🌙الجزء 64🌙

672 32 0
                                    

▪️مرجـــــــــــــــانة▪️
▫️من كتابة هيرا▫️
▪️الجزء الرابع والستون▪️

الحكيمة ما عرفات ما تقول ليه..هو واقف عليها ومرجانة مخرجة عينيها فيها..سمعات الرضان والسخفة ونطقات بالجملة لي على قبلها غتري عليها مرجانة!

الحكيمة: حاملة أمولاي..الله يكبره فعزكم!

المعاونة لي كانت معاها سمعات حاملة وخرجات تجري توصلها لگاع لقصر..والسلطان حط عينيه فمرجانة ومرجانة ديك الساع حلات عينها كتشوف فيه مبلقة!

شمس الدين: أش قلتي!!

قالها وهي رجعات تفتف عليه..والكلمة نطقاتها مقطعة.

الحكيمة: حـ حـ حاملة.

ناضت مرجانة قافزة شداها من دراعها.

مرجانة: تي شكون علمك! انا حمل ثاني انا لي غادي نحملك اليوم من وذنيك!

الحكيمة: العصاب ألالة ممزيانش للي فكرشك.

مرجانة: الله يغبرك أش فكرشي من غير الماكلة!

بدات كتحني راس لسلطان وليها..وزادت لباب هربانة مخلياها!

مد شمس الدين يده ومن كوعها جرها..ومنه ناطرها ولجيهت الباب غادي بيها.

مرجانة: غير صبر أمولاي نقولك..والله حتى نفهمك غا طلق.

زاد جارها ومن يديها مقصحها..جابها قدامه وكيهضر ونفسه كتضرب عليها.

شمس الدين: شكون باه!

مرجانة: ويلي ويل الشيطان منين بغيت نلقاه غير تهدن ونفهمك.

شمس الدين: مكينش شي شيطان قدك..كنت مخليك على خاطرك..ولي درتيها نقول باقي ما حق عليها الحكام وبلغت!

مرجانة: والله مكاينة شي حاجة راها كدابة..جيب لحكيمة لي لقيتي تقلبني وتشوف أمولاي!

طلق منها..وبصبعه السبابة حدرها.

شمس الدين: والله وتكون شي تنوعيرة من دياولك حتى هدي لخرة ليك!

بقات كتحك مقصحة فلبلاصة لي كان شادها منها..ووجها مبين بلي كان ضارها.

مرجانة: وتا دبا انا هنا ممحركة..ونهار نبان مضلومة..مابقيت ندخل من هاد لعتبة!

شمس: ونهار يبان العكس مية جلدة ليك وراسك يتعلق فباب المدينة!

قال كلامه خارج ومخليها..والباب سده عليها..خلاها جالسة فسرير وبالعصاب كتاكل صباع يديها.

شحال من حيلة دارت وحتال هنا تقاداو ليها..ما بقا فيدها غير السخفات وتقول راها مريضة..و گاع الحيلات تسالاو ليها!

إلا بقات هكا مغتطفرو ولا تدير لي بغات..على سرير تسرحات..ورجعات كتفكر فحياتها وكيف ولات..وكيفاش من نهار دخلات القصر تنونخات!

تم داخل وحكيمة مبدلة تابعاه..والشوفة المخنزرة رجعات..وعلى مرجانة تحطات.

شمس الدين: شوفيها واش حاملة ولا لا!

الحكيمة حانية راسها..مشات لمرجانة المسرحة ومدات يدها كتقلبها!

فاش كملات تلفتات ليه..وما عرفت ماتقول ليه..القصر كامل عرف بحمل مرجانة منه..ودبا السيدة مافيها والو!

الحكيمة: سمح ليا أمولاي مكاين حمل.

قالتها وخرجات هاربة حتى هي بجلدها..مخلية مرجانة جامعة نوضتها..ولطريق الباب غادين بيها رجليها.

يده وقفاتها جاراها..وضارت عنده ودموع طايحين من عينها.

مرجانة: طلق مني قلت لك مبقيتش غنحط رجلي فجناحك أمولاي!

مد يده كيمسح دموعها..ونادم على الهضرة لي خرج عليها.

شمس الدين: غادي نخرج كفارة على الهضرة لي قلتي..ودبا رجعي فين كنتي.

رجعات كتضرب فالأرض رجليها..وشوفة ديال راني مقلقة حطاتها فوجهها.

مرجانة: ليل هذا بغيت نمشي نعس أمولاي.

شمس الدين: غتنعسي هنا.

قالها دافعها لسرير وفيه جلسها..والبلغة لي فرجلها سلتها لها ونعسها..وحتى هو نعس حداها.

بقات كتكحز حتى وصلات لقنت سريره..وهو مد يديه وجرها لعنده.

بقات معافرة تما حداه..وهو زاد كارز عليها مدخلها فيه.

شمس الدين: تبتي لا؟

سكتات ووسط دموعها خرجات تبسيمة مايعة من فمها وكتلوي فلسانها!

▪️توقعاتكم وأرائكم▪️

ايخ منو عيني فيه

مرجانة🌙مكتملة🌙حيث تعيش القصص. اكتشف الآن