24:تلاشي الستار

14.2K 833 955
                                    




وعلى عتبة فؤادكَ دعيت أن تمضي أيامنا برخاءوأن يحتضننا الحب بلا إكراه وتُزهر دواخلنا بالحياة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وعلى عتبة فؤادكَ دعيت
أن تمضي أيامنا برخاء
وأن يحتضننا الحب بلا إكراه
وتُزهر دواخلنا بالحياة

عزاء روحي كُتب بين الورق
بدماء عيوني أرسلتُ البريد على أمل مُنتظر




























التاسعة صباحًا في القرية

إنتهت مُدتهم في المدينه عادوا لمستقرهم في القرية حيثما بدأت قصة هذا الارتباط كما انه سيعود الصراع والنضال لحماية عائلته من شر الافعى الحقود رُغم صمتها عينيهاتُرسل لهيبًا وخُبثا تدعي بداخلها أن تُهلك قلوبهموتنتهي سعادتهم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إنتهت مُدتهم في المدينه عادوا لمستقرهم في القرية حيثما
بدأت قصة هذا الارتباط كما انه سيعود الصراع والنضال
لحماية عائلته من شر الافعى الحقود رُغم صمتها عينيها
تُرسل لهيبًا وخُبثا تدعي بداخلها أن تُهلك قلوبهم
وتنتهي سعادتهم


عاد مشتاق لهذه البقعه مع انه إستمتع بالبقاء في المدينة
إشتاق كثيرا لتناول الافطار مع عائلته وتبادل الاحاديث
مثلما يفعلان الان والدته تستمر بملء طبقه من ألذ
الاطعمة لا يستطيع رفضها

الاصغر تحدث الى أخيه الاكبر

"أخي هل أعجبتك المدينة ؟
ظننت أنكَ لن تعود الى القرية"

المعني نظر الى جاكسن بينما يمضغ ما بفمه
كاد ان يُجيب قبل ان تُكمل أخته

"من يرى المدينة بتأكيد لا يتمنى العودة الى
هذه البقعه العفنة "

إيثانسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن