وإن كُنتَ ذنبًا عظيم لن أسعى أبدًا لطلب
التوبة دعنا مُذنبين مُلطخين بأثم هذا الحب
لِنكون أثمين بسبيل إرضاء قلبينا فالهجر
بعد التوبة أشد عذابًا ووجعبقربك كُل أيامي جنة خضراء
وحِين البُعد سيزور الخريف روحي
لكنني سأظل مُتفائل بلقاء جديد
يُعيدني ربيعًا ماطرًافي الحجرة المظلمة تتلاحم أجسادهم بصخب وأنفاس ساخنه
ضوء القمر المتسلل من النافذة يُضيء أبدانهم العارية
هائجان بلذة الشعور يشعران أن السماء تمطر
على أرواحهم المُهلكه من الجفافتهويدات ثغرهِ ذو مذاق الحلو تهيج من جموح المُنصت إليه
يتسأل هل يتغنج زوجه أم أنهُ الان بقمة مُتعته يترك
عينيه تنال نصيبها من جمال صاحب الغابتين
يراهُ بنشوة كبيره تنتشر بجسده المتعطش
إليه كالظمأن يتأمل لوحة القمريحسد قطرات العرق التي تنهمر من جبينه الى حدود
نحره الذي تلون بلون الحمره لِفعل قبلاتهِ يدنوا
على طول عنقه يلامس جلدهُ هناك بشفتيه
الثخينه وعند وصولهِ للحفرة التي تتوسط
ترقوتيه ضغطت شفائه مقبلة تلك البقعه
يهبط أكثر لحيث جزئه المفضللعق حلمته ثم قضمها برفق لا يُبالي بإرتعاش
بدن الضئيل المُنطفى خائر من سُكره ولمسات
زوجه بالكاد يُناضل لِيُبقي جفنيه منفرجة
كحال اقدامه لا ينوي ألبته إيقاف
هذا الشعور
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون