الفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد .
-
"لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا
إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان "
-
إيثان تشانيول
إيدن بيكهيون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت جميع إنتصارتي سواء كُنت ثابتًا أو متزعزعًا قلقًا أم مستقرًا وحتى وإن كان معي الحق أو معك بقيتُ منتصرًا لانني بقربك
رياح عُطرك هو الخلود المُنتظر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شمس اليوم أشرقت بشكل مختلف ، هي أشرقت بوقت انتهت به جميع الخفايا والاسرار لا شيءٍ ينهر لحظات العاشقان أو يُسبب بعدهم فلقد زالت تلك الحواجز نهائيا
مضى وقت طويل على أخر ليلة إستطاع النوم بها براحة دون ان تزوره الكوابيس او يُرهقه الارق ، هو نام بحضن أمانه لهذا خشيت الكوابيس زيارته
على السرير الواسع ينام جسدان أحدهم قضى الوقت في تأمل حبيب فؤاده والاخر نام كالملائكة ، يستر الغطاء الابيض عُري أجسادهم فبالامس مارسا لذة الحب حتى خأرت قواهم
إستشعر الاصابع الغليظة تنقر على جلد ذراعه ثم تلمسه بنعومه ، ينوي إيقاظه يجهل ان الاشقر مُتكاسل لا ينوي النهوض
تنهد بضجر يشعر بالوحده فمنذُ ساعتين هو مُستيقظ لحين زوجه مازال في غيبوبة النوم ، انزل كفه الى داخل الغطاء جعلها تلتف حول خاصرة بيكهيون، إبتسم ثغره فورما لامست كفه معدته
