"أجل زوجكَ على مايرام أعطيته مسكن سينام
لوقت بعدها عليه ان يأكل جسده يحتاج
للتغذية الجيدة هذا يومه الاول في
الشهر التاسع قد يُنجب بأية وقت ""حسنا سأفعل شكرا لك سيد جانك"
دفن كفه بجيب بنطاله يُخرج النقود المعدنيه
دون ان ينظر إليها قدمها للحكيم"إذا عاد الالم يمكنك أن تأتي لمنزلي
حتى لو كان الوقت متأخر سأذهب الان"لوح إليه ثم نزل من السلم وحينما رغب بدخول
للحجرة خرجت والدة زوجه منها تطمنه"هو بخير السيد جانك فحصة أخبرتك من قبل
لا داعي لكل هذا القلق بُني"تبتسم إليه بينما تربِتُ على كتفه مكملة
"بمجرد ان أخذ المسكن غرق بنوم أبقى بجانبه
وانا سأحضر العشاء لكليكما ""حسنًا سأبقى بجانبه "
بادلها الابتسامه
دخل الحجرة بهدوء يُغلق الباب بحذر حتى لا يُصدر ضجيج سار
نحو الملائكي النائم على سريره جلس بطرف الخالي يُبصره
عن قرب يرى ذُبل معالم وجهه المُصفرمدى كفه يمسح على شعرهِ يُعيد الخُصل الشقراء المتناثرة
بجبينه للخلف يشعر رطوبتها بسبب العرق يُكمل
المداعبة نعومة رأسه متحدثًا بهمس
YOU ARE READING
إيثانس
Romantikaالفقر لم يكون العائق بل المشاعر المتناقضه هي من أرهقتني تشانيول لا يهواني لطالما تلمسني كواجب لزوجه بلا عواطف عشنا بسقف واحد . - "لا تُناديني بإسم عشيقتك في كُل ليلة نقضيها معا إفتح عينيك فأنا زوجكَ يا إيثان " - إيثان تشانيول إيدن بيكهيون
27:ضـفة من الصـدف
Začať od začiatku