الجزء التاسع

9.9K 204 3
                                    



الجزء التاسع

بعد ماطلع ريان ورجاله نده الوليد لواحد من رجاله وهمس له بأذنه كم كلمه قبل مايرجع يجلس جنب فاتنه ويمسك ايدها المتجمده من الخوف ويفركها بين ايداه وهو بيقول ( اطمني .. لا تقلقي .. انتو بأمان ) دقائق واعلن الوليد ان العشا جاهز طلب من بعض رجال العيله يقومو بواجب ضيوفه قبل ما يحمل جميلة ويمسك ايد فاتنة ويدخل للبيت ..............
دخلت وراه وهي شايله فستانها بأيداها لحتى تقدر تلحق خطواته السريعة طلعت معه للطابق الثاني بإتجاه غرفة جميلة عقلها كان بيحلل الكلام الى فهمته من ريان فهمت كلمة ثأر .. شو القصة .. ليش حاسه ان في شي كبير مخبيه عليها !! ....
بعد مادخل جميلة لغرفتها واكد على الخادمه ان تراقبها سكر باب الغرفة ومسك ايد فاتنة وشدها وراه بقلق قالت ( مو مطمنه على جميلة لحالها هون ) رد عليها من غير مايهدي خطواته ( لا تقلقي في 2 من رجالي رح يجو يحرسو الغرفة ) ( طيب روعة وبديعة ) بنفس النبره رد ( لا تقلقي فاتنة رح يكونو بأمان ) عند الطرفة الثاني من البيت وعند نهاية الممر فتح الوليد الباب الى امامهم فتحت عيونها بأستغراب لما شافت درج امامها طلعت وراه وهي بتطلع حولها وصلو لطابق ثالث فتح الابواب المزدوجه الى امامه وهو بيقول .. (تفضلي ياعروس) دخلت وهي بتتطلع حوليها بإعجاب سرير من النحاس عليه ستاير بيضا مد من الخشب المصدف الواطي فوقه فرش بني مطرز بالبرتقالي خزانه كبيره مصدفه مرايه وتسريحه من نفس الطراز الحيطان والسقف بمزركشين بزخارف عربيه مبهره هذا غير فازات الورد المنتشره بكل مكان التفتت على الوليد الى توجهه لبيبان الخشب المزركشه على يمين السرير وفتحها فكشف عن برندا كبيره في وسطها نافوره من الرخام و حولها جلسه عربيه بيضا مطرزه بالذهبي والأحمر والياسمين البلدي بيغطي سور البرندا تقدمت بخطوات بطيئه تتفرج على المنظر الساحر الى بتطل عليه البرندا غمضت عيونها لتستمع بنسمة الهوا البارد الى لفحت وجهها وطيرت طرحتها .......
منظرها بهالشكل طير عقله وحرك كل المشاعر الى كبتها من اول ماوقعت عينه عليها من ساعات رمى بشته وجاكيته على الفرش واقترب منها فتحت عيونها لما حست بأصابعه بتتسلل بخفه لخصرها لتضمها لصدره ايداه بدات تسحب المحابس المثبته بشعرها وهو بيقبل رقبتها بنعومه وقعت الطرحة على الأرض ونزل شعرها ملفلف على اكتافها ابتعد عنها شوي ولفها لتواجهه اطلع بوجهها وانعكاس ضوء القمر عليه عيونها كانت بتتنقل بين نظراته الى بتطلع فيها برغبه واضحه تحرك الوليد للبرندا وسكر ابوابها لما التفت لها نظراته خلتها ترجع خطوه لورا تقدم منها هو بيهمس ( عروسي الجنيه الفاتنة ) وبسرعة رفعها بين ايداه ومشي فيها للسرير لفت ايداها حول رقبته واسندت راسها على صدره تستمع لدقات قلبه عقلها محتار ليش مستسلمه له ليش مابتقاوم لمساته وين كرامتك يا فاتنة !! وين الظلم والقهر الى حسيتيهم بسببه !! حاولت تذكر حالها بالذل الى عاملها فيه من اول ما دخل حياتهم ذكرت حالها بحريتها الى سلبها منها بزواجه الى فرضه عليها قررت انه مايحس الا بالبرود ولا يشوف منها الا امرأة الثليج كل هذا وزياده بدأ يتلاشى اول ما رفعت عيونها لعيونه الى بتغويها بصمت ولامست شفايفه شفايفها بقبله شتت كل افكارها قاومته بالبدايه وتمسكت بالبرود الى عاهدت نفسها انه يكون اسلوبها معه لكن وبدون احساس منها تجاوبت معه كليا لحتى غرقت في بحر مشاعره ومشاعرها
كم اغوته هالشفايفه الحمراء من ساعات كم كان متشوق لتذوقها والرشف من رحيقها ضغط بجسمه عليها وهو بيقبلها بجنون واضح انه فقد السيطرة عليه .. حاولت تقاومه فأستخدم سحر لمساته وقبلاته الرقيقه لحتى رفعت الرايه البيضا وتجاوبت بجنون راغب بالمزيد رفع راسه عنها واطلع فيها وهو بيلهث هذا الى بده اياه عيونها بتبرق كسماء عاصفه برغبه ثائره صارخه فيه ما يتوقف ابتسم وهو بيلمس شفايفها المتلخبطه بالحمرا همس وعيونه بتطلع بعيونها ( تصبحي على خير يا الجنية الفاتنة ) وبسرعة نط من السرير وتناول اغراضه ولبس جاكيته وهو بيطلع فيها مااستوعبت بالأول شو قصده رفعت حالها على ايداها وعقدت حواجبها وهي بتشوفه بيلبس ملابسه حست بكل الدم الى بيجسمها هرب منها لما قال وهو بيبتسم لها ابتسامته المعتاده المايلة ( انا رايح اقضي الليله بحضن يدفيني ويأجج مشاعري بشكل مختلف بشوفك بكرا ياعروس ) تجمعت الدموع بعيونها وهي بتطلع على الباب المسكر امامها مو مسدقه الى صار مو مسدقه انها سمحت له يهينها مرتين وبرضاها دفنت وجهها بالمخده وصرخت بغضب وهي بتبكي وبتتوعده ........

بقي جالس على ركبه امامها وبيحاول يهديها مسح على شعرها وهو بيهمس ( حسناء لا تخافي ما في شي رح يأذيكي هون سدقيني ) لكن حسناء كانت بعالم ثاني فرصه واجتها لتفرغ كل الى بقلبها فأنهارت ببكاء طويل وهي بترجف من وقت ما دخل ريان للحفلة جلس على السرير جنبها ومسح بلطف على ظهرها وهو بيهمس لها بكلمات تهديها ابتعدت شوي بجسمها عنه وهي لسى مغطيه ووجهها بكفوفها وبتبكي همست من بين شهقاتها ( انا مارح اقدر اعيش هون .. مارح اقدر ) زاح شعرها للطرف حتى يبين لها وجهها وهو بيقول ( شوي شوي رح تتعودي على الأوضاع هون ) رفعت وجهها له واطلعت فيه بعيونها الحمر والكحل سال على خدودها ( بليز رعد بليز رجعني لبيتي ) وقف رعد وهو بيقول بحدة ( لا تجيبي هالسيرة مره تانيه على لسانك فاهمه ) رجعت حسناء تبكي فنزل لمستواها ورفع وجهها بلطف له وهو بيقول بإبتسامه حلوه ( شو رايك تبدلي ملابسك وتنامي) الخوف والقلق كان واضح بعيونها فقال بسرعة ( انت تعبانه وبحاجة لتنامي وبوعدك ما ازعجك الليله ) هزت راسها بعدم تسديق وهي بتقول من بين شهقاتها ( انت همجي ومارح تتصرف بلطف معي انا بعرف ) كان على وشك يكسر لها راسها من قهره منها هو قلقان عليها وهي بتشتم فيه اخذ نفس قبل مايرسم ابتسامه على شفايفه ويقول ( بوعدك اتبع القوانين الى بدك اياها بس وقفي بكا ) بقيت لدقيقه تطلع فيه لتتأكد من صحة كلامة قبل ماتهز راسها بطيب وتتوجه لجهة الحمام لتغير ملابسها ......
بعد نص ساعة طلعت من الحمام وهي لابسه واحد من رواب النوم بعد مافكت شعرها ومسحت المكياج السايح عن وجهها ضفرت شعرها بطريقة عشوائيه بس منشان تجمعه ومايدايقها بالنومه ارتاحت كتير لأن اضاءة الغرفة كانت خافته كتير مشيت بحرج للسرير وعيونها بتطلع برعد المبتسم لها رفعت اللحاف ودخلت تحته بسرعة وهي بتقول ( نام بطرفك ولا تقرب علي ابدا تصبح على خير ) وعطته ظهرها وغمضت عيونها بقوه لما مرت دقائق وماقرب منها رعد ارتاحت وبدأت تسترخي قبضتها على اللحاف اخذت نفس عميق وهي بتستعد لتنام هي فعلا تعبانه والبكاء هدها زياده مامرت دقائق قليله من التفكير وكانت غاطه بالنوم .....
فتحت عيونها وهي حاسه ببرد شديد رفعت راسها شافت رعد نايم جنبها بملابسه على مهل قامت و مشيت للخزانه حتى تتناول شي شتوي او جاكيت حاولت تفتح باب الخزانه المصدفه ماانفتح معها التفتت على رعد وهي عاضه شفتها خايفه تصحيه من حركتها اطلعت حواليها على امل تشوف شال او شي لكن بدون فايده رجعت للسرير وهي ضامه حالها بأيداها وبتسب هالروب الخفيف الى لابسته دخلت تحت اللحاف فركت جسمها على امل تدفء بس مافي امل اطلعت برعد جنبها وهي بتاكل شفتها على مهل قلبت لجهته وهي بتدعي يبقى نايم قربت شوي وعيونها مركزه على وجهه الهادئ لما تأكدت انه ماحس عليها قربت شوي كمان لكن صوت رعد خلاها تبعد لأخر السرير وهي بتكتم صرختها بخوف فتح عيونه واطلع فيها ( شو في حسناء ) وجهها قلب احمر فراوله من احراجها وخجلها وهي بتقول ( ولا شي بس بردانه ) تمسكت باللحاف بقوه لما شافته بيقرب شوي لعندها لحتى يوصل لها وبيسحبها لعنده حاولت تفك ايده عنها وهي بتقول بتوتر ( خلص مو مشكلة ) لكن رعد مارد عليها و حاوطها بأيداه التنتين وهو بيقربها لصدره سند ظهرها لصدره وحط ايده تحت راسها والأيد الثانيه لفتها وهو بيهمس ( نامي حسناء لا تقلقي انا عند كلمتي ) جسمها المتوتر اللاصق بجسمه بدأ يسترخي لما الدفء سرا فيه النوم رجع يداعب جفونها وخلال دقائق قليله رجعت نامت ..........
صار له فتره بيتأملها وهي نايمه متكوره على بعضها ومخبيه وجهها بشعرات هربت من ضفيرتها ماخلته ينام كل الليل كل ما ابتعد عنها شوي لزقت فيه طلبا للدفء مثل الطفل الصغير الى بيلزق بأمه هدا غير تقلبها الكتير اثناء نومها وكلامها كمان مبارح فتح عيونه وهو مستغرب من الحوار كانت بتخاطب شخص بحده كلمات قليله مقطعه بتقولها مابتخليك تفهم شو القصة وبعدها بترجع بتنام طبيعي مره من المرات ذكرت اسم ريان وهي بتتمسك باللحاف بقوه وعاقده حواجبها وقتها ضمها لصدره وهو بيهمس لأذنها ( لا تخافي رح احميكي منه ) زاح شعرها عن وجهها بطرف اصبعه وهو بيفكر عقلها الباطن بيبقى شغال كل الليل حتى وهي نايمه ابتسم وهو بيشوفها بتعقد حواجبها من جديد تلمس وجهها بنعومه وهو بيتأمل وجهها النايم هالبنت طفله بكل معنى الكلمة محتاجة لحب وحمايه تحسس حواجبها المعقوده وهو بيكمل لكنها طفله عنيده بدها تربايه ابتسم لعيونها الى بتنفتح على مهل وبتطلع فيه خطفت قلبه نظرتها الناعسه وخدودها المورده بقيت لثواني تطلع فيه قبل ماعيونها تتسكر على مهل وترجع تنام بهدوء كتم ضحكته حتى ما يصحيها مال على جبينها وطبع قبله سريعة قبل مايقوم من السرير لحتى ياخذ حمام دافي ينشطه بعد ليلة امس الى مانام فيها الا لحظات .......

كم بتثيره هالجنية الفاتنة بقي لساعة جالس على الكنب امام السرير وبيتأملها وهي نايمه مشاعر رجوليه قويه بتجتاجه بيحاول يسيطر عليها بقوة حتى ماتفلت منه عيونه رجعت تتأمها كيف نايمه على بطنها بعرض السرير بنفس فستانها الأحمر ووجهها واضح فيه اثار ليلة امس احمر شفايف ملخبط عند شفايفها كحل سايل على خدودها من البكا شعرها الأشقر اشعث من كثر ماتقلبت في نومتها الغير مريحه همس وعيونه بتشتعل برغبه مجنونه ( جنيتي الفاتنة ) وقف بسرعة ومشي لباب البرندا وفتحه دخلت اشعة الشمس وهواء الصباح البارد على الغرفة التفت لها ينتظرها تصحى الهوا بدا يلعب بشعرها ويضرب بشرتها صوت نفس عميق كان اول دليل على انها بدأت تصحى رمشت بعيونها قبل ماتتأوه بتعب وهي بترفع حالها رفعت ايداها وابعدت شعرها لورا وهي مغمضه عيونها وبتاخذ نفس ورا التاني نزلت من السرير على مهل ومشيت حافيه وهي بتترنح ومو حاسة بالشخص الى معها بالغرفة ابتسم ابتسامته المعتاده وهو بيقول ( صباح الخير ياعروس ) بقيت واقفه مكانها لفتره وما التفتت له قبل ماتكمل طريقها للحمام وهي بتقول لحالها ( حمام سخن اول وبعدها بنتفاهم ) ......
طلعت من الحمام بعد فترة حافيه و لابسه روب الحمام الأبيض وبتنشف شعرها بمنشفه وقفت امام التسريحه الخشبيه تناولت مشط وبدات تمشط شعرها وهي متجاهله وجوده بغرفتها الحقيقه مو قادره تطلع بوجهه بعد الى صار بينهم امس بعد ما استفز مشاعرها وتركها ببرود ليقضي ليلة بحضن امرأة اخرى ( وردة ) فار دمها من ذكر الأسم بس حاولت ما تسمح لعقلها يسرح فيها بتخيلات عن ليلة الوليد امس لكن ماقدرت رمت الفرشايه بغضب على التسريحه وتوجهت لصينية الفطول الموجوده على الطاوله جنب السرير .. تناولت فنجان قهوة وجلست تشربه وهي بتحاول تهدي العاصفة الى داخلها ابتسم الوليد وهو بيقول بنبره ازعجتها واستفزتها زياده ( صبحيه مباركه ياعروس ) رفعت فنجانها لشفايفها واخذت شفه وهي بتطلع فيه بطرف عينها ماخفي على الوليد نظرتها المشتعله غضب الى رمقته فيها كم بيعشق هالعيون الزجاجيه لما بتتحرك بتحرك معها امواج من المشاعر المتأججه داخله والى بتنتظر هيك امرأة تفجرها وتشبعها قال وعيونه بتطلع فيها وهو بيبتسم بتسلايه ( بتمنى ليلتك كانت بجمال ليلتي ) ماردت عليه وبقيت تشرب من فنجانها بهدوء بيكون كاذب اذا انكر اعجابه فيها من اول ماوقعت عينه على صورتها وهو بيحلم باليوم الى رح يمتلكها فيه لهلأ الصوره مطبوعه بذاكرته ومستحيل ينساها كانت جالسه على ركبها لتنزل لمستوى بديعه الطفله وهي بتحاول تواسيها وتمسح دموعها بأهتمام ومحبه بتدل على كبر قلب صاحبتها هالصوره كانت كافيه تعطيه فكره عنها ومع مزيد من البحث كم استغرب يكون لمصطفى بنت مثلها لكن للأسف اختفت مع خواتها فجأة بعد ماحط ايده على مكانهم ومضت الأيام لحتى صار الى صار وقرر مايتراجع او يتأخر هالمره مهما صار عينه اجت على رجلها المنقوشه حنه تتبع الرسم المتقن الظاهر من فتحة روب الحمام الأبيض وهو بيهمس لحاله ( لا تلعب بالنار يالوليد لتحرقك )
غرقانه بالتفكير بإستراتيجيتها الجديدة كأنثى متاكده مية بالمية انه راغب فيها لكنه بيسيطر على رغبته وقوة بهدف ايذائها مستحيل هاللمسات وهالقبلات تمثيل مهما حاول يقنعها مهما حاول يمثل ضربات قلبه المتسارعه وانفاسه اللاهثة بتأكد لها احساسه ومشاعره تجاهها قد تكون رغبة فقط لكنها موجوده وبقوة وهي رح تلعب على هالنقطة عنده رح ترد له الإهانات اضعاف عاهدت نفسها ليلة امس انها ماتضعف امامه مهما استفز مشاعرها ومهما تفنن بإثارتها هي امرأة الثليج الى مابتشعر بشي ولا بيهزها رجل والوليد رح يكون ضمن هالقاعده من الأن فصاعدا بهدوء حطت فنجانها على الطاولة جنبها شعرت فيه بتأمل رجلها المكشوفه همست لنفسها ( دقي الحديد وهو حامي يافاتنة ) بخطوات هادئة مشيت لخزانت الملابس فتحتها وبدأت تفتش بين الملابس المرصوصه امامها بإتقان تناولت فتستان تقليدي زهري مطرز خلت ظهرها للوليد وهي بتشجع نفسها تمشي بخطتها ( تخيلي انه مو موجود بالغرفة فاتنة لا تتراجعي ) بسرعة وحتى ماتتراجع فكت حزام روب الحمام وعلى مهل نزلت الروب لحتى وقع عند رجولها بنفس الهدوء تناولت الفستان ولبسته على مهل نزلته لحتى يغطي جسمها ويحجبه عن نظرات الوليد لفت لتواجهه ومشيت بخطوات ثابته لجهته وقفت امامه لثواني بمعالم وجه بارد قبل ماتلتفت وتعطيه ظهرها وهي بتقول ( لو سمحت ساعدني ) تماسكت بقوه وهي بتحس بأصابعه بتتلمس ظهرها بنعومه قبل مايسكر لها سحاب الفستان توجهت للتسريحه ومشطت شعرها على السريع تناولت مسكرة وشويت ظل خفيف جلوس زهري لماع ولشعرها حطت طوق ليرفع شعرها الناعم بعيد عن وجهها رجعت للخزانه وتناولت حذاء عالي لبسته وتوجهت للباب الغرفة ومن غير ماتقول اي كلمه طلعت وسكرت الباب وراها ..........

لهلأ مو مسدق الى شافه اول مره بيعجز عن عمل اي انفعال او حركة امام شيء فعلا جنية فاتنة ماتخيل بحياته يشوف شيء كامل لهالدرجة صدمته بحركتها الى خلته يكتم انفاسه وهو بيتأمل جمالها قاوم بشدة فكره تمزيق فستانها ليكشف هالجمال الى غطاه هالقماشة وقاوم بشده اكبر مشاعره المتأججه من امس والى زادها عرضها المجاني الأن اخذ نفس عميق وهو بيمسح وجهه بأيداه وبيهمس ( لا توقع بالفخ يالوليد انت اذكى منها ) .......

شهريار على باب الفاتنات /الكاتبه : سحابه نقيه؛كاملةWhere stories live. Discover now