اهداء لمديرة اعمالي رمادي🤍سأعزف لكَ على أوتار العشق لحنًا من البيانو
فتراقص كفراشة أيسري حينما تراكَ مُقبلاً
ثم إتْلُو صلاوتكَ على ثغري لعلِ لا أتوب
من بعدها أبدًالا وهم طالما أنت هنا
لا نهاية طالما لم نرغب
لا ألم ولا وجع سينال من قلبكَ
لاني من سيحتضن جُل مشاعركشمس ونسيم بارد كان صفة هذا الصباح الجديد
الممتلىء بأحداث غير معلومهيجلس على طرف السرير يُداعب معدته بكفيه بينما
غابتيه تراقب زوجه المنشغل بترتيب الاغراض بداخل
تلك الحقيبه التي اشترها بالامس واخيرا هما سيُغادران
المشفى لكن ليس الى منزلهم بل لمكان أخر لا يعرف
عنه أية معلومة ينتظر ان يتحدث زوجه وبما انه
قليل الحديث سيسأله"ايثان الى أين سنذهب إذ لم يكون منزلنا؟
انا لا اعرف أحد في هذه المدينة ولا
أعتقد أنك تمتلك رفاق هنا "ينتظر إجابته بلهفه لا يهوى الذهاب لمكان
مجهول يجب ان يطرح الكثير من الاسئلة
ليتمكن من سحب الكلامأنتهاء مما كان يفعله ينظر للرقيق متوهج الوجه
فشحوبة غادرت الملامح الوديعه من الجيد ان
الطبيب أعطاهم الإذن بخروج من المشفى
فصحة بيكهيون تحسنت لا داعي لبقائه
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون