37:إستفـهام

11.6K 753 804
                                    




وإن كُنتَ ذنبًا عظيم لن أسعى أبدًا لطلب التوبة دعنا مُذنبين مُلطخين بأثم هذا الحب لِنكون أثمين بسبيل إرضاء قلبينا فالهجر بعد التوبة أشد عذابًا ووجع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وإن كُنتَ ذنبًا عظيم لن أسعى أبدًا لطلب
التوبة دعنا مُذنبين مُلطخين بأثم هذا الحب
لِنكون أثمين بسبيل إرضاء قلبينا فالهجر
بعد التوبة أشد عذابًا ووجع



بقربك كُل أيامي جنة خضراء
وحِين البُعد سيزور الخريف روحي
لكنني سأظل مُتفائل بلقاء جديد
يُعيدني ربيعًا ماطرًا



























في الحجرة المظلمة تتلاحم أجسادهم بصخب وأنفاس ساخنه ضوء القمر المتسلل من النافذة يُضيء أبدانهم العارية هائجان بلذة الشعور يشعران أن السماء تمطرعلى أرواحهم المُهلكه من الجفاف

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في الحجرة المظلمة تتلاحم أجسادهم بصخب وأنفاس ساخنه
ضوء القمر المتسلل من النافذة يُضيء أبدانهم العارية
هائجان بلذة الشعور يشعران أن السماء تمطر
على أرواحهم المُهلكه من الجفاف

تهويدات ثغرهِ ذو مذاق الحلو تهيج من جموح المُنصت إليه
يتسأل هل يتغنج زوجه أم أنهُ الان بقمة مُتعته يترك
عينيه تنال نصيبها من جمال صاحب الغابتين
يراهُ بنشوة كبيره تنتشر بجسده المتعطش
إليه كالظمأن يتأمل لوحة القمر


يحسد قطرات العرق التي تنهمر من جبينه الى حدود
نحره الذي تلون بلون الحمره لِفعل قبلاتهِ يدنوا
على طول عنقه يلامس جلدهُ هناك بشفتيه
الثخينه وعند وصولهِ للحفرة التي تتوسط
ترقوتيه ضغطت شفائه مقبلة تلك البقعه
يهبط أكثر لحيث جزئه المفضل


لعق حلمته ثم قضمها برفق لا يُبالي بإرتعاش
بدن الضئيل المُنطفى خائر من سُكره ولمسات
زوجه بالكاد يُناضل لِيُبقي جفنيه منفرجة
كحال اقدامه لا ينوي ألبته إيقاف
هذا الشعور

إيثانسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن