هل تؤمنون بهذا الشعور الساحر
هل تؤمنون بألم الاشتياق
هل تؤمنون بنار الغيرة علي حبيبكِ
هل تؤمنون بمتعة ولذه الامتلاك
هل تؤمنون بالسعادة التي تأتي مع العشق
هل تؤمنون بالعشق
او بمعني أدق هل تؤمنون بالعشق من الاساس
في نهاية الأسبوع كانت دفنه تضع اللمسات الأخيرة علي ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وعند خروجها رأت عمر ينظر لها مبتسماً لتقول - حبيبي هل أنتظرت كثيراً ؟! - دعك من هذا الان تبدين جميلة جداً في الصباح تعالي أريد أحتضانك لتذهب دفنه وتحاوط عمر وتضع رأسها علي صدره ثم تهمس وهي تعبث بيدها علي قميصه - أقسم أنني لم أتخيل أبداً أن أكون هنا الان - كيف؟! لتبتسم بسعادة وتمرر يدها على ذقنه وتجيب - دفنه توبال حبيبة السينيور ابيليجيكي بعظمته ومصممة في باسونيس أيضاً - ستكونين دفنه ابيليجيكي يا حبيبتي وقريباً ثم تحدث عمر وهو يبعد دفنه عنه بمضض - للاسف مضطر أن أبتعد يا أميرتي لأننا يجب أن نذهب الآن - حسناً يا حبيبي سنكون معاً ليومين ................ وعند تسليم الغرف تحدث سنان إلى الموظفين قائلاً - بما أن انا والسيد عمر رؤساء الشركة فنحن لنا الغرف الكبيرة وكل فرد منكم له غرفة صغيرة لينظر عمر ودفنه إلى بعضهم البعض و يبتسمون ليتحدث سنان بعد رؤيتهم - لما تبتسمان لبعضكما هكذا؟؟! ليجيبوا في ذات الوقت - لا شيء ........... وبعد قليل كان الجميع تسلم الغرف وعمر جالس في غرفته يقرأ أحد الكتب عندما دخل سنان من الباب الذي تركه عمر مفتوحاً وقال فور رؤية الكتاب في يد عمر - ما هذا يا اخي هل جئت إلى هنا لتقرأ ؟؟ - هل ستذهبون إلى مكان إذن؟! - بعد الغداء سنذهب للتجول - حسناً إذن مازال هناك وقت قبل الغداء متي سينتهي طبعك هذا هيا ننتظرك في الاسفل ثم رحل سنان وأغلق الباب خلفه ليسمع عمر بعد رحيله بدقائق معدودة صوت طرقات علي الباب ليتجه إليه بملل ويفتحه ليتحول ملله إلى سعادة فوراً ويهمس - حبيبتي تفضلي لتدخل دفنه ويتحدث عمر بخبث ويقول - لم نتحدث علي إنفراد منذ متي؟؟! لتجيب دفنه بعدم فهم - لا أعرف - أشتاق لكِ كالمجنون ليقترب منها عمر حتي التصق بها وهمس أحبكِ كثيراً... كثيراً كانت كلمات دفنه تريد الخروج ولكن قبلة عمر منعتها من هذا وبدأت يد عمر تمر في خصلات شعرها ثم خصرها ودفنه تداعب ذقن عمر بلطف حتي أعلن الهواء إيقاف قبلتهم هذه بسبب إحتياجهم له ليهمس عمر بعد إسترداد أنفاسه المقطوعة - لن تذهبي يا دفنه سنقضي اليومين في غرفتي... شم رائحتكِ والخلود للنوم... رؤيتك في الصباح عندما أستيقظ أولاً كم سيكون جميلاً - توقف عن قول هذا لأنني لا أستطيع أن أقول كلمات كهذه لك - لا تقولين شيءٌ نظراتك الجميلة هذه كافية ليقترب منها ويقبل وجنتيها التي أصبحت وردية من الخجل ويكمل -هيا لنذهب يا حبيبتي يريدوننا في الأسفل ............ وبعد الغداء ذهبوا جميعاً إلى ساحل ماغيلا للتجول
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وعند وصولهم لاحظ عمر أن عيون دفنه ثابته علي المياه ليهمس - ماذا هل أعجبك المنظر - جداً يا عمر أنه رائع - ما رأيكِ أن نشاهده من أعلي - سيكون المنظر ساحراً ولكن كيف؟!! ليذهب عمر ويهمس لشاب ما عند نهاية الساحل ثم يعود ويقول لدفنه سترين بنفسكِ الآن وعندما رأت دفنه التليفريك تحدثت بفرح - هل سنركب ونري الساحل من أعلى - نعم يا حبيبتي ................ وبعد نزولهم تحدث عمر إلى دفنه بهمس - هل أعجبكِ جداً جداً عمر لدرجة لا توصف أشعر أنني في رحلة إلى أحلامي بل تعدت حدود أحلامي بكثير جداً .................
