أميري العاشق.

By Mrmr18970

201K 5K 2.7K

هل تؤمنون بهذا الشعور الساحر هل تؤمنون بألم الاشتياق هل تؤمنون بنار الغيرة علي حبيبكِ هل تؤمنون بمتعة ولذه... More

أجمل صدفة
هل نحب ؟؟!
ليلة خاصة
أول نبضة قلب
أول قبلة
المعبد السري
التاريخ يعيد نفسه
لن أتركك ابدا
حلمي تحقق
لن تستمر
انت عائلتي
انقذتيني يا أميرتي
هل تتزوجيني ؟!
رحلة الأحلام
مدينة العشاق.
أميرتي المدللة
أنني أتألم
إبقي بجانبي
أعتذر
هي ملكي
كنز حكايتي
أنتِ لي وحدي
بين أحضانه
العودة المؤلمة
الأتفاق الفاشل
تصالح صوري
اللحظة المنتظرة
العسل المسموم
ليلة إلى الماضي
لعبة القدر
حقائق تنكشف
أوقات خالدة
الأعتراف بالحب
قلبي يحتاجك
الفراق مستحيل
شمس الأمل
وقت السعادة
أميري الغامض
رياح من الجحيم
عرضاً مرفوضاً
اللقاء الأول و الآخير
بقى القليل
ليلة إتحاد قلبين
حياة جديدة
عاشقة اليم
الزيارة المشؤومة
مرض الروح
ستصبح أباً
عفو بطعم الحياة
ليلة في منزل الطفولة
بين الثلوج
اخيراً تزوج
ذكرى الفراق
بطيخ !!
الأميرة الإبيليكيجية
إنفصال الروح
روحي!
لن أسامح نفسي..!
صدمات متتالية..!
من حُسن الحظ أنك ولدت
رحلة إلى الخيال
أحداث سعيدة
العفو المأمول
تاريخ لا يُنسى
بداية الأبدية

العودة للذكريات

1.5K 51 50
By Mrmr18970

أجمل شعور بالنصر من الممكن أن يجتاح قلبك هو أن تعود إلى موطنك ولكن وأنت أقوى وأسعد أن تعود بجانب رفيق روحك بعد وحدة دامت طويلاً

عادت دفنه إلى باسونيس و مازال عقلها شارداً في عرض هولوصي السخيف هذا
هل يعتقد أنه سيشتري صلحه مع حفيده؟!
هل كل شيء في حياته يأخذه بالمال؟!
هل يعتقد أن الأمر سهل لهذه الدرجة ؟!
افاق تساؤلات عقلها صوت نازالي جان
- دفنه السيد عمر يريدكِ
- ماذا؟! ألم يذهب لتناول الغداء؟!
- لا...لم يخرج قال أن لديه عمل
- حسناً سأدخل إليه
طرقت الباب حتى سمعت ترانيم صوته تطرب مسامعها
- أدخل
فتحت الباب و دخلت بهدوء لتجد سنان كيفانش زينب و داريا تأملت المكتب ثواني حتى سمعت صوته يتحدث
- نحن مطالبين بمجموعة خاصة من أجل رأس السنة... مع العلم أننا لا نملك وقتاً كافياً
- من الممكن أن أضيف وردية أخرى في خط الإنتاج حتى ننتهي من طلبيات الشتاء و يكون الأنتاج جاهزاً للمجموعة
- حسناً حل مناسب فى رأيي سنان...ليكن
و زينب و كيفانش أريد منكما تصميمات أولية بأسرع وقت ممكن وأنا و دفنه سنعمل سوياً على الجزء الأكبر من التصاميم... و أبلغ ياسمين أن تجد عارضة و مكان مناسب للتصوير سنان
- حسناً يا أخي إلى اللقاء
- إلى اللقاء سنان...بالتوفيق يا أصدقاء
خرج الجميع و عندما بدأت دفنه تخطو خطوات إلى الخارج سمعته يناديها
- دفنه أنتظري
أدارت نفسها تجاهه و همست
- أمرك حبيبي
ترك كرسيه و جلس على المكتب أخذت عدة خطوات حتى وقفت أمامه سحبها و هو يتأمل وجهها و عينيها متسائل بحنو
- ماذا هناك حبيبتي؟!
- لا شيء
- دفنه!!يوجد شيء أنت شاردة منذ دخولك
- حقاً لا يوجد شيء عرض سخيف فحسب.
- ماذا حدث دفنه ؟!...أخبريني
- أخترت حبيبي بعد مقارنة تافهة
- أنا لا أفهم اي شيء حقاً
أقتربت أكثر واضعة رأسه على كتفه
- لا تهتم ليس بشيء هام
مرر يده على ظهرها صعوداً و نزولاً حتى تحدثت هي
- لم أكن أعلم بمجموعة رأس السنة هذه
- في الحقيقة نحن لم نكن نصمم مجموعة من أجل رأس السنة ولكن هذه السنة جميع الشركاء أرادوا ذلك
أومئت بتفهم ثم سمحت لسؤالها بالخروج
- و متى سنبدأ في التصميم؟!
- فور عودتنا من مانسيا
- سنسافر غداً صحيح؟!... أنا متحمسة جداً
- نعم.. سأمر عليكِ صباحاً
- ألن يأتي أخي شكري؟!
- لا أعطيته إجازة..سنكون على إنفراد..أنا وأنتِ فقط ..سنتحدث مطولاً وبدقة
إبتسمت دفنه بخجل
- حسناً حبيبي إلى اللقاء
................................
وصل هولوصي إلى منزل توركان و طرق الباب مرات حتى فتحته توركان
- مرحباً...من أنت سيدي؟!
- هولوصي إبيليجيكي جد عمر
- ما شاء الله جميع رجال عائلة إبيليجيكي جذابين على الأغلب
إبتسم هولوصي بلطف
- ليس بقدر نساء عائلتكم سيدتي
- تفضل بالدخول سيدي
دخل هولوصي إلى المنزل و جلس على الأريكة متحدثاً بنبرة توسل
- أرجوكِ سيدتي أريد مساعدتك ِ
- بالطبع ...و لكن كيف سأفعل ذلك ؟!
- لقد علمت أن دفنه هي أقرب الناس إلى عمر و طلبت منها مساعدتي و إقناع عمر بشيء ولكنها رفضت و ربما إذا تكلمت معها أنت تقتنع و توافق
- حسناً...وما هو هذا الأمر؟!
سرد هولوصي أحداث الماضي بالتفصيل و فور إنتهائه أكمل بحسرة
- نعم أخطأتُ كثيراً في حقه و لكن كل ما أريده هو رؤية حفيدي يتزوج بمن يحبها....لم يسمح لي بأن أذهب إلى إفتتاح باسونيس و لا يمكنني زيارته.... وقع في الحب ولم يخبرني ذهب إلى خطبتها بدوني و ها هو يريد أن يتزوج من دوني أيضاً..ألم أحصل على عقابي بعد؟! ألم يكفيه ما حدث؟! أنا أثق أن قلبه لن يلين سوى إذا طلبت دفنه هذا
- حسناً سيد هولوصي سأتحدث معها..ولكنني لن أجبرها على التحدث معه في النهاية هذه حياتهم الخاصة وليس من شأني التدخل
- بالطبع سيدتي أفهم ذلك..لكن حاولي أرجوكِ
- سأحاول بكل جهدي....أعدك
- شكراً لكِ...إلى اللقاء
- إلى اللقاء
..................
عادت دفنه إلى منزلها مساءً و هي تتخيل لحظاتهم معاً في مانسيا و الحماس و الفخر يحتلانها بالكامل حتى سمعت توركان تناديها
- دفنه تعال هنا أريد الحديث معك
توجهت إلى الأريكة و جلست متسائلة
- خيراً جدتي ماذا هناك؟!
- لما رفضتي مساعدة السيد هولوصي؟!
- اوف و هل جاء إليكِ أيضاً ؟!
- نعم جاء متوسلاً..هل ترين إلى اي حد وصل؟!
- لا يهمني ذلك..لن أخسر ثقة حبيبي و بعد أن أخبريني أنني من جعله يعاود الثقة بالآخرين من أجله...لن أخلق مشكلة مع عمر من أجله
- سيحضر العرس فقط دفنه
- حسناً لا أمانع ولكن عمر لا يريده..يكرهه
- إبنتي تسامحي قليلاً..ألا يمكن أن تخطئ أنتِ أيضاً في حق عمر؟!
- لا لن أفعل لن أحرق قلبه و أهشمه لم أهين والداه لم أدمره حتى فقد الثقة بالناس لم يحطم المنزل عند رؤيتي
- في النهاية هذه حياتكم..فكري فيما قولته
- حسناً جدتي سأصعد للنوم...ليلة سعيدة
- ليلة سعيدة
...............
أعلنت شمس إسطنبول بداية اليوم المنتظر لدفنه... يوم العودة للذكريات

نهضت دفنه بنشاط وبدأت تتأمل الخزانة ثواني حتى سحبت أحدى ملابسها

وقفت أمام المرآة و إبتسامتها السعيدة الفخورة تنير ملامحها
- انا عائدة إلى مانيسا ولكنني مختلفة تماماً أطير فوق الغيوم سعيدة حد الهذيان وعاشقة
قطع حديثها الداخلي السعيد صوت رنين الهاتف أمتدت أحدى يدها حتي تمسك به
- صباح الخير حبيبي
صباح الخير أميرتي..أنا في الأسفل
- قادمة
ثواني و خرجت دفنه مبتسمة بسعادة و توجهت نحوه مقبلة وجنتيه
- كيف حالك؟!
- بخير..هيا لنذهب
- هيا
صعدت دفنه إلى السيارة و أخذ عمر مكانه حيث مقعد القيادة و بدأ في التحرك معلناً الصمت وقوعهما تحت سيطرته حتى منتصف الطريق حين بدأ القلق يتسلل إلى قلب عمر من شرود دفنه وصمتها كل هذه المدة مرر يده حتى أمسكت بيدها مما جعلها تبعد وجهها عن الطريق و تتأمل وجهه بإبتسامة دافئة وأخرج هو سؤاله بنبرة قلقة
- حبيبتي هل أنتِ بخير؟!
- بخير...بالطبع بخير..أنا سعيدة جداً عمر
رفع يدها المحاطة بيده و قبلها
- اين تريدين الذهاب عندما نصل؟!
- سأريك أول ذكرى ... فقط أترك نفسك لي
- ذكرى!! هيا لنرى إذا
وصل الثنائي بعد ما يقارب الساعة ونصف إلى مانسيا فتحت دفنه باب السيارة وخرجت تتجول و تستنشق رائحة مانسيا المليئة بالأزهار وبعدها بلحظات أنضمت إلى أنفها رائحة حبيبها العطرة وهو يضم ظهرها إليه
- أحدهم أشتاق كثيراً غالباً
- كثيراً..لا يمكنني وصف سعادتي الآن أجمل رائحتان يختلطان في أنفي لقد أصبت بالثمالة
- وصلنا حان وقت معرفة الذكرى
- اوه حسناً هيا
أمسكت يده وبدأوا في السير حتى وصلوا إلى أحدى المنازل الصغيرة تحدثت موضحةً
- هذا منزل السيدة نرجس خالتي والسر هنا
طرقت الباب مرتين حتى فتحت الباب سيدة يبدو عليها العمر
- إبنتي..كم أشتقتُ إليكِ
- وأنا أيضاً..لأعرفك عمر إبيليجيكي خطيبي
قبل عمر يدها قبل تترك لهم المساحة للدخول
جلست دفنه وعمر وجائت نرجس خلفهم
- شاي ام قهوة ؟!
- لا شيء سلمت...فقط أريد أوراق رسمي
- حسناً مازال موجوداً..دقيقة
بعد دقائق عادت نرجس و معها كراسة الرسم
أخذت دفنه الكراسة و أعطتها إلى عمر
- هذه هي التصماميم التي قدمتها وبفضلها حصلت على الأمتياز قبل أن أتوقف عن التصميم

تأمل التصاميم بإبتسامة عريضة
- أنتِ مصممة رائعة منذ البداية
- كاد كل شيء أن ينتهي لولاك
قطع نظرات العشق صوت نرجس القادمة و معها ثلاثة أقداح قهوة
- أنت خطيب دفنه أليس كذلك؟!
- نعم..
وضعت الأقداح و نظرت إلى دفنه
- لم يكُن هناك أحد يتصور أن ديفو ستتزوج
- اوه حقاً..لماذا؟!
- لقد حاول سليم مئات المرات جذب انتباهها وضع الورود حول أسمها و شكولاته و ما شابه و لكن هذه الباردة كانت لا تراه تقريباً
ضغط عمر على يدها وهو يبتسم بتملك قبل أن تقاطعهم نرجس
- و لكنني أرى عشق كبير في الوسط الآن
- نحن نتزوج بعد أيام خالتي
اوووه حقاً..لقد كبرت كثيراً
- نضجت...العشق يجعلنا ننضج كثيراً
أبتسم عمر بحب على كلام حبيبته ثم تناول آخر رشفة من الكوب وتحدث إلى دفنه بهمس
- هل نذهب؟!
- لنذهب
ثم رفعت صوتها قليلاً
- سلمت يداكِ خالتي... نحن سنذهب
- أبقي قليلاً لم أراكِ منذ زمن
- سنتقابل مجدداً ولكننا متعبون قليلاً الآن
- حسناً إلى اللقاء
.........................
خرجت دفنه من منزل نرجس و هي تريح رأسها على ذراع عمر ثم أخرجت الطفلة من داخلها و همست طالبة
- هل يمكنني مشاهدة النجوم من هنا ليلاً ؟!
- حسناً سنخرج من الإفتتاح ونذهب لمشاهدة النجوم
- يكون شكلها رائعاً و هي تنير السماء
- أتشوق كثيراً لرؤية هذا المشهد الذي يسحرك
- ستراه و سيعجبك الأمر
- كل شيء بكِ يعجبني بما فيها هواياتك
أبتسمت بخجل شديد وهي تصعد للسيارة ذاهبون إلى الفندق لكي يرتاحون قليلاً قبل الإفتتاح.... وصل الثنائي إلى غرفة الفندق و بدلوا ملابسهم و فور أنتهائهم تحدث عمر
- حبيبتي أنا سأنام قليلاً
- حسناً أنا سأتأمل الخارج
- ألا تريدين النوم ؟!
- لا..لا أشعر بالنعاس الآن
- حسناً حبيبتي كما تشائين
- أحلام سعيدة حبي
- مليئة بكِ بالطبع
أبتسمت بحب و تمتمت
- أحبك
رسمت شفتي دفنه إبتسامة صافية نقية كنقاء الماء او صفاء السحاب وهي تشرد في المدينة الهادئة و الطبيعة الساحرة وكأنها ترى مانسيا لأول مرة تراها أجمل أهدئ دافئة تراها و لكن هذه المرة تراها بعين الحب
بعدما شعرت بالاكتفاء و تغلب عليها النعاس أغلقت النوافذ و اندثرت تحت الغطاء رفعت رأسها قليلاً و أقتربت من شفاه عمر طابعة قبلة رقيقة و لكنها تفاجئت به يبادلها ثم فتح عينيه مبتسماً
- إشتقت إليّ أم ماذا؟!
- تبدو بريئاً و أنت نائم...كالطفل
رفع حاجبه للأعلى متعجباً
- ما الذي تقولينه أنتِ
ثم أحتضنها بذراعيه حتى تنام بجانبه
- إذا أنتهيتِ من التأمل..تعالي نامي بجانبي
أستلقت دفنه بجانبه واضعة أنفها بالقرب من رقبته و ما هي إلا ثواني حتى أستسلم العشاق للنوم
...............
أستيقظت دفنه بعد ما يقارب الساعة  تقلبت في فراشها  و لكنها لم تجد عمر بجانبها نهضت بقلق وهي تلوم نفسها
- تأخرت في النوم دفنه الكسولة أضطر على الحضور منفرداً
حتى سمعت باب الغرفة يفتح و يدخل أميرها بطوله الفارع و إطلالاته الجذابة ومعه طعاماً جلس بجانبها و مد يده بواحدة
- لم نأكل شيئاً منذ الصباح...تفضلي
- اووه شطائر كباب..كم أحبه
- توقعي صحيحاً إذاً
- دقيقة..كيف علمت أنني أحبه؟!
- سألت السيدة نرجس قبل رحيلنا عن وجبة طفولتكِ المفضلة
- أنت مجنون حقاً
- لنعيد كل ذكريات الطفولة بما أننا هنا
- دع هذا اليوم لا ينتهي أرجوك
- سينتهي بالتأكيد و لكن الوقت لنا لا تقلقي
أنتهى كل منهما من تناول طعامه و إرتداء ملابس الخروج و تركوا الفندق متوجهين إلى الفرع الجديد من شركة راغب للجلود
............................
بعد إفتتاح روتيني ممل خرج الثنائي و توجهوا إلى الساحل لمشاهدة النجوم التي أصابت دفنه بسحرها فور رؤيتها و غابت عن العالم ذاهبة إلى عالم آخر لا يوجد به سواهم و عمر أيضاً لم يتوقف عن التأمل و لكن هو كان يتأمل دفنه و ليس النجوم وجهها المشرق و إبتسامتها السعيدة الصافية و عيونها اللامعة فرحاً حتى سمع أجمل بحة صوت تهمس
- أرايت كم هو منظر رائع
- رائع للغاية و لكنه لا يضاهي جمالك أبداً
أبعدت دفنه عينيه عن السماء أخيراً متسائلة بشك
- هل أنا جميلة لهذه الدرجة في نظرك.؟!
- بل أنتِ أجمل منها بأضعاف مضاعفة
- Yok Artik
نظرت إلى عينيه و هي تتجهز لكي تسرد ذكرى أخرى
- أتعلم في كل مرة كنا نأتي أنا و سرادار إلى هنا كان يقول أننا عندما نعشق أحداً حباً حقيقياً سنكون نجمة تنير في الأفق البعيد و الجميع يتأملها بإعجاب سيحبنا الكون بنفس القدر و سنرى جانب آخر من الحياة لم نكن نعلم عنه شيئاً كان يؤمن أننا نجوم تنير حياة أحداً ما ولكنني لم أقتنع بكلامه سوى عندما وقعت في حبك
ثم أرتسمت إبتسامة تعجب على شفتيها
- لقد كنت وعدتك بأن أريك جمال مانسيا الحقيقي و لكنني أنا من رأي جمال مانسيا حقاً بجانبك كل شيء أصبح أجمل.. أنا سعيدة أكثر ..ناجحة أكثر..وبالطبع عاشقة  ربما قضينا وقتاً قصيراً في مانسيا و لكنني لن أنسى أبداً هذه الليلة... لن أنسى كيف عادت دفنه إبيليجيكي إلى مانسيا
أنت غيرت مجرى حياتي من الهاوية المظلمة إلى السماء...أنا أحبك كثيراً عمر

Continue Reading

You'll Also Like

80.9K 1.5K 12
وأنى أعشقك عشقاً اُخفيه خلف سِتار همومى..وإن عشقى لك يفوق الدُنيا ومابها..فى عتمة الليل تكون أنت نجمى الساطع..ولاتهتم للفقر والغنى..فـ روحى و روحك تت...
4K 344 12
أحبها من نظرة أولى ولكن هي لاتحبه ولا تحب ان تعيش في مدينة ماردين وتترك أحلامها.... كيف ستكون حياة سحر هناك وكيف سيتعامل معها يمان ...
1.6M 32.6K 83
اشد الجروح الما ليست التي تبدو اثارها في ملامح ابطالنا بل التى تترك اثر ا لا يشاهده احدا فى اعماقهم. هي✨ لم تخبره بمخاوفها ...ولكن نقطه نور فى اعم...
70.6K 2K 30
طبيبه هزت عرش قلبي 💜 فقدت والديهاا في حادث منذ 5 سنوات وعاشت معي جدهااا وترغم علي الزواج من ابن عمهااا وتقرر الهرب وتغيرر اسم عائلتهاا وتصبح طبيبهاا...