عشيقة الديابلو/ Diablo's Love...

By nrhxne

2.8M 60.1K 2.6K

تحذير:🔞🔞 اصيب بهوسه بها في ليلة توقفت فيها الشمس عن احتضان القمر ليقتلها به، فبدى له العالم كأرضية كئيبة مز... More

1- أُرِيدُ أَنْ أَبْتَعِدْ
2- مُلْكْ سَامْ
3- إنك تخيفني
4- لقاء قديم
5- عودة إلى الماضي
7- ليلة
8- عندما يحل الليل💓
9- بعض من هوسه
10- إن آذيتك.. أؤذي نفسي
11- ذاك الذي في صدري.. ينبض بوجودك
12- أنا لست روميو.. أنا عالمك
13- خطر يقترب
14- حضورهن جميعا😱
15- لهذا طلبت منك القدوم
16- تتعلم التصويب
17- مشكلة من العدم
18- غيرة
19- ملاك صغير
20- خطة متقنة
21- أيعقل؟😈
22- سعادة مؤقتة
23- مشاكل
24- تعذيب
25- غير المتوقع
26- بادلته لينكشف أمامها❤
27- وشم انتهى بكارثة🔥🔥
28- اختطاف
29-غير المتوقع
30- كارثة على الأبواب
31- ما الذي يجري هنا؟
32- استعادها
33- كارثة
34- أخي
35- اللعنة.. اللعنة وفقط
36-لعنة جديدة
37-منذ لقائنا الأول
38-ستتحرر
39-مثيرة للشفقة
40- خطبة
41-واقع أم خيال؟
42-ما.. ماذا سيحدث؟
43- سر عقيم
44-غريب!!
45-هل هي النهاية؟
46-النهاية

6- مفاجأته

78.1K 1.7K 80
By nrhxne

بقيا يتبادلان النظرات بهيام ثم أمسك يدها واقتربا من الشرفة، فلما سمع سام ان صغيرته تعشق الغروب اضطر إلى تغيير جناحهما ليقابل الغروب كي يستمتع بمنظر صغيرته وهي تتأمله فرحة، قربها منها وعانقها من الخلف وهو يستنشق عطرها اللذيذ:"ااه صغيرتي، أتعلمين انك مخدرات تكاد تقتلني؟"نظرت إليه بنظرات عاشقة:" مالذي جلب سيرة الموت الآن؟" ليردف وهو مبتسم:"أموت عشقا قطتي، لأني سأعيش طويلا مادمت استيقظ على منظرك كل صباح" توسعت ابتسامتها وهي تنظر اليه تارة وتارة إلى الغروب:"كم هو جميل"،
-"كم أنت جميلة" يردف وهو مايزال ينظر لها بهيام لتقول:" ألن تخبرني ماهي المفاجأة؟"
-"وكيف ستبقى مفاجأة إذن؟" يردف بمكر لترتفع ضحكاتها تملء الغرفة ليقول:" أنذهب الآن؟" لم ترد بل اكتفت بالالتفات نحوه والابتسام، أمسك بيدها وطبع عليها قبلة رقيقة ليخرج بعدها رباطا ويقوم بتغطية عينيها:"الآن أنت جاهزة" لترد:"أهذا ضروري"
- "حتما" ينهي حوارهم بهذه الكلمة ليلبسها معطفه و يحملها بين ذراعيه بحذر وكأنها آنية صينية قابلة للكسر، أخذت تضحك بهدوؤ ولطف يكاد يقتله عشقا.. ركب سيارته وهي مازالت بين أحضانه ليأمر سائقه بالانطلاق، احتضنها بين ذراعيه بقوة لتطلق تآوها متألما، ابتسم بانحراف لتآوهها:"هل آلمت حلوتي؟" رفعت رأسها وقد احمرت خجلا لتقول بصوت مليء بالدلع:"سامي، توقف عن احراجي هكذا" بقي يقهقه برجولة نحت استغراب سائقه من هذه الصغيرة التي تجعل زعيمهم بهذا اللطف ليتفاجأ أكثر عندما رآه يسرق قبلة لطيفة من شفاهها، انتبه سام لنظرات سائقه فرمقه بنظرة مخيفة وضغط على أحد الازرار ليرتفع حاجز زجاجي مدخن يفصا بين المقاعد الخلفية ومقعد السائق، احمر وجه السائق جراء ننظرة سام نحوه.. يقسم انه لو كان بإمكانه اطلاق النار من عينيه لأرداه جثة هامدة، استمر يقود وهو يرتجف رعبا، فلولا تلك الصغيرة مع زعيمهم لكان ميتا الان، اسدل الليل ستاره ومازالا في السيارة، إذ أن المسافة بين القصر ومكان المفاجأة تبلغ مسيرة نصف ساعة استغلها سام بتأمل وجه صغيرته وأحيانا يسرق بعض القبل منها، وما كدا يصلان حتى امست شفاهها حمراء ومتورمة من شدة تقبيله لها وصارت تدفعه عنها كل مرة يحاول الاقتراب منها ليقبلها مرة أخرى:"سامي توقف، لقد أزلت .. أحمر شفاهي وصارت.. شفتاي تؤلمني، هيا سامي.. كفاااا".. صرخت به في آخر مرة ليبتعد عنها وهو يتأملها وبعض الضحكات تفلت منه، فقد استفزه أحمره شفاهها الى أقصى درجة، فأخذ يقبلها بغية مسحه لكن الأمر لم يتوقف وقبلاته ازدادت عنفا وقوة حتى صارت تختنق واحمرت شفاهها وتورمت وصارت تؤلمها، نظر إلى شفاهها مرة أخرى ليقول هامسا بانحراف:"تبا لي لقد اردت مسح أحر شفاه صغيرتي لكنها حلوة جدا فوضعت لها أحمر شفاه آخر طبيعيا لن يزول بسرعة" بقي ينظر لها مفكر انه لو لم يغطي عينيها لقتلته بنظراتها لتشتمه بين شفاهها، أخذ يقبلها من جديد قائلا:"ألم أحذرك من شتمي ايتها الصغيرة؟" ادارت رأسها عنه وأخذت تقول بتذمر:"ألم نصل بعد؟" ليرد عليها بخبث:" وصلنا منذ دقائق لكن صغيرتي كانت مستمتعة بقبلاتي لدرجة انها لم تلاحظ توقف السيارة" كانت على وشك شتمه لكنها تذكرت ماسيفعله فصمتت ليحملها بهدوء وينزلها من السيارة، طبع آخر قبلة على شفتيها ليقول بصوت عاشق:" أجاهزة لمفاجأتك؟" لتردف بصوت طفل متشوق:" بالتأكيد"..  وضعها على الأرض وهو يحتضنها من خصرها من الخلف بذراع ويده الأخرى تفتح رباط عينيها لتفاجأ من هول المنظر، فقد كانا مقابل البحر وأمامهما يخت مزين رائع،

بقيت تنظر له بصدمة وعيناها مفتوحة على مصرعيهما:" كم هو جميل" "ليس أجمل منك عشقي" اردف هو، أمسك يدها بين يديه وقبلها ليأخذها بحذر من أجل ان يركبا، نظرت نحوه بهيام وقالت:" كم أني أحبك" ابتسم وقالت جملته المعهودة:" إني تخطيت حبك بأشواط وبلغت الهيام وأنا في لاوعيي" ابتسمت وضغطت على يديه أكثر لتتوسع ابتسامتها أكثر عندما رأت ما على اليخت، طاولة مزينة بطريقة تسرق من الجمال جماله،

وكالعادة المكان فارغ، فحبيبها يرفض أن يشاركه غيره فيها وخاصة في يومه المميز، طالما كان يومه المميز قبل اربع عشرة سنة، ليتميز أكثر قبل ثلاثة أعوام، أحاط خصرها بتملك أكبر وحملها إلى الطاولة هناك ليجلس ويجلسها فوق ركبتيه، فهو طالما رفض ان تجلس صغيرته بعيدا لذلك دائما ما يأمر أن تحضر الطاولة لشخص واحد، فما أحب لقلبه من أن يتشارك مع صغيرته كل شيء وأن يستمتع بإطعامها بيديه، أخذا يتبادلان أطراف الحديث بينما يطعمها تارة وتارة يطعم نفسه مستمتعين بصوت معزوفتها المفضلة "الڥالس".. ليرتفع بعدها صوت الموسيقى لتفاجأ بسام وهو يقف وهي لاتزال بحضنه ويقول هامسا:"مارأي صغيرتي برقصة معي؟" ابتسمت وهزت رأسها موافقة ليديرها نحوه ويضع يديه أسفل ظهرها، رفعت يديها ووضعتها على صدره وأخذا يتمايلان بهدوء مستمتعين بأحضان بعضهما، وضعت هانا رأسها على صدره لتهمس بكلمة واحدة هزت كيان ذاك الذي يحتضنها:"أعشقك" ضغط عليها في حضنه أكثر وقال:"ليس أكثر مني" بقي ينظر لها بهيام وهما يتمايلان لدرجة انه لم ينتبه أن الموسيقى انتهت إلى أن نظرت إليه وأخذت تضحك لتقول:"حبيبي لقد انتهت الموسيقى هي نعود" وإذا به يحدث حدث لن تراه غير مرة واحدة في العمر وربما لن تراه أبدا 'سام يضحك بهدوء وقد ظهر بعض الاحمرار على خديه خجلا نظرت إليه وفاهها انفتح نتيجة الامر:"يا الهي القمر لايزال في مكانه والارض لم تنشق والسماء لم تسقط لكن سام أحس بالاحراج، هذه لقطة تاريخية يجب توثيقها" ضحك بقوة جراء كلامها الذي لو ورد من شخص آخر لكان الان جثة هامدة ليقول:"ألم أقل لك انك خاصتي المميزة؟" ضحكت ليمسك يدها ويأخذها إلى مقدم السفينة تقابلهم شاشة كبيرة وما هي الا لحظات حتى بدأ يظهر عليها عد تنازلي: 10، 9 ... وهو يهمس بأذنها بتلك الارقام، وماإن بلغ الشاشة الصفر حتى امتلأت السماء بالالعاب النارية

ليهمس بأذنها:"كل عام وأنت حلوتي، كل عام وأنت أميرتي، كل عام وأنا أعشقك، عيد ميلاد سعيد حبيبتي" نظرت إليها والدموع تنهمر من عينيها أخذ يمسح دموعها بإبهامه لتقول:" إنه أسعد يوم بحياتي، لم أتوقع ان تتذكر" ليرد عليها:" أيعقل أن انسى اليوم الذي ولدت فيه صغيرتي؟" قبلت يده الموضوعة على خدها لتشعر بارتجاف يده.. تصرفاته معها لاتدل على تصرفات خبير بالنساء.. ايعقل انه يعشقها لهاذا الحد؟ ارتمت بأحضانه ليقول:"هس عشقي اني ابلغ حدي هنا انت لاتريدين ان ينتهي بنا الامر بصغير في احشاءك" رفعت رأسها واخذت تنظر له بصدمة وهي مستعدة لتهرب من أحضانه ليضغط عليها بقوة وهو يضحك من ردة فعلها ليقول بانحراف اكثر:"ربما ليس بصغير لكن لا مانع من بعض اللعب صغيرتي، ستستمتعين اعدك بذلك" نظرت له بصدمة وهي تكاد تموت خجلا:" كفا سامي" ليرد:"سامي سيموت عشقا" لينحني نحو شفتيها، شعرت بقلبقها يرقص فرحا وهو شهر بجسده يشتعل عندما أحس بأنفاسها الحارة تلفح شفتيه، ليأخذها بقبلة قوية ويالفرحه لما أخذت تبادله، لم تشعر بنفسها إلا وهو يحملها فأحاطت رقبته بذراعيها وخصره بقدميها ليتوجه بها إلى تلك الغرفة الفخمة الموجودة على اليخت ليبعد شفاهه عن شفاهها كي تتمكن من رؤية ماحضر لها، كانت الغرفة مزينة برومنسية على أكمل وجه،

نظرت له وهي محمرة خجلا لتراه ينظر لها بعيون ذابلة مشتهية، نزل على ركبتيه وأمسك يديها ليقبل خاتمه الذي أهداها إياه ذلك اليوم وهو سعيد لأن صغيرته لم تنزعه تحت أي ظرف من الظروف، رفع رأسه نحوها وضمها إليه ليضع جبينه على بطنها ويطبع قبلة عليها:" عشقي، لن تصدقي كم إني أعشقك، أقسم أني عميت بك عن سواك" نظر إلى عينيها بعمق واستمر:" أتدرين ما هي أعظم أحلامي منذ أن قابلتك؟" هزت برأسها بمعنى لا ليقول:" أن أتزوجك وأزرع طفلي بين أحشائك" نظر إلى عينيها بعيون مستمرة الذبول:"أعلم أنك جد صغيرة على أن تحملي طفلا الآن لكني فقط أردتك أن تعلمي، فبعدك عني يردي قلبي قتيلا" نظرت إليه وهي متفاجأة من كلامه ليتابع:" أنت عائلتي الوحيدة التي أريدها أن تصير أكبر"
-----------
پارت جديد.. رأيكم يهمني كثيرا ❤❤

وبتمنى تصوتو على الحلقات ياللي عجبتكم

Continue Reading

You'll Also Like

3.5K 156 10
هكذا هو القدر لا نعلم الى اين ياخذنا وما مصيرنا معه
5.3M 208K 51
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
424K 9.4K 15
مهووس بإبنة اخيه الصغيرة كالجحيم ، إنه عمها إلا انه يريدها كما لم يرد شيئاً في حياته ، انها نوره وضيائه ، تفشت داخله كمرض عضال ، وماسبيل في طردها من...
1.7M 37.5K 66
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...