عينيك ستكون ربحي الأعظم حينما تلتقي أجسادنا بعد كُربات
وإذا لم تتسع الكلمات قبلني حيثما أُنطق بإسمكَ بإشتياق
وعلى عتبت الاحزان قد بكت عيناي
فعانقني لأشعر بالسلامسقف بأهت تُبصرها عينين تائهِ يملأها الضباب وحزن
غير معروف تنهيده تُغادر شفتيه الجافة ملامحه الفاتنه
ذابله مُرهقه تشكي وجعها بقطرات الدموع التي
تنهمر من بحر عينيهجسدهِ منهك بالتعب كحال روحه يتساءل مابال السعادة
تتهرب منه دومًا لِما في كل مرة يلتمس البهجة تهجره قبل
ان يعيشها بتفاصيلها أكُتب عليه الشقاء أهذا نصيبه
من هذه الحياة الغير عادلة ؟تنهيدة تخرج عبر ثغره كفيلة عن ضجيج الاحاديث بداخله
رمشت عينيه محمرة الاطراف لا يمتلك طاقة لمغادرة
السرير او التحرك جُفة حنجرته مع ذلك عجز عن
شُرب الماء يرى والدته التي تتحدث إليه
كشخص لا ينطقهو يُشاهدها كمتحدث أبكم لا يعلم عن ماذا تُثرثر لكن
صوت بكاء الروح النقية يعبر لأذنه يزيد من سيل
الدموع لم يرى ملامحها بعد وأيضا لم يحملها
يتركها تبكي بجانبه دون ان يُعطيها إهتمامهعاجز عن محاولة إسكتها فكيف لمن يبكي أن
يُسكت من غرق بدموعه كحاله هو يحتاج
المواساة يفتقر العناقيتذكر خلال ألمه أحاديث زوجه ونِضاله لكي يبقى
بجانبه حتى يلد رغم محاولاته تم منعه ،بيكهيون
رُزِق بروح جديدة وبذأت الوقت حُرِمَ من
إيثان وكأنها مسالة متناقضة ستخسر
لتأخذ وإذا أخذت ستخسرلا رِبح يتضمن دائرة حياته
تنهد مجددًا هو هالك للحد الذي عجز به عن النحيب
فخرجت دموعه صامته ثقيلة تحمل الألممايزال بُكاء طفلته يتسلل إلى مسامعه
يُواصل تجاهلها لعلها تعتاد لعلها
تصمت بدلًا من المناداة الغير
مستجابة
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون