أقسمت بقسم هذا الحب الا ينتهي لِقانا بلا قُبلات
فكفِر عن هذا البُعد بعِناق وقبلاتأنت زهرة بستاني العتيق فأنبت
روحي لوقت مديدلُجم عن إخراج كلامه حتى حينما جلس بقربه
يأخذ بيديه لجُحره يقبض عليهما بثغر باسم
يتلمس أكفافه مقبلًا لهما مثلما كان يفعل
في الايام الماضية يُلاحظ عدم تواجد أية
خاتم يدل على إرتباطهما"صباح الخير لعشيقي متوهج العينين"
إرتعبت روحه هل أحدهم وضع شيءً في المحلول
ليرى حبيبه القديم من رحل بلا أسباب مقنعة
تركه بنصيب مجهولعينيه تتبصره برجفة واضحه يحاول جمع
كلماته لكنه مندهش لقد مضى طويل منذُ اخر
لقاء واخر عِناقلما القدر يهوى إعادة الذكريات لما
يُعيد من هجرك ذات يوم و جعلكَ
خائب بدموعكسر الصمت متحدثًا
"لا ألومك منصدم مما تراه أعتذر جعلتك
تعيش بقسوة مع القروي العفن أنا أتيت
وسأخذك منه لا تخشى شيء بيكهيون"ينتظر إجابة وليس فعل كما فعل الضئيل
سحب أكفافه من بين يدههناك عهدًا عظيم يجمعه بمن تحدث عنه
بقلة أحترام"أتيت لتعتذر ؟
أما طموحك ما جلبكَ الى هنا ؟"بصوت ثابت خاطبهُ ينظر إليه بإنزعاج
بيكهيون يحتاج لكثير من التفسيرات
ومن ضمنها إختفائه في ليلة زواجهم
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون