك بتروح انت و طارق و عشان كذا قال اوديتس
عساف : سلمي لي عليه و الله يطول بعمره
ود : امين و يخليك لي
عساف : امين🥹
قفل عساف و راح لبيتهم .
-
-
-
ببيت ابو طارق عقب العشاء جالسين بالحوش و فجاءة بنص السوالف ام طارق فتحت موضوع خطوبة طارق
ام طارق : الا يا طارق ترى لقيت لك البنت جهز نفسك
طارق : وش بعد يمه
ابو طارق : منهي البنت
ريم : حنين بنت عمي ابو تركي
طارق انصدم و جلس يفكر حنين اخت تركي !
ابو طارق : والله و النعم ببنت ابو تركي ها وش قلت يا طارق
ام طارق : وافق يا يمه والله البنت عسل و مزيونه و تربية صح لا تفوتها من يدينك
ود : و ناس نعرفهم و من ديرتنا بعد
ريم : اي والله صادقه ود و امي
طارق : خلاص توكلوا على الله انا موافق
ام طارق : الحمدلله الحمدالله
ابو طارق : الله يتمم الامور على خير
طارق : ان شالله
-
-
-
من بكرا بعد صلاة الفجر العيال اجتمعوا عند بيت سليم و مثل كالعادة نصهم مع سليم و نصهم مع يوسف اتجهوا للبر و وقفوا عند مكانهم المعتاد و نزلوا و نزلو الاغراض و حوسة والي جالس و الي يهاوش و الي ينزل والي يسولف و يضحك
وليد : كلكم يلا رتبوا الاغراض و انا بشب النار
تركي : يلا اجل
سمعوا العيال كلام وليد و جهزوا الفطور و حطوا الاغراض و الجلسه و اول ما شبّ وليد النار اخذ القهوة و الشاي ناصر يسويها و بعد ١٠ دقايق جهز كل شي و جلسوا يفطرون
عساف : يوووه يازين الشاهي
عبداللطيف: اي والله مزبوووط
ناصر : بالعافيه
طارق : الا وش ودكم على الغداء
وليد : كبسة من يدين يوسف
تركي : اي يوسف من زمان عن طبخك
طارق : بيسويها غصب
يوسف : ياليل لازم يعني
عساف بطقطقه : صدق نفسه ذا اي تسوي الغداء
يوسف بضحكة: ابشروا تم
عبداللطيف: والعشاء وش
سليم : شوي تكفون نشوي اللحم مع الخبز و ببسي
تركي : يا ولد شهيتني
ناصر : اي والله
عساف : اجل انا الحين باخذ قيلوله
طارق : قم قم بس ما جينا ننام
وليد : وش عندكم من سوالف
تركي : خلونا نشيل الفطور و نجلس تكي بالجلسه و نسولف
يوسف : يلا
قاموا العيال يشيلون باقي الفطور و يرجعون الاغراض و عقبها رجعوا لمكانهم و جلسوا يسولفون
ناصر : ماودكم نلعب اسئلة نفس ذيك الطلعه
عساف : بس نبي اسئله سهله
تركي : عاد انت و ذكائك
عبداللطيف : يلا مين يبدا
سليم : انا اسمعوا السؤال أنشدك عن واحدا ذباح عند العرب دايم غالي يذبح خويه من دون السلاح وفي النفس فنه ما زالي
ناصر : وش هو
يوسف بضحكة : هو يسألنا
وليد : كأني سامعه بس اصبر
تركي : الراس
سليم : لا
عساف : عرفته عرفته
سليم : وش
عساف : النوم صح
سليم : صح عليك حليتها
عبداللطيف : اهب
طارق : يلا دام عساف حلها انا بقول لغز أنشدك عن عذرى طويلا جعدها ما هي بجنيه ولا من الناس تضرب بسيف ما تشيله بيدها سيف لمنه ورد قطعا لياس
سليم : العصا
طارق : لا
تركي : السياره
طارق : خطا
وليد : النار
طارق : لالا يا عيال ركزوا
عبداللطيف : ألحيه ؟
طارق : صحيح
عساف : عبداللطيف : تقلدني تصير ذكي
عبداللطيف يضحك : عساف اهجد
يوسف : اقول طولتوا بالسوالف و الالغاز الساعه قريب ١٢ بقوم اسوي الغداء واحد ينقز يساعدني
تركي : انا انا اساعدك
سليم : و انا بعد
وليد : الباقي شرايكم نطعس بالسياره
العيال : تم
ركبوا السياره العيال و وليد الي يسوق و يدعسون على السياره و اسمع الضحك و بعد دقايق رجعوا لمكانهم .
-
-
-
بالديره ببيت ام يوسف مجتمعين على الغداء و اول ما خلصوا كل واحد رجع لبيته اما عزام و فراس راحوا للقهوة يجلسون فيها و كانوا يسولفون
فراس : راجو جيب اثنين شاي
راجو : صبر شويه شويه
عزام : يا راجو جب الله يهديك
راجو : انا في قول صبر شويه انا مافي اشتغل كثير
فراس : يوه فك لسانه علينا اتركه اتركه
عزام : اقوم الحين ارنه بكف
فراس بضحكة: يابن الحلال اتركه الحين يجيب الشاي
عزام : نشوف
و بعد دقايق جاب راجو الشاي للعيال و يعطي نظرات لعزام
عزام : شف شف النظرات
فراس : ياخي راجو ما يعقل
عزام : اقوم انتفه احسن
فراس بضحكه : والله لا اضحك عليك اتركه ياولد
عزام بضحكة : ياخي يرفع الضغط
فراس : ماعليك منه لكن بعد الصلاة بروح لمشوار افتح المحل انت و اجيك انا
عزام : خذ راحتك
-
-
-
بالبر عند العيال الي تغدوا و خلصوا الحين كلهم نايمين قيلولة العصر و اول ما عرفوا وقت الاذان قاموا توضوا و صلوا و عقبها جهزوا القهوة و الشاي و جلسوا يسولفون و يضحكون بينهم و على حزة العشاء جهز ناصر و تركي اللحم الي بيشوونه و جهزوا كل شيء و جلسوا يشوون و العيال قعدوا يغنون و خذلك جلسة حلوه بينهم .. و عقب ساعه جهز العشاء و تعشوا و عقبها جلسوا يلعبون بلوت و هالمرة الي فاز طارق عليهم كلهم .. و عقبها جهزوا بريق شاهي و يسولفون عن الجن و المواقف الي صارت لهم .
-
-
-
انتهى لا تنسون تكتبون رأيكم بأحداث البارت🫣❤️🔥❤️🔥!
YOU ARE READING
يالضحكة اللي تضوي سنيني
General Fictionروايتي تصير فيها احداث كثيره و من ضمنها شاب يقع في حُب بنت جيرانهم لكن تصير بينهم مشاكل يضطر انه يتزوج بنت غيرها .. هل راح يقدر ينسى حُبها او زوجته راح تنظلم معاه
