The Secret of Darkness

Від Hailey_felix

368K 24.1K 2.5K

"النفس لا تفقد شيئاً من مضمونها، لا يوجد شيء اسمه نسيان. كل إحساس وكل تجربة وكل خبرة وكل عاطفة مهما بلغت من ا... Більше

الحلقة 1 go away
الحلقة 2 new school
الحلقة 3 grating boy
الحلقة 4 friends
الحلقة 5 beginning
الحلقة 6 unnamed
الحلقة 7 are we friends?
الحلقة 8 quarrel
الحلقة 9 secret of alpha
الحلقة 10 not me
الحلقة 11 penalty
الحلقة 12 untouchables
الحلقة 13 the old man and his house
الحلقة 14 exhaustion
الحلقة 15 battle
الحلقة 16 decisions
الحلقة 17 An unexpected visit
الحلقة 18 meeting whit angry alpha
الحلقة 19 I am late
الحلقة 20 music teacher
الحلقة 21 alpha and twins
الحلقة 22 exam
الحلقة 23 study group
الحلقة 24 troy
الحلقة 25 the bitch
الحلقة 26 visitation
الحلقة 27 disappearance
الحلقة 29 the Italian guy
الحلقة 30 the hell
الحلقة 31 did you follow me
الحلقة 32 dancing like monkey
الحلقة 33 why you are here
الحلقة 34 the bad alpha
الحلقة 35 find the book
الحلقة 36 the past
الحلقة 37 how you are come here ?
الحلقة 38 failed attempt
الحلقة 39 she is ill
الحلقة 40 second meet whit siren
الحلقة 41 look how's there
الحلقة 42 Michael you are in my room ?
الحلقة 43 bad girls
الحلقة 44 : Aic and her secret
الحلقة 45 it's her
الحلقة 46 Alicia
الحلقة 47 Eva
الحلقة 48 memories
الحلقة 49 scandal
الحلقة 50 secret of Aic
الحلقة 51 memories back
الحلقة 52 meeting whit my father
الحلقة 53 the all story
الحلقة 54 first kiss
الحلقة 55 Go to the hell
الحلقة 56 new frien
الحلقة 57 back to home
الحلقة 58 back of our friends
الحلقة 59 the truth
الحلقة 60 secret of the room
الحلقة 61 I love you
الحلقة 62 the war
الحلقة 63 The end و الأخيرة
مساحة حرة 💙

الحلقة 28 the fucing exam

4.6K 347 18
Від Hailey_felix

كنت أسير إلى الصف و انا أمسك دفتري أقوم بمراجعة المعلومات ، أن الأمر مقرف للغاية بالكاد أتذكر تاريخ مولدي لاستطيع تذكر كل هذه المعلومات .

لم أشعر إلى و انا اصطدم بشيء صلب ليقع الدفتر على الأرض ، و كدت أن أقع لولا أن يد أحاطت خصري تمسك به ، تاوهت قليلا و انا افرك جبيني بكف يدي ، رفعت راسي و لازلت لم أعلم بمن أصطدمت ، سمعة قهقهة قد أعتدت على سماعها طوال هذا الأسبوع ، رمقته بغضب لأقول : اللعنة لما تخرج من العدم أمامي هكذا دائما ؟ ألا يمكننا التصرف بطبيعية ولو لمرة واحدة .

لما الحظ انه يحيط خصري بيديه إلا عندما أردت الابتعاد و لكني شعرت بأني مطوقت بالكامل ، أنزلت نظري إلى الأسفل لاراها و هي تحيط خصري ، بدأ قلبي يرجف بسرعة ليس عليه الاقتراب مني إلى هذا الحد ، كما أن الأمر مخجل جدا .

أعدت نظري إليه و انا اغرس اظافري في قبضة يدي لأبعده بقوة و انا ادفعه بيدي الاثنتين ، ما أن تحررت حتى بدأت أحاول استعادة تنفسي و الهدوء قليلا .

انحنيت لأخذ الدفتر من على الأرض إلى أنه سبقني برفعه ليمسكه بين يديه و يقلب صفحاته ثم علق قائلا : هل لديك اختبار اليوم ؟

وقفت لأجده يبتسم بسخرية ليقول : أو الصغيرة غاضبة الآن ؟ لما لا يتوقف عن مناداتي بالصغيرة اني في السابعة عشر إلا يرى ذلك .

اقتربت منه محاولة استعادة دفتري ليرفعه عاليا و هو يمد يده إلى الاعلى ، حاولت الوصول إليه و انا اتمدد على أطراف اصابعي و لكن اللعنة أنه يفوقني طولا ، أبدو أمامه كالنملة الآن ، ابتعدت عنه بضع خطوات لأقول : هيا تروي أعده لي الآن !!!

قهقهة بسخرية ليقول : و لكن بشرط ؟ تعابير السخرية غزت وجهي و يبدو أنه لاحظ ذلك ليكمل قائلا : اذا لا بأس ساحتفظ به .

أغمضت عيناي لاشتمه داخلي ثم فتحتهما لأجده لازال واقفا أمامي و لم تتغير نظرات الاغاضة التي يرمقني بها ، لأقول : حسنا لك ذلك , أعده لي الآن !

ارتسمت على شفتيه ابتسامة انتصار ، لاشاهد صف اللآلئ الأبيض ذلك ، لم الحظ كم هو وسيم من قبل ، كان يرتدي قميص المدرسة و عليه السترة الخاص به و ربطة العنق كان يرتديها بشكل عشوائي مفسحة المجال لرؤية عضمتي الترقوة الخاصة به ، شعره الذي كان مبعثر بطريقة جميلة و لونه الذي يشبه الشكولا .

لوح بيده أمامي لاستفيق من العالم الذي كنت فيه و انحني قليلا ليقول : هل أبدو وسيم جدا بالنسبة لك !!

عقدت حاجباي بغيظ ، هل كان الأمر ملحوظ إلى هذه الدرجة ، حاولت إحراج الحروف من شفتي لتخرج الكلمات متلعثمة بالكاد تفهم ، أنت .. أعني ... كل ما في الأمر ، لعنت غبائي بالتأكيد سيصدق نفسه الآن ، تراجعت للخلف قليلا لامسك قبضة يدي وأقول بسرعة : حقا لست وسيم يا توم كروز.

اللعنة على غبائي هل سميته الآن توم كروز ، يلا غباءك يا أيس ليس و كأنك اعترفت الآن بأنه وسيم حقا .

رفعت بصري لأجده ينظر لي و هو يعقد حاجبيه بمكر ، لاسحب دفتري من يده و أسير تاركة اياه ينظر لي ، اهرب من هذا الموقف المحرج ، سرت بضع خطوات لالتفت إليه و أقول : لست توم كروز لا تصدق نفسك .

رأيت ابتسامة ساخرة ارتسمت على شفتيه لاكمل سيري بسرعة إلى الصف ، و انا ابتسم بغباء على ما حدث الآن .

ما أن وصلت إلى الصف حتى وجدت الرفاق هناك ، ألقيت التحية عليهم ، لأقول : صباح الخير ! كان زاك يقف على الحائط و مع توماس و سوزي يقومون بحل بعض الأسئلة على ما أظن ، جاي و كاري يجلسون على الأرض و هما يطالعان الحاسوب ، أما كول فكعادته لا يترك هاتفه ابدا .

دخلت إلى الصف ليجلس الرفاق بشكل عشوائي و متباعد ، كنت انظر إليهم و إلى طريقة جلوسهم الغريبة ، ألم يقولوا بالأمس انه سيغشون بالاختبار لما يجلسون بشكل متباعد هكذا .

جلست سوزي في المقعد الأول و خلفها بثلاث مقاعد زاك ، بينما في الصف الأوسط جلست كاري في المقعد الثاني و خلفها بمقعدين جاي ، نقلت نظري إلى كول و الذي جلس في آخر الصف الأخير .

اتجهت بشكل عشوائي إلى الكرسي الذي يجاور النافذة فأنا لا أريد أي إزعاج أثناء الاختبار ، دقائق حتى دخلت المعلمة لتقوم بتوزيع الورق علينا ، كنا نمرر الوقت بيننا حتى انتهى ، لتقف في مقدمة الصف و تقول : أمامكم خمس و ثلاثون دقيقة لحل الاختبار فلتبدا الآن .

أخذت نفسا عميقا لأفتح الورقة و اقرأ الأسئلة واحد تلوى الآخر ، مررت على كل الأسئلة لأضع علامة حول التي تحتاج لبعض الوقت لحلها ، رفعت معصمي لأرى الساعة و أقوم بحساب عدد دقائق محدد لكل سؤال .

كنت استمع لبعض الهمسات و الحركات أثناء الاختبار و لكني لم اهتم ابدا ، أكملت كل الاسئلة و ها أنا في السؤال الأخير ، و لحظات حتى قالت المعلمة انتهى الوقت الان .

أعدت ظهري إلى الوراء و انا ارى الجميع يجمعون أغراضهم و يضعون أوراق الاختبار قبل خروجهم ، وقفت لأخذ حقيبتي و ارفع الورقة ، اقتربت لاضعها عند مكتب المعلمة و اهم بالخروج ، نقلت نظري إلى الرفاق لأجدهم لم ينتهوا بعد .

قررت الذهاب لتناول شيء في الكافتيريا و التي ما أن دخلتها حتى بدأت عصافير بطني تزقزق ، كان أمامي صبيان وقفت لانتظر دوري بعدهما ، و لكن فجأة شعرت بيد على راسي ، رفعت بصري لأجده تروي و هو يبتسم بلطف ليقول : اذا كيف كان الاختبار يا صغيرة ؟

عقدت حاجبي بغيظ لاجيب و انا ادير راسي للإمام محاولة تجاهله لأقول : توقف عن مناداتي بالصغيرة لست طفلة .

سمعته يقهقه لابتسم بخفة و انا أتقدم إلى مكان جوناثان لأقول : طلبي المعتاد ، ابتسم و هو ينظر لي باستغراب لأنقل نظري إلى الذي لا يزال يقف خلفي ، هززت راسي بسخرية على هذا الأحمق .

ما أن أحضر لي جوناثان الكوب حتى شكرته لأخذه معي و أفكر بالجلوس هنا على أحد المقاعد حتى يأتي الرفاق و لكن وقوف تروي أمامي جعلني ارفع راسي إليه و انا ارتشف من كوبي ، ماذا الآن ؟

قلت ذلك و نحن نسير في الكافتيريا ليقول : يبدو أنك نسيت الشرط ، لعنت نفسي انا لم انسه و لكن لوهلة اعتقدت انه نسي أمره تماما .

وقفت ليتوقف هو أيضا ، إستدرت إليه لأقول : حسنا ما هو الشرط ؟

ابتسم لألمح بريق في عينيه ، و من دون مقدمات أمسك بكف يدي و بدأ يقودني خلفه يبدو ان امساك كف يدي قد اعجبه كثيرا .

كان يسير دون توقف و لا اعلم الى اين لنصل إلى الحرم الخاص بهم ، عقدت حاجباي فلا رغبة لي بالشجار مع تلك الشقراء مرة أخرى .

كنت انظر إليه و لكنه لم يتوقف ظل يقودني إلى أن وصلنا إلى الحديقة ، كنت أنظر اليها أنها جميلة جدا أجمل من التي تقع في الحرم الخاص بنا بكثير ، كنا ارفع راسي لأنظر إلى القبة التي تزينها كانت جميلة جدا بشكل لا يمكن وصفه .

توقف فجاة لاصطدم بظهره ، هذا الأحمق لما يحب فعل ذلك ، أنسكب القليل من القهوة الخاصة بي على الأرض ، و لكن على الأقل ثياب لازالت نظيفة ، رفعت بصري له و هو يستدير لي .

ليبتسم ثم يلقي بنفسه على الأرض ، كنت انظر إليه محاولة فهم ما يحاول فعله ، عقدت حاجبي و انا انظر إليه لأجده يرفع نفسه قليلا و هو يستند على يديه ثم يهم بسحبي بيديه لأجد نفسي اجلس بجانبه .

ابتسم لي ثم عاد للاستلقاء على الأرض ، شربة رشفة من قهوتي لأقول : اذا ماذا الآن ؟

أدار رأسه لي و الذي لم الحضه انه قام بعقد يديه اليسرى تحت رأسه ، كان يختلس النظر لي لابتسم بسخرية و اعيد نظري إلى الأمام ، كنت أتجول بعيني في أرجاء الحديقة .

قاطع تأمل ليقول : ايس كيف كان الاختبار ؟ أنزلت نظري إليه لابتسم و اهز راسي بسخرية على تصرفاته الغبية ، أخذت رشفة من القهوة لالعق شفتي ثم قلت : ليس سيئا جدا ، غدا ستظهر النتائج !!

قلت ذلك و انا احرك اصبعي على حافة الكوب و لوهلة أحببت اكمال حديث مع تروي و لا أعلم لماذا ؟ سمعته يقول : أتحبين الموسيقى ؟

توقفت عن ما كنت أفعل لأنظر إليه و انا أعقد أحد حاجبي ، لما يسألني الآن على الموسيقى ، أن أمره غريب و لكن فكرت في آن اجاريه في الحديث قليلا ، وضعت الكوب جانبا على الأرض لأقول : ليس تحديدا لا أجيد العزف إلا على البيانو و لكن أحب الغناء و لعب الكاريوكي.

رأيت طيف ابتسامة ترتسم على شفتيه لأجده خلال ثواني قد جلس و هو يعقد قدميه و يضع يديه داخل العقدة بينهما ليقول : أعلم هذا كما أنك بارعة في الغناء .

تجمدت في مكان لألف جسدي إليه و ارفع يدي مشيرة له و أقول : تعلم ماذا ؟ و كيف ؟ أعني كيف تعلم هذه الأشياء عني ؟

قهقه بصوت عالي و هو يفرك خصلات شعره من الخلف ليقول : لا تهتمي لهذا .

هل هو احمق فعلا أم يتظاهر بذلك و حسب كيف يعلم بكل هذه الأشياء عني ، هل يراقبني أم ماذا ؟ كنت أهم بسؤاله و لكن رنين الهاتف الخاص بي أفسد الأمر ، أخرجته لأجده زاك ، كنت سأجيب و لكن المكالمة انتهت ، وصلت رسالة منه تقول " تعالى أننا في الكافتيريا مع وجه مبتسم " .

رفعت نظري إلى تروي و الذي تغيرت تعابير وجهه لأقول : انهم الرفاق سأذهب الآن حسنا، لوهلة ظننت اني رأيت نفس النظرة الغاضبة يوم أمس ، و لكن ما أن هممت بالوقوف و المغادرة حتى وجدته يقف أيضا ليبتسم و يقول : سأرافقك اذا !!!

ابتسمت له لنخرج من الحرم الخاص بهم و نتجه إلى الكافتيريا ، ما أن دخلنا حتى توجهت أنظار الرفاق لي ، فلا أنكر اني صوت ضحكات قد كان عاليا جدا ، كان يخبرني على المقالب التي فعلها هو و تايلور عندما كان طفلان ، كان الأمر مضحك جدا .

إذا لابد أن يكونوا لك توأم لهو أمر مسل صحيح ، قلت ذلك و انا انظر إليه و ابتسم ، لأجده يبتسم ليجيب : ليس كثير أصبح تايلر الآن ممل جدا ، و غمز في نهاية كلامه .

تغيرت نظراته و تعابير وجهه لتتحول إلى جدية تامة كان ينظر خلفي ، عقدت حاجباي بعدم فهم لاتجه بنظري إلى حيث يفعل و أجد كول يتجه إلينا .

أعدت نظري إليه لأقول : شكرا لك و الآن عليا الذهاب قلت ذلك تزامنا مع وصول كول ، أجابني و هو يرمق كول بنظرات محذرة ليقول : لا بأس و أعاد نظره لي و ابتسم ، كنت سأغادره و لكنه اوقفني عندما قال : كدت أنسى ،

كان يحاول إخراج شيء من جيب و لحظات حتى رأيته يعطيني لوح شكولا ، نظرت إليه و تعابير الدهشة تسيطر على وجه انه يعلم اني أحب الشكولا و يعلم أيضا النوع المفضل لي .

أخذتها من يده لأنظر إليه ثم أقول : تدين لي بإجابات كثيرة ! كنت أنتظر منه رد إلا أن صوت كول و هو يقول : ايس هيا نذهب الجميع ينتظر .

شكرته على اللوح لاتجه مع كول للبقية، سرت بضع خطوات لاعود بنظري إليه إلا أني لم أجده ابتسمت و اكملت السير إلى الرفاق .

~~~~~~~~~~~~

اهلين بنات 😊 صحة فطوركم 😉

المهم في منكم طلب صور للمدرسة يلي في الرواية راح نزلها الآن تمام

Продовжити читання

Вам також сподобається

601K 10.7K 19
عندما تتعثر كريسيلدا على أرض الجليد الاسود لإنقاذ صديقتها، تصادف رفيقها لكن ... ظنت أنه سوف يركض نحوها ويحملها بين ذراعيه ويقبلها بشغف . لكن لا شيء م...
51.8K 3.1K 23
أكاديمية لوكسريز قلعة مجهولة تقبع في إحدى جبال المملكة المتحدة لا يدخلها الا الطلاب المميزون المنتشرين في كل بقاع الارض ذوي القدرات الخارقة. و لا يعل...
34.4K 1.2K 11
رغبتي بك وغيرتي عليك أشد من ان تتحمليها.
ليثيليا - Lethalia Від na~

Історичні романи

280K 19.7K 51
.. كل ما اردته هو حب ابي لكنني لم احضى به قط وعوضاً عن ذلك وجدت نفسي في عالم آخر، عالم دائماً ما عشقت القراءة عنه في الكتب وهاتفي .. ووجدت نفسي بين...