وعلى عتبة فؤادكَ دعيت
أن تمضي أيامنا برخاء
وأن يحتضننا الحب بلا إكراه
وتُزهر دواخلنا بالحياةعزاء روحي كُتب بين الورق
بدماء عيوني أرسلتُ البريد على أمل مُنتظرالتاسعة صباحًا في القرية
إنتهت مُدتهم في المدينه عادوا لمستقرهم في القرية حيثما
بدأت قصة هذا الارتباط كما انه سيعود الصراع والنضال
لحماية عائلته من شر الافعى الحقود رُغم صمتها عينيها
تُرسل لهيبًا وخُبثا تدعي بداخلها أن تُهلك قلوبهم
وتنتهي سعادتهمعاد مشتاق لهذه البقعه مع انه إستمتع بالبقاء في المدينة
إشتاق كثيرا لتناول الافطار مع عائلته وتبادل الاحاديث
مثلما يفعلان الان والدته تستمر بملء طبقه من ألذ
الاطعمة لا يستطيع رفضهاالاصغر تحدث الى أخيه الاكبر
"أخي هل أعجبتك المدينة ؟
ظننت أنكَ لن تعود الى القرية"المعني نظر الى جاكسن بينما يمضغ ما بفمه
كاد ان يُجيب قبل ان تُكمل أخته"من يرى المدينة بتأكيد لا يتمنى العودة الى
هذه البقعه العفنة "
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون