🌹الجزء 67🌹

7.7K 117 0
                                    

❄🌺 قصة : وردة يعقوب 🌺❄

❄🌺بقلم : وردة نور 🌺❄
❄فردوس ❄

🦋البارت : 67🦋

بقات سيمانة للإختبار المحلي وملاك بدات كتستريسة وكتحاول ماأمكن تفرغ غير لمراجعة ليوم لأحد مكين حد كيف كتقول هي جالسة فصالون هازا كاس ديال للويزا ودفاتر حداها لي كتراجع فيهم

هشام: إشهد يا تاريخ لأول مرة نشوفها هازا شي ورقة

ملاك : سكت خليني مركزة راه خاصني ندوز ضروري باش نفقص لعديان

هيشام : اممم غادي تجلسي حتى ليلت لإمتحان وغادي تقولي لينا نسيت كولشي تاني

وصال كضحك: هادي عندك

عائشة داخلة بصينية ديال اتاي : خليو عليكم بنتي .. فين وصلتي اماما

ملاك: لا لا صافي تقريبا فهمت گاع دوروس دابا بقا ليا غير درس واحد ونبدا فلمراجعة

هاجر :وعلاش ابنتي كتشربي للويزة راه غادي تريخك وتنعسي ومتقدريش تكملي
ملاك: لا لا اخالتي كنشربها حيت كنتعصب مع هادشي

هاجر: واخا وكولي ليك شوية زبيب وتمر ولوز راه مزيانين ليك

ملاك: الله يحفضك ليا اخالتي نتي لوحيدة لي كتفهميني فهاد الدار

عائشة : ياااك اسليعفانة
ملاك: والواليدة واش نتي جايبة ليا اتاي انا راه بيت لغدا حطي لينا نتغداو

عائشة: اوا مادير خير مايطرا باس

حطو لغدا تغداو وكل واحد ناض لشغلو غير

ملاك لي بقات فصالون
وصال طالعة لبيت لفوق ناوية تمشي تنعس وتفرج فشي فلم جاها لمالال

وقفات فلباب يالله بات تحل لباب حتى كيبان ليها لباب ديال بيت هشام محلول شوية جاها فضول تعرفو اش كيدير، مشات كتسلت وكضور عينيها لايكون شي حد كيشوفها ، بدات كطل بشوية مكيبان ليها والو زادت دفعات لباب شوية مكينش لحس خشات راسها كطل مكاين حد فلبيت وقفات وحلات لباب ودخلات، بدات كدور وتبقشش وبرگگ حتى بانت ليها واحد تصويرة ديالو معلقة فلحيط مبين فيها غضلاتو وضاحك هي بقات غير كتحنزز فيه وبلاما تحس بدات حتى هي كضحك ، شافت فوق الناموسية لقات حاويجو لي يالله سلت مليوحين هزات تريكو ديالو وشماتو ، شمات فيه اجمل ريحة بنسبة ليها هي ريحتو الطبيعية حمقاتها بلاما تحس لقات راسها كتسد عينيها حتى كطلع شهيق مستمتعة بريحة لي كدخل ليها مع لعماااق ديال مخها وكتحل عينيها تشوف فتصويرتو لي معلقا وهي كتخرج زفير بقات كتعاود لعملية ، حتى فجأة لقات راسها مليوحة فوق الناموسية وهو فوق منها مفهمات والو اصلا ماعرفاتش كيفاش دار ليها صدمها، هشام لي كان فدوش ديك لوقيتة كان كيمشط غير شعرو ويتفرج فعضلاتو ماكنش طالق لما حيت كون كان طالق لما غادي تسمعو وصال ، خرج من دوش حتى كيلقاها واقفة عاطياه بضهر هازة شي حاجة كتشمها ومقابلة مع تصويرتو بقا غادي جيهتها بشوية وكيتسلت حتى وقف وراها بدون سابق اندار شدها من يديها لاحها فوق ناموسية وجا فوقها هي محسات بواالو كانت مغيبة حلات عينييها لقاتو فوقها بقات كتشوف فيه مفهمامو والو وهي باقي كتشم فتريكوه هو بدا كيشوف فيها هازا تريكو ديالو كتشم فيه ومصدومة ،
هشام : كتكيفي بريحتي
وصال عاد فايقها بهضرتو حيدتو من على نيفها كتشوف فيه وهي حنيكاتها غادي يطرطقو من تزنيگة ولحشمة ناض من فوقها وعاد نتابهات ليه بلي مالابس والو، لاوي غير فوطة على نصو تحتاني وعضلاتو كيبانو هاز فوطة صغيرة كينشف بيها شعرو ، وهو كيهضر
هيشام: علاش دخلتي لبيتي وكتشمي فحوايجي.
وصال باقا ساهية فيه حشمها حيت مالابسة والو ولكن مقدارتش تحيد عليه عينيها
وصال: أ امم لا مدخلتش ، بغيت نقول ، دابا انا كنت غاديا لبيت ملاك ودزت على بيتك بان ليا لباب محلول
هشام كيضحك عليها
هشام: بيت ملاك كاين قبل من بيتي سبقتي فيه هو لول
وصال: امم ا ه لا اه عرفت راه جيت باش نشوف واش عندك شي حوايج ديال صابون داكشي علاش لقيتيني كنشم فتريكوك باش نشوف واش مسخ ولا لا.
كملات لهضرة وخرجات كتجري مشات دخلات لبيت كتنهج سدات لباب وتكات عليه مغمضة عينيها كتحاول تستوعب اش وقع شافت فيديها لقات راسها باقا هازا تيريكو ديالو بدات كتشم فيه وهي كضحك

وردة يعقوب🌹مكتملة🌹Where stories live. Discover now