الفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد .
-
"لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا
إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان "
-
إيثان تشانيول
إيدن بيكهيون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أعلم أني خدشت رِقة يداك بما فيه الكفايه فأتركني أُكفِر عن ذنبي بتقبيلها
سقط مُفتاح قلبي في بِئر بلا قاع فكيف لي أن أجد السبيل إليك ؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أشعة الفجر الدافئة تسللت من خلال الزجاج تتلمس البشرة الشاحبة و تُنبِّه صاحِبها بأن الصباح قد أتى وعليه الإستيقاظ و رغم وجود حركة خفيفة بالحجرة لكنهُ لا يُعطي أهميه لصاحب الضوضاء يعلم من المُتسبب بِها ، لا يُفضل التحرك عن دفء فِراشه فـجسده لم يحصل على نومٍ كافٍ فـقد قضى وقته البارحة في التقلب على الأقمشة.
في الفترة الأخيرة اِعتاد على التخلُص مِن بنطاله لينام براحة لذا هو الأن يكشف عن أفخاذهِ الظاهرة خارج اللِحاف ، يُظهر شدة بياضها كما أنها أخذت من النعومة قدرًا كبيرًا، مكتفيًا بجوارب تغطي ساقيه وفخذيه الممتلئة
يتمدد على جانبه الأيمن مُرتخي الملامح يتناثر شعرهِ الأشقر بفوضوية على جبينه ، منفرج الثغر تخرج مِنه أنفاسه بهدوء ، شفتيه داكنة بحمرة كالنبيذ القُرمزي.
الدخيل اِعتاد على رؤية هذا المنظر كل صباح منذُ زواجهِما لكنهُ يتجاهله تمامًا لا يُغريه ، لا يشده ولا يستهويه.
يسير نحو خزانة الملابس بعد أن اِستحم بالمياه الساخنة فجسده تشنج من نومة على الأريكة ، ترك المنشفة تستقر على كتفه تُعانق عضلاتهِ هناك ماتزال قطرات الماء القليلة تنهمر من نهاية عنقه مرورًا بِفقرات ظهره مُنتهية بطرف المنشفة المُلتفة حول خاصرته.
