عشيقة الديابلو/ Diablo's Love...

Bởi nrhxne

2.4M 54.3K 2.5K

تحذير:🔞🔞 اصيب بهوسه بها في ليلة توقفت فيها الشمس عن احتضان القمر ليقتلها به، فبدى له العالم كأرضية كئيبة مز... Xem Thêm

1- أُرِيدُ أَنْ أَبْتَعِدْ
2- مُلْكْ سَامْ
3- إنك تخيفني
4- لقاء قديم
5- عودة إلى الماضي
6- مفاجأته
7- ليلة
8- عندما يحل الليل💓
9- بعض من هوسه
10- إن آذيتك.. أؤذي نفسي
11- ذاك الذي في صدري.. ينبض بوجودك
12- أنا لست روميو.. أنا عالمك
13- خطر يقترب
14- حضورهن جميعا😱
15- لهذا طلبت منك القدوم
16- تتعلم التصويب
17- مشكلة من العدم
18- غيرة
19- ملاك صغير
20- خطة متقنة
21- أيعقل؟😈
22- سعادة مؤقتة
23- مشاكل
24- تعذيب
25- غير المتوقع
26- بادلته لينكشف أمامها❤
27- وشم انتهى بكارثة🔥🔥
28- اختطاف
29-غير المتوقع
30- كارثة على الأبواب
31- ما الذي يجري هنا؟
33- كارثة
34- أخي
35- اللعنة.. اللعنة وفقط
36-لعنة جديدة
37-منذ لقائنا الأول
38-ستتحرر
39-مثيرة للشفقة
40- خطبة
41-واقع أم خيال؟
42-ما.. ماذا سيحدث؟
43- سر عقيم
44-غريب!!
45-هل هي النهاية؟
46-النهاية

32- استعادها

35.9K 1K 43
Bởi nrhxne

قبل  ما ابدا الرواية آسفة كثير على التأخير..

"صغيرتي" نعم إنه صوته، صوت حبيبها، تلك الرائحة التي تهدئ روحها وذلك الثقل المحبب الموضوع على صدرها، يغمرها بذراعيه القويتين لتتوسد صدره 

-"أعلم أنك تسمعينني حلوتي لا تقلقي ستستعيدين القدرة على الحراك قريبا" تبا كيف تبددت مخاوفها وهي قريبة منه، فهي تعلم أنه لن يؤذيها، لكن لحظة، ما هذا الشعور، لما تشعر وكأنها في شاحنة؟ لا بأس فما دامت مع سام لن تتأذى أبدا مرت حوالي ربع ساعة وهاهي بدأت تستعيد القدرة على الحركة ليتفتح جفنيها فيقابلها وجه سام المبتسم بهدوء لتبادله، بقي يتأملها وهي بتلك الحال إلى أن استعادت القدرة على الحركة كليا، رفعت يدها لتضعها على خده تداعب لحيته التي طالت قليلا 

-"أعلم حلوتي سأحلقها" قال كلامه بهدوء وكأنه علم ما نفكر فيه لتنطلق ضحكاتها تبعث السكينة لروحه 

-"أتعلم أني اشتقتك؟

-"اشتقتك أيضا" قال كلامه لينهال على شفتيها ملتهما إياها بهدوء ما جعلها تلف ذراعيها حول عنقه مقربة إياه منها أكثر، فقد اختارا تجاهل كل ما حدث في هذه الفترة ولو للحظات، لتسأله وهي تمرر نظراتها عبر المكان الذي هما فيه 

-"أين نحن؟

-"في شاحنة حلوتي

-"أين سنذهب؟

-"إلى عائلتي اللعينة، هناك حساب علي تصفيته معهم" ابتسمت بهدوء ولم ترغب في نقاشه، فهي تثق به، وقد علمت مسبقا أنه يعلم من هي عائلته الحقيقية، 

-"كيف أتيت إلى هنا؟ أقصد من ذلك المقنع

-"إنها ليزا" "لتنتفض بقوة وتجلس "لكن كيف؟

-"أنا من طلبت منها ذلك، فهي تابعة لدانيال ما يعني أنها ستتمكن من دخول منزل عائلتك اللعين كيفما شاءت، ومن ثم أحضرتك إلي" قال وهو يحتضنها من الخلف مقبلا شعرها يلاعب أصابعها النحيلة بهدوء بينما هي مستمتعة بالأمر ليقاطعهم صوت انفتاح باب الشاحنة وتقابلهما ليزا واقفة بجانب آزر المستغرب كل شيء وخلفهما كريس بنفس نظرات آزر، وضعت هانا يدها على عينيها لأن الضوء أزعجها بينما سام يلف ذراعيه حولها ليحملها، فهي لن تتمكن من السير بشكل مستقيم بسبب تأثير المخدر الذي لم يزل كليا بعد، بقيت تحاول الاعتياد على الضوء لتفتح عينيها أخيرا وهي تنظر لذلك الفندق تحاول فهم ما يدور حولها 

-"تبا عقلي اللعين سينفجر قريبا بسبب أفعالك" صرخ كريس بعدما فقد آخر ذرة احتمال لديه بينما ليزا اكتفت بالضحك وهي تنظر تارة لكريس وتارة أخرى لآزر 

-"ما الذي لم تفهمه؟ لقد ساعدتني ليزا في تهريب هانا والآن سآخذها معي ولن أخاطر بتركها لوحدها مجددا، هل هذا صعب للفهم؟" صرخ سام في وجوههم بعدما مل من تكرارهم نفس السؤال لعشرات المرات ليتركهم خلفه متوجها نحو ذلك الفندق، لفت انتباهه نظرات صغيرته المتسائلة 

-"ما الأمر هانا؟ هل يزعجك شيء ما؟" سألها بقلق باد على ملامحه لتجيبه وهي تهز رأسها لليمين والشمال: "لا ليس هناك شيء، فقط استغربت أننا أتينا لفندق بعدما قلت أننا سنذهب لمنزل عائلتك

-"سأجيب تساؤلك هذا لاحقا" قال كلامه بابتسامة مستفزة، فهو يعلم أنه سيتآكلها الفضول حتى تقترب من الجنون، ليؤكد له الأمر تلك الملامح التي ارتسمت على وجهها، اقترب من تلك الموظفة التي سلمته مفاتيح غرفتهما ليتوجه نحوها بينما تلك القابعة بأحضانه تكاد تنفجر من التفكير ليضحك بقوة وهو يرميها على السرير وقد علم أنها لن تحتمل لثانية إضافية فضولها ذاك لتفجر به: "هيا أخبرني قبل أن أجن" لينظر بهدوء نحوها وهو يحاول ترتيب كلماته..

*فتح ماريانو عيناه بهدوء يحاول تذكر ما حدث له، لينتفض صارخا باسمها، لا، لا يمكن أن يحدث هذا، كانت هي طريقته الوحيدة لينتصر في حربه ويشبع بيدوفيليته التي طالما طالبته بها، إذ لا يوجد بالنسبة لمرضه أشهى من جسدها الممزوج بتلك الملامح الطفولية التي يتخللها النضج، ولا أنعم من بشرتها الحليبية كتلك التي عند الأطفال، نعم، فهي قطعا لم تكن الأجمل.. لكنها كانت الأشهى.. هكذا كانت بالنسبة لكل رجل وقعت عيناه عليها، 

-"اللعنة، اللعنة وفقط" صرخ بهاته الكلمات وهو ينظر لساعته، يبدو أنه كان غائبا عن الوعي لاثنتي عشرة ساعة كاملة، يجب عليه أن يتصرف بسرعة قبل أن تختلط الأمور أكثر مما هي عليه الآن، نعم، لا يمكنه الخسارة بعد كل ما قطعه من شوط في حياته، ارتدى أول قميص قابله لينزل الدرج مهرولا يفكر في حل ما، جالت أبصاره في المكان لتستقر على نثانيال الذي كان يتوسد الأرض يحاول الاستيقاظ ليتوجه نحوه يحاول مساعدته 

-"ما الذي حدث، كيف وصلت إلى هذه الحال؟" سأل ماريانو بقلق، فهو لم يعلم شيئا عما يحدث هنا 

-"تلك اللعينة، سأقتلها، أقسم أني سأفعل، قريبا جدا" صرخ بقوة ليثير استغراب ماريانو أكثر 

-"عمن تتحدث؟

-"عن ليزا اللعينة، فهي من قامت بتخديري" أجابه والشر يغمر ملامحه بينما صوته لم يخلو من الخبث ليسأله ماريانو: "ماذا سنفعل الآن؟

-"ستذهب إليهم، تبا سأجن من هذا الوضع المزري" بقي يلعن ما يمرون به جميعهم، فيبدو أن سام ليس يمزح معهم وسيحطم كل واحد منهم بطرية مختلفة.. ومبتكرة

*"ماذا؟ كيف هذا، لا يمكن هذه مزحة" صرخت ميرا بقوة بعدما أخبرها كريس بكل ما حدث، فهي لم تتوقع أن يخطط سام لكل هذا، فعلا من أطلق عليه لقب شيطان روسيا لم يكن مخطئا أبدا، 

-"كفي عن الصراخ والقلق، أنا أيضا تفاجأت مثلك، لكني علمت أني كنت غبيا حينما ظننت أن سام سيتركها خلفه" بقيت تنظر له بعمق، لن تكذب، فهي قد شعرت بالغيرة من هانا كونها تمتلك شخصا مستعدا ليحرق كل العالم من أجل بسمة واحدة منها، لاحظ كريس شرودها ليسألها: "ميرا، حبيبتي ما الذي يشغل بالك؟" انتبهت له بعدما أخذ يلوح بيده قرب وجهها 

-"ماذا كريس؟ هل قلت شيئا؟" سألته والتوتر واضح على وجهها 

-"لقد سألتك عن الذي يشغل بالك، فأنت شاردة منذ مدة" بقيت تنظر نحوه لا تذري ماذا تقول، فهي لا شك لديها أن كريس يحبها، فالفتى الذي بقي في الميتم لأجلها ورفض أن يحصل على عائلة لا يمكن أن يخدعها، لكن بسبب هرموناتها الغبية صارت تطالب بحب أكثر، حب كالذي يكنه سام لهانا، حب من دون شروط، 

-"لا شيء كريس، أنا فقط منهكة قليلا" بقي ينظر نحوها بشك، فلا يوجد من يعرف ميرا خاصته أكثر منه، وتلك النظرة على وجهها تدل على أنها منزعجة من شيء ما وليست متعبة 

-"ميرا، منذ متى تخبئين أسرارا عني؟ أولست كريس خاصتك؟" قال وهو يقترب من أذنها "كريس الذي يستطيع معرفة ما يجول بخاطرك من نظرة واحدة؟" بدأت تضعف جراء قربه الفتاك بقلبها تحاول الحفاظ على آخر ذرة من ثباتها كي لا تنكشف أمامه وتزعجه، "ميرا، هيا لا تقلقيني عليك، أرجوك" قال بينما شفاهه تلامس أذنها محطمة حصون كتمانها لتنهار أمامه 

-"أشعر بالغيرة من هانا" قال والحمرة تكتسح خديها خجلا ليسألها كريس مستغربا: "ولكن لما حبيبتي؟

-"كريس لا تشغل بالك، مجرد أفكار تافهة" قالت تحاول أن تنسيه الموضوع 

-"لا بأس أريد أن أعرفها، فلا شيء يخصك تافه بالنسبة إلي" أجابها وهو يقبل خدها بهدوء قاصدا كل كلمة منه 

-"كريس، حبيبي فقط انسى الأمر

-"لن أفعل" قال كلامه بشكل قاطع ما جعلها تتنهد بقوة تستعد لما ستقوله 

-"هل تحبني كما يحب سام هانا؟" انهال عليه سؤالها كالصاعقة جعله لا يعلم ما الذي سيقوله، فهو لم يعلم سبب تفكرها هذا ولا ما قصدته بقولها ذاك..

*"كيف جاك؟ ما هذه اللعنة التي ستحل بالجميع؟" قالت آية كلامها بهدوء بينما هي جالسة قرب أسامة يقابلهما جاك بعدما قص عليهما كل ما حدث 

-"تبا كيف حدث لي كل هذا، كل ما أردته هو تأسيس فرقة موسيقية لينتهي بي الأمر مطاردا من قبل أخطر رجال المافيا، من بين سبع مليارات نسمة اختارني الحظ ليدمرني" قال كلامه بصراخ بعدما طفح كيله من كل ما يحدث معه 

-"فقط اصمت وأعدك أني سأجعل فرقتك تشتهر في القريب العاجل

-"الموتى لا يعزفون" قال كلامه بغضب ليتوجه إلى غرفته ضاربا الباب خلفه بقوة..


كيف يعقل أن تختلط الأمور بهذا الشكل..

-----------------------------------


أنا آسفة كثير على التأخر لأنو كنت مشغولة مع التسجيلات🤕 وتليفوني انكسر💔.. المهم نرجع للرواية، برأيكم شوراحيعمل سام؟ وشو راح يعمل ماريانو ونثانيال؟ وكيف راح تكون نهاية آية وأسامة من كل هذا؟ 

وفي طلب صغير😘🙄 فيكم توصلوني ل 100 متابع بس🤤، باليز ما أنا بحبكم💗، ولا تنسو 💞😗💥تصوتو على البارت لو حبيتوه 

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

454K 35.3K 61
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...
52.2K 3.9K 28
إنه ليس كما يبدو لكَ من الخارج ..فقط لو تجهد نفسكَ قليلا و تنظر لي مرة اخرى هاري ستايلز & هيلدا هوكس
7.8M 381K 73
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...
2.2K 842 16
كتعاقب الليلْ والنهارْ كالغسقْ المموجٌ الصداقٙة شعارهمٖ هنا نقطة البدايةٌ هنا تبدأ رحلتهمْ ❣ممنوع الاقتباس✘ القصة غريبه من نوعها و...