أُصيب قلبي بطلقة الحب فأخبرني يامن أهوى
كيف سأنتزع الطلقة التي منحتني أنت ؟على ضفة فؤادك جمعت صدف مشاعري
يسير ذهابًا وايابا أمام باب الحجرة الخشبي ينتابه قلق شديد
فمنظر زوجه الذابل أقلقه بشدة يتمنى أن يكون كليهما
بخير يُعاتب نفسه لانه كان السبب بذهابه للبستان
كان يُريد أخذ للمشفى لكن بيكهيون أستمر
بالرفض لهذا جلب الحكيم لفحصه
في المنزلينظر لعقارب الساعة المُعلقة لا يعلم كم من الوقت مضى
هو متوتر أكثر من اللازم هكذا أخبرته السيدة أيدن
الشيء الوحيد الذي يجعله يشعر بالاطمئنان تواجد
والدة بيكهيون بجانب إبنهابحين الاخوين أحدهم ذهب للمدينة لأجل شراء كتب الدراسة
بينما ساندرا ظلت حبيسة المنزل من الجيد
انها إنتلقت لحجرة جاكسنحينما فُتح الباب نظر الرجل الذي كسى الشيب شعره
حاملًا حقيبته الطبية يرفع إطار نظارته الدائرية
متوقف امامهعلى الفور سأله يُريد ان يُريح دواخله القلقة
"هل كليهما بخير ؟"
أجابه المُعالج يطمئنه
"تشانيول أنت تقلق بشكل مُبالغ لايزال زوجك بدأ
شهره التاسع وتحدث مثل هذه التقلُصات هذه المرة
كان مجرد طلق كاذب عليه البقاء مُسترخي لفترة
من الافضل الا يُغادر السرير "رغم شعُرِه بالطمأنينة مازال قلقه مستقرا به
يُفكر كثيرا بالقادم"أفعلاً هو بخير كان يتالم معظم الوقت "
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون