فِي إحتضانك وقبلاتكَ شيءٌ يُعوضني عن سوء أقدارنا
لذي عانقني وقبلني قبل ان تجف الدموع وينتهي
الربيع ويُنهكنا الصقيعيُغرق ضئلهِ بالماء الدافئ المُتشبع برائحة الزهر يهوى
اِستنشاق عِبقها الفواح في حوض إستحمامه فجسده يقتبس
رائحتها كما أن النعومة وجدت من بشرتهِ مستقرًا
بيكهيون يُشبه الورد بصفاته رقيق،رهيف و لينيُريد إبعاد الإرهاق عن جسده فالنوم تحت القش
ليس بتلك الراحة كما أن أفخاذه تشكي من الألم
يحتاج إلى تدليك ينهر التعبيُعانق ساقيه إلى صدره يُرخي رأسه
على ركبتيه لا يعلم متى من الوقت قضاه
في تلك البقعةشرد تفكيره بشأن الرسمة التي وجدها في جيب
زوجه لِما قد يرسُم ساندرا ؟ ليس هذا فقط فعلى
الإفطار سأل عنها ، ما نوع الرابطة السقيمة
التي تجمعهمتجاهل ذلك ليتذكر إعتذار إيثان بوقت الجنس
هذه مرته الأولى التي يعتذر منه بإصرار كبير
هل زوجه ينوي نسيان عشيقته أخيرًا ؟
هل يُريد رؤية الجانب المشرق
من هذا الزواج؟هل سيجعل العلاقة تمضي بنحو سليم
خالية من أية تشتت وضياع يعيشان كزوجين حقيقين
تنهد بتعب يُمقت ضجيج عقله فالتفكير الطويل
يُهلك المرء
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون