اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تحت ظل عينيك سأظل أحتمي هناك
وحينما ترمش سأشعر أنك تُعانقني
أسقيني مطر ثغرك لعلِ لا أظمىء أبدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في حجرة المعيشه استقرت أجسادهم الصامته بنظرات
مُتلاقيه يسكب لها الشاي لعل الوقت يمضي بينهما
بلا توتر وصمتًا طويل وكأن الأحرف تخوض
معركه صامته
رفع عدستيه يُبصر عشيقته القديمة مازالت تحمل
صفة السلام بنظراتها وتفاصيل وجهها الجميل
"هل يمكنكِ ان تُخبريني عن سبب تواجدك هنا
على حد علمي أنتِ تعلمين بوجود زوجي
لا أُريده ان يعيش فترة متوترة بعدما خاضه"
تحتضن كوب الشاي بين أكفافها الباردة لشدة
الارتباك فعيون تشانيول تُهلك مشاعرها تُعيد
فتح مقبرة فؤادها
تبسمت برِقة ستتحدث بشأن الموضوع
"حسنا الشيء الذي اتى بي الى هنا
هو والدي "
عقد حاجبيه بغرابة هل هناك كارثة جديده من عمه!
"وما شأني انا بوالدك !
رجاءً ماريا أقفلي موضوع عمي
ليس لدي مساحة بعقلي لمشاكل أبيكِ"
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون
