لا يمتلك الصبر لإنتظار الاجابة يُبصر
ميليا التي تعرف من أين حصلت عليهبقيت صامته تتذكر اين وجدت الخاتم اللامع
تُبصر الحلقة المعدنية لوقت إبتسمت عندما
تذكرت مكانه"هذا الخاتم اللامع أعجبني كثيرًا لقد حصلت عليه
بقرب سريرك كنت أنت نائم وهو بقربك أخذته
أعتقدت انهُ لا يخصك أعتذر أبي"بقي صامت كيف يتسأل كيف أتى الخاتم
الى حجرته ؟هل كان هناك منذُ وقت وهو لم يُلاحظه؟
لا يُعقل حدوث ذلكقطع سكينته جاكسن
"هو مجرد خاتم مابك ؟"
المعني اقترب من الاريكه ليجلس عليها
لا ينطق بكلمه وحده عينيه مازالت عالقه بالمعدنالاخر كسر المسافة جلس بجانبه ينتابه شك
بشان الخاتم"أليس هذا خاتم ايثان ؟"
رفع غابتيه الى أخيه يُجيبه
"أجل خاتم زوجي جاكسن أشعر
بشعور غريب منذُ ان رايت الضرس الذهبي
والشك لا ينفك عني "يعلم ما يقصده الاكبر فذلك الضرس سبب مشكلة
كبيره بمشاعر بيكهيون أصبح يملك أمل
غريب بأن هناك ثغرة ناقصة بقصة
وفاة زوجهسيتحدث اليه على إنفراد
"ميليا اذهبي للعب في الحديقة أنا ووالدكِ
يجب ان نتحدث "الشقراء تتبصر أبيها يُمكنها الشعور بالحزن العميق
بداخله تعلم انهُ يفتقد أبيها تشانيول ولكي تخفف
عنه اقتربت منه تقبل وجنته تتمنى ان
تنزاح أحزانهنظرت إلى عينيه مثلما يفعل هو
"أبي لا تكون حزين أرجوك فحينما أراك
مهموم قلبي يؤلمني رجاءً أبي لا تحزن"
أنت تقرأ
إيثانس
Romanceالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون
39:الرجل ذو القبعة
ابدأ من البداية