إني أتوهج بشكل إستثنائي ببساطة لانك بجواري
أقتبس منكَ نورًا وسلامًا وأمانًا دائمضلعي يحملك أينما تذهب فلا تخشى السقوط
الشمس إحتضنت الأرض منذُ وقت بأكر
أيقظت البشر النائمين والزهر المُنغلقيقف بطولة الفارع أمام موقد الطعام بصدره العاري فلتوه إنتهى
من الاستحمام ، شعرهُ البُني مازال رطبًا يتساقط حول جبينه
يجهل لماذا أهمله الى أن أصبح بهذا الطولعضلات ذراعيه تنقبض كلما قام بتحريك ملعقة الخشب
التي تعمل على قلب قطع الدجاج في المقلاةعقله شارد بتفكير بشأن تصرف بيكهيون ليلة الأمس
لقد نهره بشكلٍ مُريب يتسأل هل السبب حقا لانه متعب؟
أم أن هناك أمرًا مخفي يجهلهحسنًا قد تألم حينما ردعه عنه مع ذلك رُبما زوجه
قد إحتاج لراحة وفعلتهِ هذه أتت بوقت غير مُناسببينما هو ضائع بتفكير والاحتمالات السقيمه هناك خطوات حذره
تسير بإتجاهه ،أقدام حافية تقترب منه يرتدي صاحبها
كنزه سوداء واسعه لا تخصهذو الرداء الأسود عانق الجسد العاري ترك يديه تلتف
حول خاصرته ثم أرخى راسه بقرب كتفه بطبع
بعدما ناضلت قدميه للوقوف على أصابع أقدامه
ففارق الطول الكبير شكل عائق
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون