أعترفُ لك أيها الصباح
وقعت في حبّه
كما يغفو المرء
بعد ليلة مسّكرةأريد أن أستريح
من أعاصيري بجزيرة عينيكإبتسمت ملامحه فورما راى هئية زوجه عائدًا
إليه هذا دليلًا انه لم يرحلللحظة خلقت فراشات فؤاده وقبل ان
تُرفرف لزهر تم قتلهاتلاشت إبتسامه ثغرهِ وذبلت ازهار ايسره
لرؤية المرأة الغريبة ممسكه بذراع تشانيول
توقفه عن السير لتبدأ محادثة صماء بينهمارتعشت روحه بخوف فلا سكينه يمكنها إحتضان
عينيه كون أكبر مخاوفه قد حدثت اتى الاعصار
المتتظر لا شيء يردع سوء ما سيجريهل هنا ستبدا البداية ام ستكون نهاية جميع
الاحداث المقدرةتنفس الهواء ليُبخر كدر قلبه وشؤوم أفكاره
يُبصر المنظر الغير مرغوب إليه بتسأل وشك
مُريب عانق معدته يترك عدستيه تُراقب الهيئتان
همس بما يُخيفه"هل ماريا عادت ؟
هل أتت لتُعيد زوجي إليها ؟"ينفي براسه لا ينوي تصديق ما يتلوه دماغه
"لا يمكنها أخذهِ هو زوجي ووالدك بتأكيد
ايثان لن يتخلى عن كلينا لأجل عشيقته !
لستُ على يقين من قراره بُني لكن دعنا
نُصلي لكي لا يضعف أبيك فيعود
لمن يهوى في العهد القديم
مُتناسي رابطة عهدنا"رُغم انه لا يعترف بما يُريد بسبب أفراط عقله بتفكير
الا ان الحقيقه تُشبه بزوغ الشمس لا تُخفاء مهما حاول
دفنها فقبر المشاعر لا يموت
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون